اقتباس:
﴿لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ﴾ ، وقوله سبحانه: ﴿ أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ﴾
وفي متن الحديث إشكال
لا اشكال لأنه قال أنا لن أكرهك على الدخول في دين الاسلام و لكنان دخلت لا تلعب لعب عيال لا و جود ادن للتعارض الا في في نظرك ..فقط ارى اشكال في تنسيقك أفكارك
اقتباس:
يرد حول تحريق عليٍّ للزنادقة، فهل يجهل عليٌّ رضي الله عنه حرمة التحريق؟
ان لم يصله الحكم فما العيب لن لما ابلغه ابن عباس بدلك علم ان خد الردة يكون بالقتل لا عن طريق الحرق
اقتباس:
وأيهما أقرب إلى العقل أن نعتقد جهل الإمام
يجب أولا ان تتبت انه كان اماما في دلك الوقت -مع صحةهده الرواية بالطبع -
اقتباس:
عليٍّ بهذا الحكم المعلوم لدى عوام المسلمين،
بعد ما بلغهم الحكم اي انتشر العلم بغزارة أو مع و جود مثل ابن عباس
اقتباس:
أم أن نرى خطأ عكرمة فيما نسبه إلى عليٍّ رضي الله عنه؟
آت الرواية التي تقول أن عكرمة خكاها عن علي و اتبت أن الرواية فعلا قالها عكرمة و لمتنسب اليه من قلان عن فلان ..
صراحة بتتكلموا لمجرد الكلام دون ادنى تفكير
اقتباس:
أما حديث ( لا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ يَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلا بِإِحْدَى ثلاثٍ: النَّفْسُ بِالنَّفْسِ، وَالثَّيِّبُ الزَّانِي، وَالْمَارِقُ مِنَ الدِّينِ التَّارِكُ لِلْجَمَاعَةِ. )
فهو يأمر بقتل فئة معينة من المرتدين، وقد قُيِّدوا بتركهم الجماعة، وهو كناية عن الحرابة. فالحديث دليل على صحة ما ذهبنا إليه من أنّ المرتد المحارب هو الذي يُقتل.
شخصيا لا أعتقد فقط للمحارب بل ايضا بكل من ترك دين الاسلام ...أو ليدهب و يفر عند الكفرة و يستقر معهم هناك لا في ديار المسليمن .
اقتباس:
فمن نصدق ؟ وأي جواب نعتمد؟
صدقني :p018: