اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مناصر الإسلام
دا طبعًا باقى النص .
لكن إن وضعناه أمام مسيحى سيقول :
أنا هو الأول و الآخر = اللاهوت ، و كنت ميتًا = الناسوت
و الله ده إللى هيحصل ، لكن البابا شنودة خلصها لنا ربنا يخليه لهم :p018:
النصراني ذو "حكمة الحيات " لن يسلم بهذه السهولة سيقول لك :
البابا ليس معصوما !
لكن في النهاية العبرة بالدليل : التناخ يقول أن الرب لا يموت :"حي أنا إلى الأبد" (التثنية 32/40)
و يعترف ما يسمى ب"العهد الجديد " بذلك :وهو "الذي وحده له عدم الموت ساكناً في نور، لا يدنى" (تيموثاوس (1) 6/16).
النص لايقول : أنا الأول و الآخر و الحي و قد مات ناسوتي و بقي لاهوتي !
Num 23:19 ليْسَ اللهُ إِنْسَاناً فَيَكْذِبَ وَلا ابْنَ إِنْسَانٍ فَيَنْدَمَ. هَل يَقُولُ وَلا يَفْعَلُ؟ أَوْ يَتَكَلمُ وَلا يَفِي؟