لم افهمك يا اخي وضح مقصدك
عرض للطباعة
لم افهمك يا اخي وضح مقصدك
لا عليك الأخوة هنا يفهمون نص رسالة بولس إلى أهل رومية 7:3 جيدااقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الامل المشرق
أخبريني من خلال فهمك لقصة الملك , من الراوي ؟ هل هو لوقا أم المسيح أم الملك ؟؟
ملحوظة ,
أنت لم تردي على أن كتابكم لا يحاسب على الأعمال إنما على الإيمان من خلال النصوص التي أتيتك بها
اقتباس من الامل المشرق
اصبت في كلمة وهو ان القران ليس مثل الكتاب المقدساقتباس:
اخي الكريم انا اعرف الاية جيدا واؤكد ان ربي ومسيحي لم يقلها بل هي عن لسان الملك الذي كان يروي عنه المسيح ...
لذا رجاءا الكتاب المقدس ليس كالقران الكريم لتقتطعوا فيه الايات وتفسروها كما شئتم لذا امعنوا النظر والقراءة قبل ان تستشهدوا بالايات.
وليبارككم الله.
وهذا طبعا من حيث المضمون والاسلوب والبلاغة
ولكن هيهات هيهات ما بين الحق والباطل
ومن قال لك اننا نفسر كما نريد ونقطتع الايات ونؤولها كما نشاء
يبدوا انك لا تعلم بان هناك اسس ومبادئ (( ضوابط )) لتفسير القران
وان اردت ان افهمك اياها سأتيك بها .
ولكن انت لا تتلفظ بكلمة انت لست موقن بصحتها
والله المستعان
[SIZE="5"]اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهتدي بالله
اخي الكريم باركك الله اتمنى ان تقرا ما سأجيبك به بامعان لتفهم معنى الايات التي ذكرتها ولتظهر صورة ربنا وسيدنا المسيح واضحة غير ملوثة بتفسيرات مسيئة لطبيعته المحبة ....
يقول انجيل مرقس عن هذه المرأة انها كانت فينيقية سورية (مر26:7 ) أي انها كانت من المنطقة الواقعة الى الشمال الغربي لبحر الجليل حيث تقع مدينتي صور وصيدا , ويصفها متى بأنها كنعانية بالنسبة لاجدادها القدماء الذين كانوا اعداء لاسرائيل . ولابد ان اليهود الذين استمعوا لمتى ادركوا في الحال مغزى مساعدة الرب يسوع لهذه المراة.
فقد تحوّل رجال التوراة - الكتبة والفرّيسيّون - بعمى قلوبهم عن الكلمة الإلهي المتجسّد (المسيح )، فصاروا مقاومين له ومناضلين ضد مملكته الروحيّة، عِوض أن ينعموا بها ويكرزوا، لهذا يقول الإنجيلي: "ثم خرج يسوع من هناك، وانصرف إلى نواحي صور وصيدا". وكأنه يُعلن تركه للشعب اليهودي الرافض الإيمان ليبحث عن أولاده من بين الأمم. بخروجه ينزع الأغصان الأصيلة بسبب كبريائهم وعدم إيمانهم، لكي يطعم فيه الأغصان البرّيّة لتنعم بثمر روحه القدّوس.
بينما انهمك اليهود - في أشخاص قادتهم - في حرفيّة الناموس وشكليّات التقليد بغير روح، صاروا يبحثون عن خطأ يرتكبه المسيّح المخلّص، وإذا بكنيسة الأمم ممثّلة في هذه الكنعانيّة تخرج إليه لتطلب منه احتياجها.
