سجلوا هنا غيظكم من تشويههم لأخلاق سيدنا المسيح فيما نسبوه له بالاناجيل مستشهدين بالنص

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفارة إلى الله

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على خير خلق الله أجمعين..وعلى جميع الأنبياء والمرسلين

موضوع جيد أتمنى من جميع الأبناء المشاركه فيه بإذن الله

هذا على سبيل المثال وليس الحصر..والبقية تأتى إن شاء الله...بارك الله فيك على هذا الموضوع يابنى

1وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ كَانَ عُرْسٌ فِي قَانَا الْجَلِيلِ، وَكَانَتْ أُمُّ يَسُوعَ هُنَاكَ. 2وَدُعِيَ أَيْضًا يَسُوعُ وَتَلاَمِيذُهُ إِلَى الْعُرْسِ. 3وَلَمَّا فَرَغَتِ الْخَمْرُ، قَالَتْ أُمُّ يَسُوعَ لَهُ:«لَيْسَ لَهُمْ خَمْرٌ». 4قَالَ لَهَا يَسُوعُ:«مَا لِي وَلَكِ يَا امْرَأَةُ؟ لَمْ تَأْتِ سَاعَتِي بَعْدُ». (يوحنا 2: 1-4)

حاشا لله أن تكون هذه أخلاق نبى من أنبياء الله ...فهم قدوة فى كل شئ

---

بوركت يا أختنا الفاضلة ....
ان هذا بالفعل مكتوبا في كتبهم و منسوبا منهم ( للأسف ) الى حبيب الله و حبيبنا سيدنا المسيح عليه السلام ....

أطيب الأمنيات لك من أخيك نجم ثاقب .

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسد الإسلام

جعلوا أول معجزاته صناعة الخمر!

1وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ كَانَ عُرْسٌ فِي قَانَا الْجَلِيلِ، وَكَانَتْ أُمُّ يَسُوعَ هُنَاكَ. 2وَدُعِيَ أَيْضًا يَسُوعُ وَتَلاَمِيذُهُ إِلَى الْعُرْسِ. 3وَلَمَّا فَرَغَتِ الْخَمْرُ، قَالَتْ أُمُّ يَسُوعَ لَهُ:«لَيْسَ لَهُمْ خَمْرٌ». 4قَالَ لَهَا يَسُوعُ:«مَا لِي وَلَكِ يَا امْرَأَةُ؟ لَمْ تَأْتِ سَاعَتِي بَعْدُ». 5قَالَتْ أُمُّهُ لِلْخُدَّامِ:«مَهْمَا قَالَ لَكُمْ فَافْعَلُوهُ». 6وَكَانَتْ سِتَّةُ أَجْرَانٍ مِنْ حِجَارَةٍ مَوْضُوعَةً هُنَاكَ، حَسَبَ تَطْهِيرِ الْيَهُودِ، يَسَعُ كُلُّ وَاحِدٍ مِطْرَيْنِ أَوْ ثَلاَثَةً. 7قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ:«امْلأُوا الأَجْرَانَ مَاءً». فَمَلأُوهَا إِلَى فَوْقُ. 8ثُمَّ قَالَ لَهُمُ:«اسْتَقُوا الآنَ وَقَدِّمُوا إِلَى رَئِيسِ الْمُتَّكَإِ». فَقَدَّمُوا. 9فَلَمَّا ذَاقَ رَئِيسُ الْمُتَّكَإِ الْمَاءَ الْمُتَحَوِّلَ خَمْرًا، وَلَمْ يَكُنْ يَعْلَمُ مِنْ أَيْنَ هِيَ، لكِنَّ الْخُدَّامَ الَّذِينَ كَانُوا قَدِ اسْتَقَوُا الْمَاءَ عَلِمُوا، دَعَا رَئِيسُ الْمُتَّكَإِ الْعَرِيسَ 10وَقَالَ لَهُ:«كُلُّ إِنْسَانٍ إِنَّمَا يَضَعُ الْخَمْرَ الْجَيِّدَةَ أَوَّلاً، وَمَتَى سَكِرُوا فَحِينَئِذٍ الدُّونَ. أَمَّا أَنْتَ فَقَدْ أَبْقَيْتَ الْخَمْرَ الْجَيِّدَةَ إِلَى الآنَ!». 11هذِهِ بِدَايَةُ الآيَاتِ فَعَلَهَا يَسُوعُ فِي قَانَا الْجَلِيلِ، وَأَظْهَرَ مَجْدَهُ، فَآمَنَ بِهِ تَلاَمِيذُهُ. (يوحنا 2: 2ـ 12)

