شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . :p015:
عرض للطباعة
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . :p015:
:98-::king-56:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله الرحمن الرحيم جزاك الله خيرا اختى فى الله:p015::98-:
جزاكم الله خيرا
أرجو أن يعم النفع بهذا التوضيح الرائع
وأدعو الله أن يهدي جميع الأخوات اللواتي لم يرتدين النقاب حتى الآن
بصراحه الموضوع كفى ووفى
اللهم اجعل هذا العمل خالصا في موازين حسناتكم
ولكم جزيل الشكر
:p015::p015:
جزاكى الله خيرا
:98-:بارك الله فيكي اختي الكريمة موفقة بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
جزاكم الله خيرا لمروركم الكريم جميعا
بارك الله فيكم
والجواب عن استدلالهم به :اقتباس:
ثلاثة أدلة استدل بها القائلون بجواز كشف الوجه ، والرد عليها
[دليلهم الأول]
استدلوا بحديث سفعاء الخدين .. وهو ما رواه البخاري عن جابر أن النبي توجه في آخر خطبة العيد للنساء .. ثم أمر النساء بالصدقة ..
قال جابر : فقامت امرأة من سطة النساء سفعاء الخدين فقالت : لم يارسول الله ؟ .. إلى آخر الحديث ..
والشاهد منه أنهم قالوا : سفعاء الخدين : أي في خديها تغير وسواد ..
قالوا : فمن أين عرف جابر – راوي الحديث – أنها سفعاء الخدين وعرف لون خديها .. إلا لأنها كانت كاشفة وجهها فرأى صفة خديها ..
[U
أولا : هذه زيادة رواي ثقة وهي مقبولة , وليس شرطا أن يذكروا كلهم أنها سفعاء الخدين .اقتباس:
فهؤلاء خمسة من الصحابة كلهم حضروا الحادثة غير جابر ، ولم يذكر واحد منهم صفة وجهها ، فلعل جابراً كما تقدم كان يعرف وصفها من قبل ، أو أنه لمحها أول ما قامت وقد سقط خمارها عن وجهها .. أو غير ذلك ..
ثانيا : قولك :"فلعل جابر كان يعرف وصفها من قبل" تقابلها لعل أخرى ونقول : ولعل جابر رءاها حقا في ذلك الموقف بحضرة الصحابة .
ثالثا : قولك :"سقط خمارها" : أين الدليل على ذلك والغريب نرد ماهو ثابت في الحديث وهو أن المرأة كاشفة لوجهها ونثبت علة أخرى غير موجودة أصلا وهي سقوط الخمار
نريد دليلا على أن خمارها سقط وهيهات
ثانياً :
وقد لا تكون من القواعد من النساء فما الدليل على أنها من القوعد فهل ذكر سنها في تلك الحادثة ؟اقتباس:
أن هذه المرأة إن كانت فعلاً كاشفة وجهها فقد تكون من القواعد من النساء اللاتي لا يرجون نكاحاً ، وذلك لأن الفتيات الشابات ليس عندهن من الجرأة أن تقوم في محفل كبير كهذا وتتكلم بصوت عال يسمعه الرجال .. فلعلها لكبر سنها رأت نفسها كالأم للجالسات فقامت تسأل ..
ثانيا : بل العكس ربما الشابات لهن الجرأة أكثر في الكلام من الكبيرات
ثالثا : كل الردود بلعل وعسى ويمكن فأصبحنا نشابه النصارى بكلمة :"حاااشااا".
ثالثاً :
ماهو الدليل علىأنها مملوكة , فالكثير من الصحابيات فقيرات .اقتباس:
أن قوله " من سطة النساء .. سفعاء الخدين " أي ليست من أعاليهن نسباً ، وفي خديها سواد ، وهذا الوصف في الغالب ينطبق على الإماء المملوكات ، وهن لا يجب عليهن تغطية وجوههن كوجوبه على الحرائر ..
رابعاً :
أوقد يكون الحديث بعد نزول أية الحجاب هذا على فرض أننا سلمنا أن أية الحجاب تتضمن تغطية الوجه وإلا ففي لغة العرب الخمار لا يشمل الوجه إطلاقا .اقتباس:
ن هذا الحديث قد يكون قبل نزول فرض الحجاب ، فإن الحجاب فرض في السنة الخامسة أو السادسة للهجرة ، وصلاة العيد فرضت في السنة الثانية للهجرة ..
الدليل الثاني
قصة المرأة الخثعمية ..
روى البخاري عن عبد الله بن عباس عن أخيه الفضل بن العباس قال :
" أردف رسول الله الفضل بن عباس يوم النحر خلفه على عجز راحلته ، وكان الفضل رجلاً وضيئاً ، فوقف النبي للناس يفتيهم ، وأقبلت امرأة من خثعم وضيئة تستفتي رسول الله ، فطفق الفضل ينظر إليها ، وأعجبه حسنها ،
فالتفت النبي والفضل ينظر إليها ، فأخلف بيده فأخذ بذقن الفضل فعدل وجهه عن النظر إليها "..( أي أدار وجه الفضل عنها بيده الشريفة ) .. متفق عليه
أولاً :
لا أدري لماذا الفضل انبهر بحسنها إن لم تكن كاشفة للوجه .اقتباس:
ليس في الرواية التصريح بأن المرأة كانت كاشفة الوجه ..