"وإذا امرأة كنعانية خارجة من تلك التخوم صرخت إليه؛ قائلة:
ارحمني يا ابن داود،
ابنتي مجنونة جدًا"
لقد حُرمت زمانها كلّه من سماع كلمة الله، ولم تتسلّم الناموس ولا ظهر في وسطها أنبياء بل عاشت حياتها في عبادة الأوثان، لكنها بالسماع عرفت القليل عن المسيّح "ابن داود"، فخرجت من تخومها، كما من كُفرها وعبادتها الوثنيّة، لتلتقي به. رفضه الذين لديهم قوائم الأنساب وبين أيديهم الرموز والنبوّات التي تحدِّد شخصه، وجاءت إليه غريبة الجنس، لا لتدخل في مناقشات فارغة ومجادلات، إنّما لتغرف من حبّه الإلهي ومراحمه، لينقذ ابنتها المجنونة جدًا، لقد قبلته مخلّصًا لها، إذ شعرت بالحاجة إليه .
يقول الإنجيلي: "لم يجبها بكلمة"(22)... لماذا؟
أولاً: عدم إجابته لها في البداية هو إعلان عن عمله الخلاصي، فقد جاء وسط بني إسرائيل وركّز غالبية أعماله وقوّاته على هذا الشعب، الذي تمتّع بالوعود والنبوّات والشرائع، حتى إذا ما رفضه يكون قد امتلأ كأسه، فيرفضه الرب، ليفتح الباب على مصراعيه للأمم. لقد ركّز على هذا الشعب في البداية ليكون الخميرة المقدّسة لتخمير العجين كلّه، خلال الكرازة والتبشير. ونحن لا ننكر أنه وإن رفضه اليهود لكن قلّة منهم كانوا التلاميذ والرسل الذين كرزوا في العالم.
ثانيًا: كان صمت السيّد إلى حين يثير التلاميذ لكي يتقدّموا من أجلها. لقد أراد أن يكشف لهم رسالتهم أن يهتمّوا بالعالم الوثني المتألّم والفاقد وعيه الروحي وخلاصه.
ثالثًا: كان السيّد صامتًا في الخارج، لكن يده غير المنظورة تسند قلبها وإيمانها، وعيناه تترقّبان بفرح تواضعها الفائق. لقد أراد بصمته لا أن يتجاهلها، وإنما بالأحرى يزكّيها أمام الجميع. يقول القدّيس أغسطينوس: [إذا كانت تشغف على الحصول على الرحمة صرخت وبجسارة قرعت، فظهر كأنه لم يسمعها. لم ترفضها الرحمة إلى النهاية، إنّما ما حدث كان لكي يُلهب رغبتها ويُظهر تواضعها. صرخت وكأن المسيح لا يسمعها، مع أنه كان يدبّر الأمر بهدوء.] كما يقول: [كانت دائمة الصراخ، داومت على القرع، وكأنها سبق فسمعت قوله: "اسألوا تعطوا، اطلبوا تجدوا، اقرعوا يفتح لكم" (مت 7: 7).]
"فتقدّم تلاميذه وطلبوا إليه قائلين:
اصرفها لأنها تصيح وراءنا.
فأجابهم وقال: لم أُرسَل إلا إلى خراف بيت إسرائيل الضالة" [23-24].
كيف لم يُرسَل إلا إلى خراف بيت إسرائيل الضالة، وهو القائل لنيقوديموس "هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبديّة" (يو3: 16)؟ بل وسبق فشهد الأنبياء في العهد القديم عن مجيء المسيّح للعالم كله، اليهود والأمم معًا؟
يجيب القدّيس أغسطينوس: [إننا نفهم من هذا أنه لاق به أن يُعلن عن حضوره بالجسد وميلاده، وعمل معجزاته وقوّة قيامته وسط هذا الشعب، فإنه هكذا قد دبّر الأمر منذ البداية. ما سبق فبُشِّر به قد تحقّق بمجيء المسيح يسوع لأمّة اليهود كي يُقتل، لكنّه يربح منهم الذين سبق فعرفهم، فإنه لم يدن الشعب كلّه، إنّما فحصهم فوجد بينهم تبنًا كثيرًا، ووجد أيضًا حنطة مختفية. منهم ما هو يُحرق، ومنهم ما يملأ المخازن، فإنه من أين جاء الرسل؟!] كما يقول: [لأنه لم يذهب بنفسه للأمم، بل أرسل تلاميذه، فيتحقّق ما قاله النبي: "شعب لم أعرفه يتعبّد لي" (مز 18: 43). انظر كيف وضحت النبوّة الأمر.. كيف تحقّق؟! تحدّث بوضوح: "شعب لم أعرفه"؛ كيف؟ يكمّل قائلاً: "من سماع الأذن يسمعون لي" (مز 18: 44)، أي يؤمنون لا خلال النظر بل خلال السمع، لهذا نال الأمم مديحًا عظيمًا. فإن (اليهود) رأوه فقتلوه، الأمم سمعوا عنه وآمنوا به.] .
