اقتباس:
جرى الحديث عن نسخ الله ما شاء من آيه وآيات ، وكُلما وقع نسخ ، ونُسخت تلاوته ومما نُسخت تلاوته ، ‘إهمال ما نُسخت تلاوته ، بيان لناسخ أو منسوخ ، على ما لم تُنسخ تلاوته .
ما هو الدليل على ذلك من حديث رسول الله صلى اللهُ عليه وسلم ؟
هل ورد عن رسول الله صلى اللهُ عليه وسلم أنه تحدث عن شيء إسمه نسخ أو ناسخ ومنسوخ ، أو أستدعى كتبة الوحي أو أحد من الحفظه بهذا الخصوص ، لبيان الناسخ والمنسوخ كما ورد في هذا البحث ، وخاصةً بما يخص ما نُسخت تلاوته ، وإهمال ما نُسخت تلاوته...إلخ ، وأنت تعرف كم كان عدد كتبة الوحي ومن هُم ، وكم كان عدد القُراء ومن هُم ، وعدد الحفظه للقُرآن ، هل ورد شيء بهذا الخصوص وعلى مدى 23 عاماً فترة نزول الوحي حتى أنتقل رسول الله للرفيق الأعلى ؟
ومن هو من أوجد الناسخ والمنسوخ أو أول من تكلم به ومتى ؟