---

:p015:

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسد الإسلام

نسبوا له التحرش بالنساء ومخالفة ناموس موسى بعدم رجمه للزانية:

37وَإِذَا امْرَأَةٌ فِي الْمَدِينَةِ كَانَتْ خَاطِئَةً، إِذْ عَلِمَتْ أَنَّهُ مُتَّكِئٌ فِي بَيْتِ الْفَرِّيسِيِّ، جَاءَتْ بِقَارُورَةِ طِيبٍ 38وَوَقَفَتْ عِنْدَ قَدَمَيْهِ مِنْ وَرَائِهِ بَاكِيَةً، وَابْتَدَأَتْ تَبُلُّ قَدَمَيْهِ بِالدُّمُوعِ، وَكَانَتْ تَمْسَحُهُمَا بِشَعْرِ رَأْسِهَا، وَتُقَبِّلُ قَدَمَيْهِ وَتَدْهَنُهُمَا بِالطِّيبِ. 39فَلَمَّا رَأَى الْفَرِّيسِيُّ الَّذِي دَعَاهُ ذلِكَ، تَكَلَّمَ فِي نَفْسِهِ قِائِلاً:«لَوْ كَانَ هذَا نَبِيًّا، لَعَلِمَ مَنْ هذِهِ الامَرْأَةُ الَّتِي تَلْمِسُهُ وَمَا هِيَ! إِنَّهَا خَاطِئَةٌ». 40فَأَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُ:«يَاسِمْعَانُ، عِنْدِي شَيْءٌ أَقُولُهُ لَكَ». فَقَالَ:«قُلْ، يَامُعَلِّمُ». 41«كَانَ لِمُدَايِنٍ مَدْيُونَانِ. عَلَى الْوَاحِدِ خَمْسُمِئَةِ دِينَارٍ وَعَلَى الآخَرِ خَمْسُونَ. 42وَإِذْ لَمْ يَكُنْ لَهُمَا مَا يُوفِيَانِ سَامَحَهُمَا جَمِيعًا. فَقُلْ: أَيُّهُمَا يَكُونُ أَكْثَرَ حُبًّا لَهُ؟» 43فَأَجَابَ سِمْعَانُ وَقَالَ:«أَظُنُّ الَّذِي سَامَحَهُ بِالأَكْثَرِ». فَقَالَ لَهُ:«بِالصَّوَابِ حَكَمْتَ». 44ثُمَّ الْتَفَتَ إِلَى الْمَرْأَةِ وَقَالَ لِسِمْعَانَ:«أَتَنْظُرُ هذِهِ الْمَرْأَةَ؟ إِنِّي دَخَلْتُ بَيْتَكَ، وَمَاءً لأَجْلِ رِجْلَيَّ لَمْ تُعْطِ. وَأَمَّا هِيَ فَقَدْ غَسَلَتْ رِجْلَيَّ بِالدُّمُوعِ وَمَسَحَتْهُمَا بِشَعْرِ رَأْسِهَا. 45قُبْلَةً لَمْ تُقَبِّلْنِي، وَأَمَّا هِيَ فَمُنْذُ دَخَلْتُ لَمْ تَكُفَّ عَنْ تَقْبِيلِ رِجْلَيَّ. 46بِزَيْتٍ لَمْ تَدْهُنْ رَأْسِي، وَأَمَّا هِيَ فَقَدْ دَهَنَتْ بِالطِّيبِ رِجْلَيَّ. 47مِنْ أَجْلِ ذلِكَ أَقُولُ لَكَ: قَدْ غُفِرَتْ خَطَايَاهَا الْكَثِيرَةُ، لأَنَّهَا أَحَبَّتْ كَثِيرًا. وَالَّذِي يُغْفَرُ لَهُ قَلِيلٌ يُحِبُّ قَلِيلاً». 48ثُمَّ قَالَ لَهَا:«مَغْفُورَةٌ لَكِ خَطَايَاكِ». 49فَابْتَدَأَ الْمُتَّكِئُونَ مَعَهُ يَقُولُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ:«مَنْ هذَا الَّذِي يَغْفِرُ خَطَايَا أَيْضًا؟». 50فَقَالَ لِلْمَرْأَةِ:«إِيمَانُكِ قَدْ خَلَّصَكِ، اِذْهَبِي بِسَلاَمٍ». (لو 7: 37ـ 50).

