بسم الله الرحمن الرحيم
أن عندى شك كبير بأن هؤلاء الملاعين سيستقبلوا مكالمات تليفونية من نصارى أتباعهم يزعمون أنهم مسلمين ثم يسألوا أسألة خايبة ويتكلموا بحجة ضعيفة ويقوم زكريا بكابورت بالرد عليها وبهدلتهم ويقول شوفوا أنا ناظرتهم وهزمتهم وها هى حجة المسلمين ضعيفة
لعنة الله عليهم وعلى من يمولهم ويدعمهم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طالب علم1
السلام عليكم اخي طالب علم جزاك الله خيرا على غيرتك على دين الاسلام لكن انا اختلف معاك فى الرائي
لماذا تريد المشاركة فى هذه القناة الضالة
اترك زيكو بطرس يشرب من المالح لوحده لا تشارك فى قناته اتركهم يغنوا ويردوا على بعض ويموتوا من الغيظ
انشر رابط منتدى اتباع المرسلين فى كل المنتديات النصرانية والاسلامية عشان الناس تدخل تشوف وتقراء عن دين النصارى الفاسد :p012: وبكدة تكون قد ساهمت فى نصرة دين الاسلام
تصور يوم امس قراءة موضوع لانسر مي مسلم فى منتدى النصارى انسر يقول يوميا مليون وستمئة الف مسلم يترك دين الاسلام ويتنصر الظاهر انسر كان سكران عندما وضع هذا الرقم معلوماتي تقول المسلمين فى تزايد وليس العكس بل
بارك الله فيك وسامحني على التدخل
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين و الصلاة والسلام على سيد المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين .
يقول الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم " لا يلدغ المؤمن من الجحر مرتين " إخوتي الأحبة إن قناة الممات لا تختلف عن بقية القنوات المسيحيةالأخرى وهي كلها بهتان وهرطقة و مغالطات . فهم لم يفلحوا في محاورتنا عبر الأنترنيت وفشلوا في كل محاولاتهم لإقناع الناس بمصداقية المسيحية . كما أن الكل يدرك مدى إفلاس الكنائس إفلاسا ماديا وروحيا .فيكفي أن الغرب الصليبي يستنزف خيرات لمسلمين بالتهديد و القتل و إشعال الفتنة في أراضيه . وهذه هي اللذغة الأولى . فلماذا نعطيه فرصة ليلدغنا مرة اخرى بأن نعطيه من أموالنا عن طواعية و الله إنها خدعة لتمويل قناة الممات . ثم هل تعتقدون أنهم لو ناقشناهم على القناة سيقتنعون أو سيعترفون بالحقيقة كلا و الله .ومن خلال تجربتنا معهم أقول من الآن أنهم سيحضرون ممثلين ليعلنوا أنهم كانوا مسلمين وتنصروا وتركوا الإسلام بعد أن وجدوا في المسيحية الخلاص و الحياة الأبدية . أرجو من الإخوة أن ينتبهوا لهذم الخدعة حتى لا تذهب أموالنا إليهم وسنحاسب عليها أمام الله سبحانه وتعالى .
إخواني ما رأيكم بهذه المسخرة التي جرت في الحلقة؟
سؤال قبيح وليس سؤال جريء
أخوكم