:p015::p015::p015:o:p015::p015::king-56::king-56::king-56::p015::p015::p015::p015:
بارك الله فيك على الردود وشكراً لك على المجهود الطيب
:p015::p015::p015:o:p015::p015::king-56::king-56::king-56::p015::p015::p015::p015:
بارك الله فيك على الردود وشكراً لك على المجهود الطيب
و فيك اخي الكريم
و اضيف معلومة ايضا تلزم النصارى و هي هدية لك اخي الكريم في حوارك مع النصارى :
الغنائم و السبي في تفسير الكتاب المقدس عند اليهود و النصارى :
تفسير انطونيوس فكري لسفر العدد الاصحاح 31 نقرا و نرى :
آية 9:- و سبى بنو إسرائيل نساء مديان واطفالهم ونهبوا جميع بهائمهم وجميع مواشيهم و كل املاكهم
كان المفروض أن يقتلوا النساء اللواتى كُنَّ سببًا في سقوطهم وكان المسموح لليهود أن يكون لهم جوارى وكان يمكن لهم أن يتزوجوا منهم.
آية 10:- و احرقوا جميع مدنهم بمساكنهم وجميع حصونهم بالنار.
حرق المدن والحصون حتى لا يعودوا يسكنون فيها بعد ذلك. والمعنى الروحي هو تنظيف القلب تمامًا من الشر حتى لا نعود إليه.
آية 16:- ان هؤلاء كن لبني إسرائيل حسب كلام بلعام سبب خيانة للرب في امر فغور فكان الوبا في جماعة الرب.
حسب الناموس فالزانية والزاني كلاهما يُقتلان وقد قتل الله الزناة من رجال إسرائيل بالوبأ،وكان يجب قتل الزانيات اللواتى كُنَّ سبب عثرة للشعب، لهذا فقد أمر موسى بقتل كل امرأة قدمت جسدها لفعل الشر مع الشعب وأعثرته.
آية 17:- ان هؤلاء كن لبني إسرائيل حسب كلام بلعام سبب خيانة للرب في امر فغور فكان الوبا في جماعة الرب.
الذكر يقتلونه لأنه حين يكبر سيحارب الشعب. ويكون أن قتل الذكور والزانيات وحرق المدن لهُ نفس المعنى وهو قتل كل ما يمكن أن يكون سببًا في الحرب ضد الإنسان أي رفضه.
آية 20:- و كل ثوب وكل متاع من جلد وكل مصنوع من شعر معز وكل متاع من خشب تطهرونه.
كل هذه الأشياء يجب تطهيرها فهي إستُعْمِلت بواسطة الوثنيين أو هي تلامست مع موتى من قتلى الحرب. نجد هنا صورة رمزية رائعة لجيش الله الروحي الذي غلب الخطية منطلقًا إلى السماء (رمزها المحلة وفيها موسى الذي أتوا لهُ بالغنائم) ليستريحوا مع عريسهم يحملون معهم غنائمهم من ذهب (حياة سماوية) وفضة (كرازة بكلمة الله) وثياب (أجسادنا التي تقدست في دم المسيح). والعجيب أن الشريعة حسبت هؤلاء المجاهدين الذين صارعوا مع الخطية وغلبوا أنهم في حالة نجاسة، يلزمهم أن تغتسل ثيابهم في اليوم السابع ليدخلوا المحلة. كأن الرب أراد أن يؤكد أن كل المجاهدين مهما بلغت قامتهم الروحية يتعرضون للضعف وهم محتاجون إلى التستُر في دم المسيح المُطَهِّر من كل خطية. إنهم وإن حُسِبوا أبطالًا لكن دخولهم المحلة (السماء) لن يكون قانونيًا إلا خلال المسيح الذي يطهر.
http://st-takla.org/Pix/Priests/divider-3.jpg
طريقة توزيع الغنائم
http://st-takla.org/Pix/Bible-Illust...figure-001.jpg
1- نصف الغنائم توزع على رجال الحرب (12.000) والنصف يوزع على باقي الشعب (600.000) أي أن الرجل الذي حارب وجاهد يأخذ 50 ضعف من لم يحارب، هكذا يكلل المجاهدين الغالبين بامتيازات خاصة (يو2:14) + (1كو14:15)
2- كل من حصل على شيء يجب أن يُعطى لله ممّا أخذه أي زكاة أو رفائع للرب, المجاهدين يقدمون 500:1 مما أخذوه أما الشعب فيقدم 50:1 مما أخذوه ورقم 500،50 يذكران بمثل السيد المسيح (لو 42،41:7) هما رقمان يشيران للحرية. كأن ما يدفعه هؤلاء يجعلهم أحرارًا في تصرفهم فيما تبقى لهم. انتهى كلام القس انطونيوس فكري
رابط التفسير :
http://st-takla.org/pub_Bible-Interp...ter-31.html#18
و بعد كل هذا يكيلون بمكايلين و يقولون الجهاد في الاسلام ارهاب و الغنائم و الجواري ارهاب ووحشية !!!!! عجبي هل قرؤو جهاد العهد القديم و افعال المجاهدين كما وصفهم انطونيوس فكري و سبايا و جواري العهد القديم و تقسيم الغنائم !!!! انه الكيل بمكيالين و التدليس على البسطاء و السذج
...
إبداع ماشاء الله
اشكرك كثيراً... على مجهودك الطيب
في ميزان حسناتك إن شاء الله
يرفع
اخي محمد سني 1989
جزاك الله خير فندت الشبهات تفنيد ما شاء الله
الله يطوللنا بعمرك اخونا وحبيبنا