---

بدلا من أن يبتعد متواضعا و متعففا من ملامستها له بهذا الشكل !!!!
شكرا لهذه الاستخراج أخي الفاضل الحبيب أسد الاسلام ....

سجلوا في كتبهم أن مسيح الأناجيل قال :

مَنْ مِنْكُمْ يُبَكِّتُنِي عَلَى خَطِيَّةٍ؟ فَإِنْ كُنْتُ أَقُولُ الْحَقَّ، فَلِمَاذَا لَسْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِي؟
( انجيل يوحنا ) .

نحن ما زلنا في بداية استخراج الخطايا من كتبهم التي آمنوا بها ....
فهل نكمل ؟؟؟؟؟
أم يكفي ما أغاظونا به اذ نسبوه الى حبيبنا المسيح عليه السلام ؟!

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو طارق

بل وصفه شيطانهم شاؤل الطرسوسي بأنه ملعونا

---

تبا لمن قال هذا عن سيدي و حبيبي المسيح عليه السلام .....
تبا لمن قال أن خلاصه كان بأن يصبح المسيح ملعونا لأجلنا ....
تبا لنا كلنا اذا رضينا أن ندوس بأقدامنا على رؤوس المباركين من الله حتى نرتفع و نخلص نحن ....


لعن الله كل قائل على المسيح أنه أصبح لعنة ....
بل أقول هداه الله من قال هذا عن جهالة و ارث عقائدي ....

زعم النصارى أن سيدنا و تاج راسنا المسيح عليه السلام كاد أن يقتل رسول الله و كليمه موسي عليهما و على نبينا أفضل الصلاة و أتم السلام بلاهوته قبل أن يأتى إلى الأرض
و إن تساءلنا عن السبب
فنجد العجب العجاب
أن موسي عليه السلام لم يختن ابنه
و لا حول و لا قوة إلا بالله العلى العظيم
فبما أن المسيح عليه السلام هو الله فى اعتقاد النصارى - تعالى الله عما يقولون
فكل ما ينسبه العهد القديم لله ففاعله هو المسيح طبقا لاعتقاد النصارى
تعالوا نقرأ

سفر الخروج إصحاح 4
الآيات (24-26): "وحدث في الطريق في المنزل ان الرب التقاه وطلب ان يقتله. فأخذت صفورة صوانة وقطعت غرلة ابنها ومست رجليه فقالت انك عريس دم لي. فانفك عنه حينئذ قالت عريس دم من اجل الختان."

الرب يطلب قتل موسي النبي البار ....لم ؟
ندع تفسير أنطونيوس فكرى يتكلم حتى لا يقول المسيحيون أننا ندلس

يبدو أن صفورة زوجة موسى خافت على ابنها من آلام الختان فرفضت ختانه ويبدو أن موسى قد استجاب لها. وهذه نقطة ضعف في حياة هذا العملاق. والله كان لا يريد لموسى أن يذهب لعمل عظيم في خلاص الشعب وواضع للناموس وهو مخالف للناموس. وحساب الله يكون عسيراً على من كانت قامته عالية. فموسى العظيم الذي رأي الله وكلمه تكون خطيته أعظم من خطايا البشر العاديين. فموسى أحب زوجته وزوجته أحبت أبنها فامتنعا عن ختان الولد بينما كانا كلاهما لابد أن يخضعا لناموس الله. "من أحب أباً أو أماً.. أكثر مني فلا يستحقني" لذلك طلب الله أن يقتل موسى وغالباً فقد أصاب موسى مرض شديد وخافت صفورة، وغالباً فقد نبه موسى زوجته بأن السبب في غضب الله هو عدم ختان الصبي. فقامت صفورة بختان الولد مستخدمة صوانة أي سكين من الصوان كعادة المصريين. ومست صفورة رجلي موسى بغرلة الولد أي بالدم. وقالت إنك عريس دم لي= أي أنها افتدت موسى بدم ابنها وكأن موسى بنجاته رُدّ إليها عريساً من جديد. فهي حينما مست موسى بدم الولد إنفك عنه المرض ونجا. وصفورة شرحت ما تقصده في آية (26):- أنها بختانها للولد عاد موسى لها عريساً بسبب الدم.

و بالتالى
فالله عز وجل هم أن يقتل موسي طبقا للكتاب المقدس لأن موسي عليه السلام لم يختن ابنه
و بما أن يسوع هو الله طبقا للعقيدة المسيحية
فيسوع هو من هم بقتل موسي
و لا تعليق سوي عجبا !!!

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 3abd Arahman

زعم النصارى أن سيدنا و تاج راسنا المسيح عليه السلام كاد أن يقتل رسول الله و كليمه موسي عليهما و على نبينا أفضل الصلاة و أتم السلام بلاهوته قبل أن يأتى إلى الأرض
و إن تساءلنا عن السبب
فنجد العجب العجاب
أن موسي عليه السلام لم يختن ابنه
و لا حول و لا قوة إلا بالله العلى العظيم
فبما أن المسيح عليه السلام هو الله فى اعتقاد النصارى - تعالى الله عما يقولون
فكل ما ينسبه العهد القديم لله ففاعله هو المسيح طبقا لاعتقاد النصارى
تعالوا نقرأ

سفر الخروج إصحاح 4
الآيات (24-26): "وحدث في الطريق في المنزل ان الرب التقاه وطلب ان يقتله. فأخذت صفورة صوانة وقطعت غرلة ابنها ومست رجليه فقالت انك عريس دم لي. فانفك عنه حينئذ قالت عريس دم من اجل الختان."

الرب يطلب قتل موسي النبي البار ....لم ؟
ندع تفسير أنطونيوس فكرى يتكلم حتى لا يقول المسيحيون أننا ندلس

يبدو أن صفورة زوجة موسى خافت على ابنها من آلام الختان فرفضت ختانه ويبدو أن موسى قد استجاب لها. وهذه نقطة ضعف في حياة هذا العملاق. والله كان لا يريد لموسى أن يذهب لعمل عظيم في خلاص الشعب وواضع للناموس وهو مخالف للناموس. وحساب الله يكون عسيراً على من كانت قامته عالية. فموسى العظيم الذي رأي الله وكلمه تكون خطيته أعظم من خطايا البشر العاديين. فموسى أحب زوجته وزوجته أحبت أبنها فامتنعا عن ختان الولد بينما كانا كلاهما لابد أن يخضعا لناموس الله. "من أحب أباً أو أماً.. أكثر مني فلا يستحقني" لذلك طلب الله أن يقتل موسى وغالباً فقد أصاب موسى مرض شديد وخافت صفورة، وغالباً فقد نبه موسى زوجته بأن السبب في غضب الله هو عدم ختان الصبي. فقامت صفورة بختان الولد مستخدمة صوانة أي سكين من الصوان كعادة المصريين. ومست صفورة رجلي موسى بغرلة الولد أي بالدم. وقالت إنك عريس دم لي= أي أنها افتدت موسى بدم ابنها وكأن موسى بنجاته رُدّ إليها عريساً من جديد. فهي حينما مست موسى بدم الولد إنفك عنه المرض ونجا. وصفورة شرحت ما تقصده في آية (26):- أنها بختانها للولد عاد موسى لها عريساً بسبب الدم.

