من رجاحة العقل ألا تكون المقاطعة في مسببات القوة , بل تكون في السلع الإستهلاكية التي يكون في الاستغناء عنها قوة للمسلمين
ولم يطالب أكثر الناشطين في مجال المقاطعة أن نقاطع شركات السلاح أو التكنولوجيا أو الكمبيوتر أو الأدوية لأن في ذلك إضعاف للأمة و ليس إضعاف لأعدائها
أما القهوة والسجائر والمنظفات والوجبات السريعة والملابس والسيارات فخيراً لهذه الأمة أن تشتري مما ينتج أهل الإيمان وإن لم تستطع فلتشتري من أهل العهد
والله أعلم