وأنا أتفق معك أخى الحبيب سعد في كل ما تفضلت به سلفاً فوالله الذي لا إله إلا هو تلك هى التجارة الرابحة والإستثمار الناجح.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sa3d
عرض للطباعة
وأنا أتفق معك أخى الحبيب سعد في كل ما تفضلت به سلفاً فوالله الذي لا إله إلا هو تلك هى التجارة الرابحة والإستثمار الناجح.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sa3d
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبـ مريم ـو
وفقك الله لما يحب ويرضى أخى الحبيب
والشكر موصول لأخى سعد على نصيحته الغاليه
أخوتي الكرام , ليس معنى ما قلته أن نتوقف عن الكلام في الإقتصاد و إنماء أموال المسلمين !!
فأكملوا و لا تتوقفوا بارك الله فيكم
بالنسبة لسؤالك عن الجمارك نعرض لك هذا التوضيح وكتعريفات
التصدير= المبيعات ---- الاستيراد = المشتريات
الفرق بينهما = الميزان تجاري ---- الفائض التجاري = أموال زيادة ورخاء
العجز التجاري = الجذور الحقيقية لكافه المشكلات الاقتصادية والاجتماعية وغيرها من ديون وفقر ومرض وعنوسه وبطالة ونقص أموال ونقص إنتاج و --- الخ وقل ماشئت
مثلا صاحب السلعة أو الحانوت دائما يحب أن يبيع سلعته بأسرع وأسهل الطرق وليقبض ثمنها ويستفيد بأموالها وإذا كان البيع داخل حدود البلد يسمي بيعا وإذا كان خارج الحدود يسمي تصديرا
والمشتري الذي يدفع أمواله مقابل السلعة وهو داخل البلد يسمي مشتريا وإذا كان من خارج الدولة يسمي مستوردا لتلك السلعة
وبالمثل ينطبق ذالك علي مستوي الدول والتي تلعب لعبه القط والفأر والجميع في مباراة لمضاعفه مبيعاته وأمواله ويقوم بتشجيع الإنتاج ودعم وتنشيط المبيعات أو التصدير بكل قوه .
مع وضع العراقيل من قوانين وجمارك وضرائب وخلافه أمام الاستيراد أو المشتريات وتقليصها إلي ادني مستوي ممكن
وحتى تكون المحصلة أو الميزان التجاري وجود أموال زائدة وفائض تجاري ولتحقيق مجتمع الوفرة والرخاء
وهذا ما نجحت فيه دول العالم الأول
وعلي العكس مما وصلت إليه دول العالم النائمة أو النامية اوالثالثه من فشل ذريع في الإنتاج مما اضعف المبيعات وضاعف المشتريات وسبب عجز تجاري متراكم وقاتل
وبناءا علي ما تقدم جميع الدول تشجع التصدير ولا توجد أي رسوم جمركيه