و بالتالى
فالله عز وجل هم أن يقتل موسي طبقا للكتاب المقدس لأن موسي عليه السلام لم يختن ابنه
و بما أن يسوع هو الله طبقا للعقيدة المسيحية
فيسوع هو من هم بقتل موسي
و لا تعليق سوي عجبا !!!

---

:p015:

اتجاه جديد بعدم فصل لاهوت العهد القديم عن لاهوت العهد الجديد في تفحص سيرته و طبيعته التي يقيسها المسيحيين على البشر بقولهم أنه بلا خطيئة .

سفر التثنية (لا يدخل عموني ولا موابي في جماعةالرب الى الابد )
هذا العدد من العهد القديم
ولكن------------------
بتتبع سلسلة نسب المسيح بحسب الاناجيل
نجد انة جاء من ثمرة زنا المحارم

فكل ما قلتموة ايهاالاخوة فهو امم
اما ان يكون من ثمرة زنا محارم فهذا ما لا يقبلة حيوان
قبل ان يقبل بة بشر


قاتلهم الله انى يؤفكون

كيف تكون الدعوة الي الله سبحانه وتعالي من انسان
سباب وفظ وغليظ القلب............وسيدناالمسيح عليه
السلام لم يكن سبابا ولا شتاما ولا فظا ولا غليظ القلب
وعليه كان سلام الله ولم يكن جبارا ولا شقيا
وكان يدعو الي الله بالحسني

فقد بعث الي من ليس لهم ايمان بالله من بني اسرائيل
او من حادوا عن الطريق والصراط المستقيم ونسوا
او تناسوا شهادة التوحيد وجهلوا او تجاهلوا شرعة
الله ومنهاجه والناموس الذي انزل علي موسي عليه
السلام..............فكيف يسبهم وهو المذكر....وكيف
يغلظ عليهم وهو الهادي.........وكيف يمقتهم وهو المحب
والحبيب...........وكيف يجافيهم وهو الداعي الي الله وتوحيده
وكيف يكون رسول الله الرحيم بعباده وهو لا يرحم....وكيف
يكون سبابا وشتاما والسباب والشتام ليست من صفات رسل
الله وانبياؤه.............وكيف يكون المعلم سبابا وهو القدوة
والاسوة ...............وكيف يكون البشير ولسانه منه بريء
.......فما من رسول الا وارسل لقوم حادوا عن منهج
الخالق العظيم ولم يرسل الي قوم مؤمنين.....فبدلا من
ان يبتهل الي الله ويدعو لهم بالهدي والهداية بات يسبهم
ويسب ابائهم .................فداك ابي وامي يا رسول
الله المسيح عيسي بن مريم مما افتروه عليك اهل الضلال
وممن قال في حقك تلك العبارات ونحن نعلم يقينا انك الطاهر العفيف
في الخلقة وفي الخلق وليس من شيمتك السب ولا القذف
وانت الداعي والهادي والبشير الي الله ورضوانه
خسئتم يا من افتريتم والفتم هذه العبارات وافتريتموها علي لسان أحد
اولي العزم من الرسل.... المسيح عليه السلام اخو وحبيب خاتم الرسل محمد بن عبد الله عليهم جميعا افضل الصلاة واتم التسليمات
تبا وويل لكم يا من نسبتم هذه الاقاويل علي لسانه

متى 3: 7

فَلَمَّا رَأَى كَثِيرِينَ مِنَ الْفَرِّيسِيِّينَ وَالصَّدُّوقِيِّينَ يَأْتُونَ إِلَى مَعْمُودِيَّتِهِ، قَالَ لَهُمْ: «يَاأَوْلاَدَ الأَفَاعِي، مَنْ أَرَاكُمْ أَنْ تَهْرُبُوا مِنَ الْغَضَب الآتِي؟

متى 12: 34

يَا أَوْلاَدَ الأَفَاعِي! كَيْفَ تَقْدِرُونَ أَنْ تَتَكَلَّمُوا بِالصَّالِحَاتِ وَأَنْتُمْ أَشْرَارٌ؟ فَإِنَّهُ مِنْ فَضْلَةِ الْقَلْب يَتَكَلَّمُ الْفَمُ.

