حضرتك قمت بتجاهل كلامى
رغم انك انت من تحدث
بالنسبه لسؤالك
نعم اؤمن بالله الواحد ثلاث اقانيم كل منهم هو نفسه الاله الواحد !!!!!!! .
عرض للطباعة
حضرتك قمت بتجاهل كلامى
رغم انك انت من تحدث
بالنسبه لسؤالك
نعم اؤمن بالله الواحد ثلاث اقانيم كل منهم هو نفسه الاله الواحد !!!!!!! .
حسابيا او لاهوتيا الله هو الواحد بطبيعته جوهره الالهى الواحد
واضح ان حضرتك مش فاهم حاجة خالص في المسيحية وكان المفروض انك تقرأ كثيرا عن المسيحية قبل أن تتحاور مع أي شخص حتى ولو كان مسيحي يخالف طائفتك ، وقد تأكد للعامة بأن علم اللاهوت وعلم الكهنوت لا يُأخذ من شعب الكنيسة لأنهم جهلة ولكن يُأخذ من رجال الكهنوت فقط وقد أكد يسوع المسيح ذلك (متى18:18)، كما أن مراجهم أكثر حجة بدلا من الكلام المرسل الذي تطرحه علينا .
.
أنت قلت :
.اقتباس:
نعم اؤمن بالله الواحد ثلاث اقانيم كل منهم هو نفسه الاله نعم اؤمن بالله الواحد ثلاث اقانيم كل منهمهو نفسه الاله الواحد
بلاش نقول انك تعبد ثلاثة آلهة : أنت تعبد ثلاثة أشخاص كل شخص منهم (رب وإله) داخل كيان الإله الذي تعبده وكلا منهم له عليك حق العبادة والسجود والإكرام .
.
انتهينا من هذه النقطة
.
أنت الآن تقول :
.
حسابيا ؟ جديدة دي = هات لي جملة ذكرها رجل كهنوت تقول أن "إله واحد" ، (واحد) هي واحد حسابي أي رقمي .
.
يا أستاذ ، ارحمنا من كلامك المرسل دا .. كان أفضل أنك تقول (لا أعرف) بدلا من هذه المشاركة التي تدل على هرطقة وعدم فهمك للحقيقة .
.
يقول القمص تادرس يعقوب ملطي في كتاب "الله" باب "الثالوث القدوس وبساطة الله" : الله فريد في كل شيء، حتى عندما يتحدث عنه الكتاب المقدس بكونه "الله الواحد"، فإن هذا لا يعني خضوعه لقواعد حسابية، إذ هو ليس بمحدود. بمعنى آخر، يلزمنا أن نفهم لفظ "واحد" هنا ليس رقما من بين الأرقام، إنما يعني "وحدة" لا ينطق بها. لا يمكن أن تختبر الوحدانية أو تفهم على إنها ترقيم لأن هذا يجعل الله كائنًا جامدًا يخضع تحت العدد. لهذا السبب يقول أثيناغوراس إن الله واحد، لكنه ليس كفردٍ بشريٍ مخلوق وقابل للموت، مركب وقابل للانقسام (إلى أجزاء)؛ فإن الله غير مولود ولا متغير ولا قابل للتجزئة، فهو لا يتكون من أجزاء. ويقول القديس إكليمنضس: [إن الله واحد، يتعدى الواحد، وفوق الوحدانية ذاتها.(انتهى) .......... (المصدر بند 3) .
.
يا عني أنت عاوز تفهمني أن القمص تادرس يعقوب ملطي رجل كهنوتي جاهل وغبي ولا يفهم شيء عن المسيحية ؟ (مع احترامي الشديد لشخصه)... وانت إللي بتفهم احسن منه !
.
بلاش كلام القمص تادرس يعقوب ملطي يمكن لا يوجد إستلطاف بينكما .
.
