لاحظوا من المشاركة القادمة بداية الحديث بعقلانية والسير في طريق الصواب
لكن..
الذي يلغي مبدأ الخطية الأصلية تماما
قال أحدهم
اقتباس:
اولا لاننسى سبق معرفة الله للاحداثاقتباس:
أنا كان كل قصدي في مسألة الخطية : هل آدم كان مخلوق للخلود في الجنة ثم أخط فنزل أم لا
بمعنى
الله بسبق علمه للمستقبل كان يعلم ان ابونا ادم سيسقط وياكل من شجرة معرفة الخير والشر
وكان يعلم ايضا بان ادم وحواء سيطردان من جنة عدن الارضية
وكان يعلم بمصير الانسانية
وكان مدبرا للخلاص فى شخص الرب يسوع المسيح
اذن ابونا ادم لم يخلق للبقاء فى الجنة
لكن خلق بطبيعة حرة قابلة لاختيار
طريق الخطية بارادتها الكاملة
ولذلك
سؤالك اصبح غير دقيق فى العقيدة المسيحية
والمشكلة اصبحت تواجه المسلم نفسه من قبل الملحدين
لان قصة الخلق فى الاسلام جاءت غريبة ومريبة
فنرى فى البقرة
الله يقرر ان يجعل خليفة فى الارض
والملائكة نجدها تعترض على هذا المخلوق البشرى
من حيث علمها المسبق بانه سيفسد فى الارض
ثم ياتى الله ليدحض رأيهم
بانه يعلم ما لا تعلمه الملائكة
و ......
......
وينتهى الحوار بنصر ساحق للملائكة
وهزيمة لل ....
اسف لا استطيع ان اذكر اسم الله بعد الهزيمة
ومن هنا ياتى الملحد ليسال
اقتباسوتصبح المشكلة عندك يا اخى الانسان وليس عندنااقتباس:
: أنا كان كل قصدي في مسألة الخطية : هل آدم كان مخلوق للخلود في الجنة ثم أخط فنزل أم لا
ثم رد أحد المحترمين
ثم ردي عليهماقتباس:
اقتباس:
سؤال : هل الله_ حسب إيمانكم _ خلق الشر؟
الله لم يخلق الشر
لكن سمح بان تختاره الملائكة (( الشياطين ))
او يختاره الانسان ببعده عن الخير او ابتعاده عن الله
ولناخذ مثال من الكتاب المقدس
نري أن أبليس أراد أن يدمر أيوب، والله سمح لأبليس أن يفعل أي شيء فيما عدا قتل أيوب. وسمح الله بذلك كي يثبت لأبليس أن أيوب رجل صالح لأنه يحب الله وليس لأن الله قد باركه بغني. فالله له السلطة المطلقة وهو المتحكم في جميع الأمور. فأبليس لا يستطيع أن يفعل أي شيء ان لم يسمح له الله بذلك. فالله لم يخلق الشر ولكنه يسمح بحدوثه. فان لم يسمح الله للبشر والملائكة بأختيار الشر لكانوا يخدمون الله رغماً عنهم وليس طوعا. و الله لم يرد أن يخلق "انسان آلي" "مبرمج" علي أن يفعل ما يطلب منه. ولكن أراد الله أن يكون للأنسان أرادة حرة وأختيار بين محبة الله وأختيار الشر.
يتبعاقتباس:
اقتباس
سأرد على هذه أولا لأنك تفهم فهما مغلوطاً تماما .. إن أردت مناقشة في هذه النقطة إسلاميا فاجعلها في وقتها ،، فلو كنت أريد مقارنة بين الإٍسلام والمسيحية لما كنت بحثت عن موقع للملحديناقتباس:
والمشكلة اصبحت تواجه المسلم نفسه من قبل الملحدين
لان قصة الخلق فى الاسلام جاءت غريبة ومريبة
فنرى فى البقرة
الله يقرر ان يجعل خليفة فى الارض
والملائكة نجدها تعترض على هذا المخلوق البشرى
من حيث علمها المسبق بانه سيفسد فى الارض
ثم ياتى الله ليدحض رأيهم
بانه يعلم ما لا تعلمه الملائكة
و ......
......
وينتهى الحوار بنصر ساحق للملائكة
وهزيمة لل ....
اسف لا استطيع ان اذكر اسم الله بعد الهزيمة
ومن هنا ياتى الملحد ليسال
لكن مبدأيا أنت لا تعلم شيئا عن وجهة النظر الٍإسلامية في هذه النقطة فلا تتحدث بما لا تعلم_ رجاء_
اقتباس :حقا ؟؟ وهي لا زالت طبيعتنا الآن .. إذن ما هي الطبيعة التي ورثناها بعد الخطية؟؟ اليست نفسها التي خلق عليها آدم وهي التخيير ولكل إنسان اختياره خيرا أو شراً؟اقتباس:
لكن خلق بطبيعة حرة قابلة لاختيار
من خلقه إذن؟اقتباس:
الله لم يخلق الشر
لكن سمح بان تختاره الملائكة (( الشياطين ))
او يختاره الانسان ببعده عن الخير او ابتعاده عن الله
ولناخذ مثال من الكتاب المقدس
من خلق إبليس نفسه؟
هل إبليس يفعل الخير أحيانا؟
طالما أن الله خير وأراد افتداء البشرمن الخطية،، لماذا لم 1- يقض على ابليس سبب وقوع الإنسان الأول في الخطية؟
وهل الشر الذي يحدث بموافقة الله أم برفضه؟