متى 23: 33

أَيُّهَا الْحَيَّاتُ أَوْلاَدَ الأَفَاعِي! كَيْفَ تَهْرُبُونَ مِنْ دَيْنُونَةِ جَهَنَّمَ؟

لوقا 3: 7

وَكَانَ يَقُولُ لِلْجُمُوعِ الَّذِينَ خَرَجُوا لِيَعْتَمِدُوا مِنْهُ: «يَا أَوْلاَدَ الأَفَاعِي، مَنْ أَرَاكُمْ أَنْ تَهْرُبُوا مِنَ الْغَضَبِ الآتِي؟

........................
حسبنا الله ونعم الوكيل
قال الله تعالى
(( وَلَوْ كُنتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ ))
159 آل عمران
وقال الله تعالى

(ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ)

..............................
كل تحياتي وتقديري لاخي الحبيب نجم ثاقب
بارك الله فيكم واعزنا بكم ونفع بعلمكم
مع كل التقدير لما طرحه اخي الحبيب في الله
ابوطارق . واستاذنا البليغ الدكتور محمد السوهاجي(أسد الاسلام). ........والعلامة القدير الدكتور عبد الرحمن...............واخي الكريم سلام من فلسطين
فما اروع من مشاركاتكم
وفيض قلمكم ورحيق بنانكم
والي كل الاخوة
والاخوات
.......................
يتبع باذن الله تعالي

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


قالوا عن سيدنا عيسى عليه السلام أنه لعان

و المؤمن ليس بسباب أو لعان

--------------------------------------

متى 21

18 وَفِي الصُّبْحِ إِذْ كَانَ رَاجِعًا إِلَى الْمَدِينَةِ جَاعَ،
19 فَنَظَرَ شَجَرَةَ تِينٍ عَلَى الطَّرِيقِ، وَجَاءَ إِلَيْهَا فَلَمْ يَجِدْ فِيهَا شَيْئًا إِلاَّ وَرَقًا فَقَطْ. فَقَالَ لَهَا: «لاَ يَكُنْ مِنْكِ ثَمَرٌ بَعْدُ إِلَى الأَبَدِ!». فَيَبِسَتِ التِّينَةُ فِي الْحَالِ.
20 فَلَمَّا رَأَى التَّلاَمِيذُ ذلِكَ تَعَجَّبُوا قَائِلِينَ: «كَيْفَ يَبِسَتِ التِّينَةُ فِي الْحَالِ؟»
21 فَأَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُمْ: «اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنْ كَانَ لَكُمْ إِيمَانٌ وَلاَ تَشُكُّونَ، فَلاَ تَفْعَلُونَ أَمْرَ التِّينَةِ فَقَطْ، بَلْ إِنْ قُلْتُمْ أَيْضًا لِهذَا الْجَبَلِ: انْتَقِلْ وَانْطَرِحْ فِي الْبَحْرِ فَيَكُونُ.

------------------------------

يلعن شجرة التين لأنه جائع
و الذنب ليس ذنب الشجرة
إنه ليس موسم التين

كيف يفعل رجل صالح مثل هذا الأمر

و ما ذنب الشجرة


اللهم إني أشهدك و أشهد رسولك :salla-s: و أشهد حملت عرشك و ملائكتك و جميع خلقك
أني أشهد أن سيدنا و حبيبنا عيسى بن مريم :salla-s: برئ من هذا الفعل المنسوب إليه بالظلم و الإفتراء