نعم والكل يعلم ان الله جل وعلا ..هو رب الكعبه
وابرهه كان نصرانيا ....يعبد الخروف
وكما قال اخى الكريم جلاد سعيده ..أن تلك كانت هزيمه ساحقه لرب أبرهه ...هزمه الله تعالى بحوله وقوته ....وجعله وقوات الباطل والضلال ... كعصف مأكول
عرض للطباعة
صدقت و الله ، و نفس الأمر مع انشقاق القمر ، فلو أنه لم يحدث لاعترض أهل قريش على ذلك و لكنهم لم يفعلوا
بسم الله الرحمن الرحيم
متألق دائماً يا دكتور بارك الله فيك
http://www.12allchat.com/chatters/do.php?img=103614
بسم الله الرحمان الرحيم
إن الْحَمْد لِلَّه تَعَالَى ,,نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِيْنُ بِهِ وَنَسْتَغْفِرُهُ وَنَعُوْذُ بِاللَّهِ تَعَالَىْ مِنْ شُرُوْرِ أَنْفُسِنَا وَسَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا مَنْ يَهْدِىَ الْلَّهُ تَعَالَىْ فَلَا مُضِلَّ لَهُ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِىَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَا الَلّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيْكَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنْ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ.:007:{
يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا}(الأحزاب: 70،71 )
فَإِنَّ أَصْدَقَ الْحَدِيْثِ كِتَابُ الْلَّهِ تَعَالَي وَأَحْسَنَ الْهَدْيِ هَدْيُ مُحَمَّدٍ صَلَّيْ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَآَلِهِ وَسَلَّمَ ، وَشَرِّ الْأُمُورَ مُحْدَثَاتُهَا وَكُلَّ مُحْدَثَةٍ بِدَعِهِ وَكُلْ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ وَكُلَّ ضَلَالَةٍ فِيْ الْنَّارِ الْلَّهُمَّ صَلّىِ عَلَىَ مُحَمَّدٍ وَعَلَىَ آَلِ مُحَمِّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىَ إِبْرَاهِيْمَ وَعَلَىَ آَلِ إِبْرَاهِيْمَ فِيْ الْعَالَمِيْنَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ ، وَبَارِكْ عَلَىَ مُحَمَّدٍ وَعَلَىَ آَلِ مُحَمِّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَىَ إِبْرَاهِيْمَ وَعَلَىَ آَلِ إِبْرَاهِيْمَ فِيْ الْعَالَمِيْنَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ.
أَمَّا بَعْــــدُ:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
بارك الله فيك أخانا الكريم د. عبدالرحمن على ردودكَ وجعلها الله في موازين حسناتك اللهم آمين
فلايزال عبدة الإنسان الوثنيين يلقون بشبهاتهم الواهية لتثبيت مابقي من إيمانهم الهش بطعنهم بالإسلام العظيم ولايفلحون ويردوا خائبين كعادتهم بشبهاتهم الواهية قاتلهم الله.
الحمدلله رب العالمين مالك يوم الدين وصلى الله وبارك على حبيبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم رُغمَ حقد الحاقدين والكافرين.