وكلمة وضيئة : أي بيضاء .. جميلة .. حسناء .. جسمها حسن ..
يعني المثل يصدق فيكم جاء يكحلها عماها نحن نقول الوجه وهو محل النزاع انتقلتم إلى الرجل التي هي محل إجماع بين العلماء في وجوب تغطيتهااقتباس:
وحتى تحكم لامرأة بالبياض والوضاءة ليس شرطاً أن تنظر إلى وجهها ، بل يكفي أن يظهر لك شيء من يديها .. أو ترى أطراف قدميها .. فتعلم بياضها ونضارة جلدها ..
فلا يصح أن نجزم فوراً أن المرأة كانت كاشفة وجهها ، ولو كانت كذلك لقال الراوي : جاءت امرأة جميلة .. لكنه اكتفى بقوله وضيئة أي بيضاء ..
ثانيا : لا أعلم رجلا ينظر مباشرة لقدم المرأة بل يتجه مبشارة لوجهها ولهذا حرف النبي - صلى الله عليه وسلم - وجه الفضل
ثالثا : المرأة أيضا أعجبها جمال الفضل فعلى رأيكم كانت تنظر لقدم الفضل أو يده وليس لوجهه
ثالثا : لماذا كل هذه التأويلات الممجوجة ؟ لماذا لا نسلم للحديث وأنها كاشفة وجهها ؟
رابعا : أكبر حجة للرادين على الإستدلال بهذا الحديث أنهم قالوا :"هذا قبل التحلل" يعني يجوز لها كشف الوجه ولكن هذا مردود فالمسألة بعد التحلل .
ثانياً :
عنز ولو طارت , نن متنازعون هل هي كاشفة ام لا وانت تقول والوجه كان مستورااقتباس:
ذكر في الرواية أن الفضل لما رآها " أعجبه حسنها " ولم يقل : أعجبه جمالها .. لأن الجمال يتعلق بالوجه والوجه كان مستوراً .. فرأى الفضل جمال جسمها وتناسق قوامها فأعجبه حسنها .. وجعل يتأملها فصرف النبي بصره عنها ..
الحديث صريح فطفق الفضل ينظر إليها فلا أدري إلى أين ينظر ؟
ثالثاً :
بل كانت كاشفة والنبي - صلى الله عليه وسلم - صرف وجه الفضل لأنه افتتن بجمالها وربنا يقول :"قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم" الأيةاقتباس:
نفرض أن المرأة كانت كاشفة وجهها - فعلاً - فلو كان كشف المرأة عن وجهها جائزاً دائماً في الحج وغيره – كما يفتي بعضهم – لما صرف النبي وجه الفضل عن النظر إلى المرأة لأن الفضل لم يفعل حراماً ..
[
إذن الجلباب واجب على المرأة حتى في البيت إذا استدللنا بالأية على انها في الحجاب .اقتباس:
وإذا سألتموهن متاعا فسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن "
الأية لا علاقة بما تلبسه المرأة في البيت , فقد تكون عارية تماما وتصدق فيها الأية مادامت في بيتها فيحق لها ذلك , فإذن الأية ليست فيما تلبسه المرأة وبالتالي هي خارج محل النزاع
وهل نحن قلنا بأنها لا تقر في بيتها ؟اقتباس:
قال تعالى : " وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى"
الواجب على المراة المسملة القرار في البيت لكن النقاش في لباسها عند الخروج ولو أخنا بالأية فهي دليل على عدم جواز خروجها أصلا وبالتالي الأية أيضا خارج محل النزاع
ولا تبرجن تبرج الجاهلية إلا ما خصه الدليل وهو الوجه والكفين .
المكشلة أنكم لم تفهموا معنى كلمة خمار , جلباب وفق فهم العرب لهذه الكلمات فقط فرحتم تضعون تفاسير من عندكم لهذه الكلمات
ومن اعجب التناقض في تفسير كلمة خمار انه يشمل الوجه فلو كان الخمار كله تضعه القاعدة التي كبرت فهذا يؤدي إلى كشف شعرها ولا اظن ان هذا هو الحكم في حقها فإذن الخمار لا يشمل الوجه
وأيضا حديث :"لا يقبل الله صلاة حائض إلا بخمار" فهل نوجب على المرأة البالغة أن تغطي وجهها في الصلاة وهي في بيتها بسسب أننا فسرنا الخمار بأنه يشمل الوجه ؟
الخمار لا لغة ولا عرفا ولا شرعا يشمل الوجه .
أما أية :" قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم" فلو عقلتم لكان هذا حجة لنا لا لكم وذلك لأن الوجه مكشوف ولهذا أمرنا بغض البصر عنه فلو كان كل شيء في المرأة مستورا فعن أي شيء سأغض بصري ؟؟؟ ولا يتحذلق قائل ويقول : ربما يكشفها الريح فنقول : الشريعة لا تأتي بما هو نادر
وأيضا على رأيكم هذا فقد قال ربنا "وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن" إذن حسب الأية على الرجال تغطية وجوههم وجوبا لأن الناسء يفتتن بالرجال ولا يوجد من يقول بهذا .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اتمنى من كل قلبى انى البس النقاب نقسى بعدمااسلمت ان شاء الله هكون منقابة حتى لايرنى احد دعوتكم اختكم فى لااسلم