تعالى وإقرأ : يقول العلامة الإيغومانس ميخائيل مينا مدير كلية اللاهوت بحلوان في كتابه ” موسوعة علم اللاهوت” الجزء الأول ، برعاية حضرة صاحب الغبطة الأنبا يوساب الثاني بابا وبطريرك الكرازة المرقسية: يجب أن نوقن بأن المراد بوحدانية الله هذه أي انه لا يوجد له نظير في الألوهية مطلقا , وأنا له جوهر واحد ، وذلك لا يمنع كونه ذا ثلاثة أقانيم لأن هذه الوحدة ليست نظير الوحدة المادية بل هي وحدة في المقام .. ومن ثم كان قولنا عن الله أنه واحد بهذا المعنى لا ينفي القول بوجود ثلاثة أقانيم فيه ، لأن الأقانيم ليسوا ثلاثة آلهة متفاوته متباعدة بل إلها واحداً (أي في واحد في المقام).. لذلك نقول أنه واحد في الجوهر وثلاثة في الأقانيم .. (المصدر) .
.
مازال لدي الكثير من كلام علماء الكنيسة حول هذه النقطة ولكن كثرة العرض سيجعلك تتجاهل الحقائق الإيمانية التي لا تروق لك .
.
الآن رجال الكهنوت تؤكد بما لا يدع مجال للشك بأن إله المسيحية مكون من ثلاثة أشخاص كلاً منهم (رب وإله) ملزم على كل مسيحي العبادة والإكرام والسجود والصلاة لهم .. كما أنهم ثلاثة أشخاص وأن لكلاً منهم جوهر لا يختلف هذا الجوهر بينهم ولذلك تطلق الكنيسة كلمة "جوهر واحد" ولذلك قالوا (نؤمن برب واحد) ولكنه ليس (واحد) رقمي بل هو (وحدة مقام والشراكة) وقد اكد القمص صليب حكيم ذلك بقوله (الثالوث هو كيان الذات) (المصدر) ، لذلك رجال الكهنوت في كنيسة الأنبا تكلا قالوا : إن لكل من الآب والابن والروح القدس ما للآخر من الألقاب والصفات الإلهية (إلا ما كان خاصًا بالأقنومية) وأن كلًا منهم يستحق العبادة الإلهية [لاحظ قوله:كلا منهم بصيغة الجمع] .. (المصدر) ..
.
إذن لننهي هذا الحوار : هل أنت تنكر عبادتك لثلاثة أشخاص كلاً منهم "رب وإله" وأن مقولة (نؤمن برب واحد) ليس المقصود (بواحد) واحد رقمي لأنه إله ليس بمحدود وليس كائنا جامدا يخضع تحت العدد ؟ أم لك رأي آخر مخالف لعلماء الكنيسة الذين تقبل أيديهم وتتنمى رضاهم ليرضى الرب عنك !.
.
أنتظر ردك
انا اعبد الاله الواحد له ثلاث اقانيم كل منهم هو نفسه الاله الواحد
وليس الهين اخرين او ثلاثه كل منهم له صفه اخرى عن الثانى
بل صفات واحده للاله الواحد
فى فرق لما اقول الذات وكلمتها وروحها
او شخص بذاته وكلمته وشخص بذاته وكلمته وشخص بذاته وكلمته
فنحن نؤمن بالاله الواحد فى جوهره وطبيعته كلكته وروحه
انا عن الموضوع حسابيا
فهو فقط من بعضكم يريد جدال فيها لذلك قلت لك تتوافق الفكره
مثال
1الازلى ×1الازلى ×1الازلى = واحد ودا حسابيا عدد صحيح مفرد الواحد الازلى
انا اؤمن بالله الواحد له كلمته وروحه
وكل من كلمته وروحه هو نفسه الاله وطبيعه وجوهر الهى واحد
وليس كما فى فكرك وسؤالك الغلط ان كل منهم رب واله من طبيعة نفسه او غير الاخر
سؤالى الان
روحك ونفسك واحد !!!!
وان روحك ليس هى نفسك او كلمتك !!!!!
دا عندنا في الإسلام إسمه كلام فارغ .... وبالنسبة للعقل والمنطق "تخاريف" .
سأخاطبك من مفهومك المسيحي .