لقد أكمل السيّد حديثه، قائلاً: "ليس حسنًا أن يؤخذ خبز البنين ويطرح للكلاب؟" [26]. لماذا نطق هكذا؟ هل كان يحتقر الأمم فيدعوهم كلابًا؟! بلا شك لا يحتقر السيّد خليقته، ولكنه ا قال هذا مردِّدًا ما كان يردِّده اليهود لكي يمجِّد من ظنَّهم اليهود كلابًا، معلنًا كيف صاروا أعظم إيمانًا من البنين أنفسهم. حيث ان اليهود اعتادوا ان يدعوا الاممين (كل من هو غير يهودي ) بالكلاب لان اليهود لم يعتبروا اولئك الشعوب الوثنيين اكثر من كلاب من جهة نوال بركة الله، فإن الأمم بإنكارهم الإيمان بالله، وصنعهم الشرور الكثيرة حتى أجاز الكثيرون أطفالهم في النار، وقدّموا بنيهم ذبائح للأصنام، فعلوا ما لا تفعله الكائنات غير العاقلة.
إنه لا يقصد تمييز اليهود عن الأمم، إنّما يكشف عن فعل الخطيئة فينا، كما كشف عن أعماق قلب المرأة الكنعانيّة التي سبقت بتواضعها العجيب أبناء الملكوت. فقد قالت: "نعم يا سيّد، والكلاب أيضًا تأكل من الفتات الذي يسقط من مائدة أربابها" [27].
لم يكن الرب يسوع يهين المرأة بهذه العبارة بل كان يعكس موقف اليهود ليبين الفرق بين موقفهم وموقفه .
[أنها لم تثُرْ ولا غضبت، لأجل دعوتها ككلبٍ عندما طلبت البركة وسألت الرحمة، بل قالت: "نعم يا سيّد". لقد دعوتني كلبًا، وبالحق أنا هكذا، فإنّني أعرف لقبي! إنك تنطق بالحق، لكن ينبغي ألا أُحرم من البركة بسبب هذا... فإن الكلاب أيضًا تأكل من الفتات الساقط من مائدة أربابها. ما أرغبه هو البركة بقدر معتدل، فإنّني لا أزحم المائدة، إنّما أبحث فقط عن الفتات. انظروا أيها الإخوة عظمة التواضع الذي أمامنا!... إذ عرفت نفسها، قال الرب في الحال: "يا امرأة عظيم إيمانك، ليكن كما تريدين" [28]. لقد قلتِِ عن نفسكِ إنكِ "كلبًا"، لكنّني أعرفك إنكِ "إنسان"... لقد سألتي وطلبتي وقرعتي، فيُعطَى لك وتجدين ويُفتح لك. انظروا أيها الإخوة كيف صارت هذه المرأة الكنعانيّة عطيّة التواضع بدرجة فائقة!] ما حُرم منه اليهود أصحاب الوعود بسبب كبريائهم نالته الأمم المحرومة من المعرفة خلال التواضع. الذين ظنّوا في أنفسهم أبناء، حُرموا أنفسهم من مائدة الملكوت خلال جحودهم، والذين كانوا في شرّهم ودنسهم كالكلاب، صاروا بالحق أبناء يدخلون وليمة أبيهم السماوي.
