ماردة فعل المسيحيون العقلاء حينما يرون ويسمعون من افواه الكبار القساوسة ْ وقولهم عَلَىٰ مَرْيَمَ بُهْتَانًا عَظِيمًا
مثل قول الاب سيداروس من خلال القصة التي يطرحها الاب على مسامع اتباعه من الحيارى
ان الملاك ويسوع الرب قرعوا باب العذراء(فرجها)
و استجابت العذراء ليسوع بدخول عبر الباب وقالت له بكل فخر اتفضل ياربي
ألا يعلمون انهم يقولون قولاً عظيماً برب العالمين
لو عمل المسيحي بحث صغير في القران الكريم سيجد ان مريم عليها السلام مكرمة معززة ولها سورة باسمها تتلى الى يوم قيامة
فبعد التبيان من هي مريم عندنا وعندكم فما انتم فعلون
إن الأيام تجري والأعوام تتعاقب ولن يتوقف يوم أو شهر أو زمان ينتظر أحداً
ما أنتم صانعون أيها المعاندون في هذه الفترة الفاصلة
فلا توجد منطقة وسطىبين الحق والباطل وبين الجنة والنار