:p015:
برافوووووووووو / بالضبط مثل (متى5:19) ، إذن : "واحد" ليست رقما حسابيا بل "وحدة" .. لأن لو (الروح والنفس) واحد لما أكدت أنت بنفي المساواة بين كلا منهما لأن كلا منهما يختلف عن الأخرى لذلك قلت (روحك ليس هي نفسك) ، بالضبط مثلما قيل : [يلتصق بامرأته، ويكون الاثنان جسدا واحدا] هل هم جسد واحد بالفعل ؟ بالطبع لا .. مشكور يا عزيزي
أخيرا فهمت .
لا داعي للعصبية يا عزيزي وكن أكثر هدوءً ، ولا تقلق فالحوار أشرف على الإنتهاء .. ولكن لكونك لا تحترم أعمال وأقوال رجال الكنيسة وتعتبر أعمالهم لا قيمة لها ومثواها صندوق الزبالة لأنك لست بحاجة للإعتراف بها / فدعنا الآن نسعد بك وبمعرفة علمك الكهنوتي الجديد ، كما أننا نحاول أن نستمد جزء من بحر علمك اللاهوتي فلا تبخل علينا .
السؤال : ما هو كيان الجوهر ، وما هو معنى كلمة أقنوم ؟
أنتظر ردك الذي لا يزيد عن كلمتان لا أكثر ولا أقل لأنني لست في حاجة إلى شرح .
.
كيان الجوهر = .......
معنى أقنوم = ...
أنتظر ردك
تقول ان هذا الكلام عندك فى الاسلام مجرد كلام فارغ ان الانسان له روح وهو وروحه واحد
سؤالى لك الان
هل تؤمن ان للانسان روح
وهل روحه هى نفسه ام شخص اخر
ولا لا تؤمن بالروح من اساسه !!!!!
كلام الاباء كله انا وضحته ومفهومه انت تقطع وتفسر من هواء نفسك لذلك تفهم مفاهيم غلط
ودعنا نتحاور باسلوب راقى حوار محترم
بلاش كلمة زباله وغيرها من الفاظ فى حوارنا
كلمة اقنوم الجوهر هو الاله الواحد الطبيعه الالهيه
كلمة اقنوم
لاهوتيا معناها ما يقوم عليه الجوهر او مايقوم فيه الطبيعه او الجوهر
والاب فى ذاته فى جوهره التلهى الواحد فيه الابن والروح القدس
الابن عقله الناطق وروحه الحى بروحه القدوس
من نفس جوهر الالهى الواحد
وهنا شرح بسيط القديس أثناسيوس: (إن صفات الآب هى بعينها صفات الابن إلا صفة واحدة وهى أن الآب آب والابن ابن. ثم لماذا تكون صفات الآب هى بعينها صفات الابن؟ إلا لكون الابن هو من الآب وحاملا لذات جوهر الآب)، ولكننا نقول إن الابن هو الكلمة (اللوغوس) أو العقل المولود أو العقل المنطوق به، أما مصدر العقل المولود فهو الآب.
التنبيه الأول
.
مضحك جدا حضرتك .
.
مشاركتك ذات الكلام المرسل لا علاقة لها بسؤالي ، لأنني لم أسألك عن شيء اسمه (أقنوم الجوهر) !! إنت بتخترع ؟ هوا في حاجة في المسيحية اسمها (أقنوم الجوهر) ؟ جديدة / هوا كمان الجوهر أصبح له أقنوم ؟ ، اتحفنا بهذا العلم لعلنا نجد ضالتنا على إيدك ... لكن ضع هذه المعلومة في صفحة (انقر هنــا) .
.
حضرتك لم ترد على سؤالي .. أكرر
.
.
أنا لا أسأل عن معنى كلمة (جوهر) ، أنا أسأل عن (ما هو كيان الجوهر) وايضا (معنى أقنوم) ... فهمت ؟
لو مش عارف قل : لا أعرف ، مش عيب
العيب ليس في الجاهل ، بل العيب في الذي يدعي العلم .
.
أنتظر ردك