لقد حقّقت هذه المرأة الخارجة من تخوم صور ما سبق فأعلنه النبي عنها: "بنت صور أغنى الشعوب تترضَّى وجهك بهديّة" (مز 45: 12). أيّة هدية تقدّمها بيت صور هذه إلا إعلان إيمانها الفائق خلال صمت السيّد، وتظاهره بعدم العطاء في البداية. لقد وهبها الفرصة لتقديم أعظم هديّة يشتهيها الرب، إذ يقول "يا امرأة عظيم إيمانك، ليكن لكِ كما تريدين" [28]. لقد فتحت بهذه الهديّة كنوز السيّد، لتنال كل ما تريد، بينما أغلق قادة اليهود أبواب مراحم الله أمام أنفسهم. قبل هديّتها القلبيّة الفائقة، وردّ لها الهديّة بما هو أعظم، إذ مدَحها أمام الجميع، فاتحًا أبواب محبّته أمامها، مقيمًا إيّاها رمزًا لكنيسة الأمم التي نالت رحمة الرب نفسه بالإيمان.
اذن يا اخي الكريم لا تفسر حرفيا فكتابنا كتاب روحي وعليك ان تقرا الاصحاح كله لتفهم مقصده.
[SIZE="5"]اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهتدي بالله
لم يقصد المسيح مطلقاً بهذه العبارة الأنبياء الذين سبقوه، بل قصد الذين لم يدخلوا من الباب، فبدأ حديثه بقوله: »إن الذي لا يدخل من الباب إلى حظيرة الخراف، بل يطلع من موضع آخر، فذاك سارق ولص« (يوحنا 10:1). أما الأنبياء فقد دخلوا من الباب، وأرسلهم الآب السماوي.
والمسيح يقصد اللصوص الذين أتوا قبله بمدة بسيطة وأزاغوا شعباً، وذكرهم غمالائيل لما أُلقي القبض على رسل المسيح، وجيء بهم للمحاكمة أمام مجلس اليهود. فقال غمالائيل معلم الناموس المكرَّم عند الشعب لزملائه: »احترزوا لأنفسكم من جهة هؤلاء الناس فيما أنتم مزمعون أن تفعلوا، لأنه قبل هذه الأيام قام ثوداس، قائلاً عن نفسه إنه شيء، الذي التصق به عدد من الرجال نحو أربعمائة، الذي قُتل. وجميع الذين انقادوا إليه تبددوا وصاروا لا شيء. بعد هذا قام يهوذا الجليلي في أيام الاكتتاب وأزاغ وراءه شعباً غفيراً. فذاك أيضاً هلك، وجميع الذين انقادوا إليه تشتتوا. والآن أقول لكم تنحّوا عن هؤلاء الناس واتركوهم. لأنه إن كان هذا الرأي أو هذا العمل من الناس فسوف ينتقض. وإن كان من الله، فلا تقدرون أن تنقضوه، لئلا توجدوا محاربين لله« (أعمال 5:34-39).
عن أمثال ثوداس ويهوذا الجليلي قال السيد المسيح إنهم سُرَّاق ولصوص. هؤلاء الذين أتوا قبله، وظنوا في أنفسهم أنهم شيء، وأزاغوا وراءهم شعباً غفيراً، ثم تبددوا.. ويمكن أن نضم إلى هؤلاء المعلمين الكذبة الذين أتعبوا الناس بتعاليمهم وسمّاهم المسيح بالقادة العميان، الذين أخذوا مفاتيح الملكوت، فما دخلوا، ولا جعلوا الداخلين يدخلون ( متى 23:13-15).
يتبع
حينما يرديون التأويل يقولو لا من اتي قبل المسيح لم يكن يقصد بها الانبياء
واحياننا اخري لا تأول ان الكلام كان علي لسان الملك
سبحان الله
ومن هو الملك القصود في المثل ؟؟؟
لا اعرف هل قرئت ما نقلت ام لا
الكلام متناقض جدااا مع النص الاصلي كما هو في موضوع الملك كما هو في موضوع الانبياء
برجاء استاذ الامل اعد قراءة النص قبل نسخه لمصلحتك انت
لن تستفيد شيء من نسخ اول من يضل به هو انت
http://img144.imageshack.us/img144/865/tafseer7ps.jpg
فى المشاركة الاولى للاستاذ الامل المشرق يبشرنا بالمسيحية من خلال الام تريزا وحكاية الطعام الذى تقاسمته الاسرة المسيحية مع المسلمين لان المسيح امر بحب الاعداءومباركة اللاعنين..ويحاول ان يفهمنا ان (النصرانيين) كلهم كذلك...أولم تسمع يا الامل المشرق عن قصة رسول الله :salla: مع المرأة العجوز التى حمل عنها حملها الثقيل بلا مقابل وعندما قالت له: يا بنى انك امرؤ ذو اخلاق ومروءة..لذا سأنصحك بنصيحةهناك فتى يدعى النبوة اسمه محمدا فلا تتبعه قال أنا محمد... فأسلمت؟؟؟ان نبى الاسلام ايضا ساعد الضعفاء من المشركين ولم يعتبرهم أعداء.......وفى عهد امير المؤمنين عمر بن الخطاب رأى رجلا يهوديا أعمى يتخبط فى الطرقات لا يجد من يعينه فتأثر عمر وقال للرجل:اكلنا شبيبتك وعين له من يقوده واعانة من بيت مال المسلمين.....لكن للاسف لم تكن ايامها هناك مطابع عالمية وستالايت حتى يتم تصوير هذا الامر للدعاية...لكنها الرحمة الاسلامية المحمدية الربانية.....وبعد هذا كله تدس السم فى العسل مدعيا ان ما يحدث فى العراق من قتل وسفك للدم واغتصاب وحرق هو بسبب الفتن الطائفيةبين المسلمين...وامريكا علمانية مش يسوعية...اتق الله
على فكرة النصارى ملة كافرة ومهرطقة بالنسبة للمسيحيين
يعني انت قصدك نصارى عيسى احنا بنحبهم موت
لكن لو قصدك عن مسيحية هذا الزمان فأنتم الهرطقة بعينها
قال بيقولك ايمان قال
كل شئ يستحل حتى يرفع اسم الزندقة في دينكم
العهر يصير ايمان
الكذب ايمان
السرقة ايمان
الانبياء يزنوا ويسرقوا ويشربوا الخمر حتى تجعلوا عيسى اله
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
طيب بدامك عارف النصارى اقرأ عن قصة عمرو بن العاص مع القبطي المصري المسيحي يا مدعي الاضطهاد
عمر بن الخطاب أمر القبطي بضرب الخليفة .!ّ!!!! خليفة يعني مش راجل عادي يا مدعي الاضطهاد
ولا الام تريزا كانت طيبة للدرجة دي طيب ممكن تقرأ الفضايح المكتوبة عنها وعن مؤسستها يا فالح
دي دجالة عالمية سرقت الملايين الماما تريزوا
على فكرة النصارى ملة كافرة ومهرطقة بالنسبة للمسيحيين
يعني انت قصدك نصارى عيسى احنا بنحبهم موت
لكن لو قصدك عن مسيحية هذا الزمان فأنتم الهرطقة بعينها
قال بيقولك ايمان قال
كل شئ يستحل حتى يرفع اسم الزندقة في دينكم
العهر يصير ايمان
الكذب ايمان
السرقة ايمان
الانبياء يزنوا ويسرقوا ويشربوا الخمر حتى تجعلوا عيسى اله
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
طيب بدامك عارف النصارى اقرأ عن قصة عمرو بن العاص مع القبطي المصري المسيحي يا مدعي الاضطهاد
عمر بن الخطاب أمر القبطي بضرب الخليفة .!ّ!!!! خليفة يعني مش راجل عادي يا مدعي الاضطهاد
ولا الام تريزا كانت طيبة للدرجة دي طيب ممكن تقرأ الفضايح المكتوبة عنها وعن مؤسستها يا فالح
دي دجالة عالمية سرقت الملايين الماما تريزوا