الاخ خوليو حضرت مش جاوبت على مقصدي من السوال
ممكن تقرا السوال تاني وتشوف الكلمه اللي انا معلمه عليها بالاحمر
انا وضحت سوالي فوق وقلت انا عايزه ايه حضرتك شرحت لي معنى النشوز
لكن انا كنت عايزه اعرف معنى كلمه تخافون نشوزهن
الاخ خوليو حضرت مش جاوبت على مقصدي من السوال
ممكن تقرا السوال تاني وتشوف الكلمه اللي انا معلمه عليها بالاحمر
انا وضحت سوالي فوق وقلت انا عايزه ايه حضرتك شرحت لي معنى النشوز
لكن انا كنت عايزه اعرف معنى كلمه تخافون نشوزهن
لا فاهم سؤالك
أنتي قلتي :
وأنا حاولت أن أبين لكي أنه ليس تقييمااقتباس:
هل الله هنا ترك الرجل على اهوائه حتى يقيم بطريقته هل الزوجه ناشز ام لا
وانما هو ردة فعل لعصيان الزوجة
ونفس الأمر مذكور حتى في حق الرجال
:007:
وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِن بَعْلِهَا نُشُوزاً أَوْ إِعْرَاضاً فَلاَ جُنَاْحَ عَلَيْهِمَا أَن يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحاً وَالصُّلْحُ خَيْرٌ وَأُحْضِرَتِ الأَنفُسُ الشُّحَّ وَإِن تُحْسِنُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ اللّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيراً (النساء128)
وجه صرف " الخوف " في هذا الموضع إلى " العلم "
وكأن الآية تقول :
وان علمتم نشوزهن
معنى ذلك : إذا رأيتم منهن ما تخافون أن ينشزن عليكم من نظر إلى ما لا ينبغي لهن أن ينظرن إليه ويدخلن ويخرجن واستربتم بأمرهن فعظوهن واهجروهن . وممن قال ذلك محمد بن كعب
أي أنه ليس تقييما
كما أشرت لكي قبلا ضيفتنا
ماهو الا قصور في فهم اللغة العربية ومواضع الألفاظ
انا حاسه انك عمال تعايرني كل شويه باني مش بفهم اللغه العربيه
وبعدين الايه اللي تخص نشوز الزوج
تفسيرها بيقول انه الزوجه تتنازل عن بعض حقوقها
انا مش فاهمه يعني مثلا واحد بيقل ادبه على مراته ولسانه طويل ومش بيديها حقوقها الشرعيه
تقوم هيا عشان تتصالح معاه تسقط بعض حقوقها
مش فاهمه الصراحه
والايه دي نزلت في السيدة سوده بنت زمعه لما النبي قال انه هيطلقها فتنازلت عن حقوقها لللسيدة عائشه
والله ما أقصد ذلك
و لكل له قصور في ناحية من النواحي وليس ذلك بعيب
حتى القرآن الكريم قرر ذلك
:007:
وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّن الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً (الاسراء 85)
القاعدة ليست عامة
فيمكن للمرأة حينها طلب الطلاق ان شاءت
الآية تنصح بالصلح
فَلاَ جُنَاْحَ عَلَيْهِمَا أَن يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحاً وَالصُّلْحُ خَيْرٌ
لكن ان شاءت المرأة طلاقا فلها أن تطلب ذلك
كما يمكنها ان قبلت الصلح أن تشترط ما تشاء لموافقتها على الصلح
يا ريت يا ضيفتنا لما تذكري شيء تحطي التوثيق
لأن ما أثبت عندي في سبب نزول الآية هو الآتي :
أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ الْحَارِثِ قَالَ: أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو يَحْيَى قَالَ: حَدَّثَنَا سَهْلٌ قَالَ: حدثنا عبد الرحمن بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ هِشَامٍ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَائِشَةَ فِي قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى:{وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا نُشُوزًا} إِلَى آخِرِ الْآيَةِ: نَزَلَتْ فِي الْمَرْأَةِ تَكُونُ عِنْدَ الرَّجُلِ فَلَا يَسْتَكْثِرُ مِنْهَا وَيُرِيدُ فِرَاقَهَا، وَلَعَلَّهَا أَنْ تَكُونَ لَهَا صُحْبَةٌ وَيَكُونُ لَهَا وَلَدٌ فَيَكْرَهُ فِرَاقَهَا، وَتَقُولُ لَهُ: لَا تُطَلِّقْنِي وَأَمْسِكْنِي وَأَنْتَ فِي حِلٍّ مِنْ شَأْنِي، فَأُنْزِلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ.\
رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُقَاتِلٍ عَنِ ابْنِ الْمُبَارَكِ، وَرَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي كُرَيْبٍ وأبي أُسَامَةَ، كِلَاهُمَا عَنْ هِشَامٍ.
أخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ الْحِيرِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ قَالَ: أَخْبَرَنَا الرَّبِيعُ قَالَ: أَخْبَرَنَا الشَّافِعِيُّ قَالَ: أَخْبَرَنَا ابْنُ عُيَيْنَةَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنِ ابْنِ الْمُسَيَّبِ: أَنَّ بِنْتَ مُحَمَّدِ بن مسلمة كان عِنْدَ رَافِعِ بْنِ خَدِيجٍ فَكَرِهَ مِنْهَا أَمْرًا، إِمَّا كِبْرًا وَإِمَّا غَيْرَهُ، فَأَرَادَ طَلَاقَهَا، فَقَالَتْ: لَا تُطَلِّقْنِي وَأَمْسِكْنِي وَاقْسِمْ لِي مَا بَدَا لَكَ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى:{وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا}
ونزول الآية يكون تصحيحا للواقعة
وليس أنه حينما يذكر سبب نزول الآية يكون بذلك تدعيما للموقف
وانما غالبا ما يكون تصحيحا له
قصدك انه مش شرط انه يكون المقصود بالصلح هو التنازل عن الحقوق
يعني هل الايه ديه تنطبق على المراه اللي جوزها قليل الادب مثلا ومش بيديها حقوقها ولا على المراه اللي جوزها عايز يطلقها وهي عايزه تقعد معاه
اشرح باستفاضه عشان افهم
شاكره لك
على فكره قصه السيدة سوده صحيحه
وبعدين انا عايزه اعرف هل ايه وان خفتم شقاق بينهما
خاصه بالرجل فقط لانها جاءت بعد ايه النشوز الخاص بالمراه اما انها تشمل الاثنين
وبعدين حضرتك جاوبت على سوالي اللي فات بالظن وقلت انك مش متخصص في الفتوى
تب اسال مين طيب
يا ريت تذكري لنا القصة لأني ما وقفت عليها
وقد أوردت لكي ما ثبت في اسباب نزول الآية وذكرت المصادر
فطلبت منكي أن تحضري توثيق القصة ربما تفيدينني بها لأني ما وقفت عليها
تشمل الاثنين
والآية تقول بينهما
اي الزوج والزوجة
لكني قلت أن الأقرب الى الآية هي الحالة الأولى
ففي ذلك مجزومة معلومة
أما الظن فهو يخص الشق الأخير
وأنت قلتي فيه :
فلم تذكري علة طلاق الرجل لزوجتهاقتباس:
ولا على المراه اللي جوزها عايز يطلقها وهي عايزه تقعد معاه
فلذلك قلت لكي أنه سؤال للفتوى وليس له علاقة بموضوع الآيات المذكورة
فان كانت علة طلاق الرجل نشاز زوجته فقد بينت الآية الأولى حكم ذلك
وان كانت علته غير ذلك ففي الأمر قول آخر
وان كان الطلاق خصاما بينهما فان الآية الثانية بينت حكم ذلك في استحكام حكم من أهله وحكم من أهلها
فهمتيني حضرتك ؟؟
هل المراه هي متاع للرجل يستمتع بها كيف شاء
لان النبي قال انه خير متاع الدنيا الرماه الصالحه
هل تشرح لي معنى كلمه متاع
حكم نشوز المراة
بسم الله الرحمان الرحيم
http://youtu.be/E4oGUMI0heM
http://youtu.be/mX91WMS0pw0
http://youtu.be/GPccRv-L9vQ
http://youtu.be/rfU3aFh69Pk
:hb::hb::hb: