كل يوم يمر على معرفتى بك ... تزداد فى قلبى محبتك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يسوع المحبة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة . اخوانى فى الله انى احبكم فى الله
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أخونا العزيز / يسوع المحبة
ونحن جميعاً نـُشهد الله أننا نحبك فى الله وأهدى إليك هذه الباقة التى تتفتح زهرتها كما أنفتح قلبنا لمحبتك
:flowers2:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يسوع المحبة
لقد وعدتكم بان انشر اسباب اعتناقى للاسلام امس ولكن عذرا تاخرى ففى كل يوم اجد اسباب اخرى
ونحن نعلم أنك صادق الوعد . فلك كل العذر فى التأخير . ولعله خيراً بأن تجد المزيد والمزيد فكم نحن مشتاقون لذالك كثيراً . لكى تكون شهادة حق من أحد التائبين الموحدين الجدد .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يسوع المحبة
حتى الان كتبت عدد 3 صفحات ورد عن هذه الاسباب . فاتركونى الى غدا ان شاء الله .
ما شاء الله هذا كم كبير بالنسبة لاولى أيامك فى الاسلام فما بالك بعد أن تمر عليك سنين وأنت على الحق فأعتقد أننا سنحصل منك على أروع الكتب والمجلدات وربما الموسوعات . وهذا لما نراه منك من عزيمة صادقة وإيمان قوى ناتج عن وضوح الرؤيه بعد أن أنار الله بصيرتك ورايت الحق حقاً وإتبعته . ولله الفضل والمنه .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يسوع المحبة
ارجوة المعذزة على التاخير و اعلم يا اخى الحبيب محمد السوهاجى انى قد تفهمت مشاركة اخى الحبيب بيان.. فهو ليس يقصد الا كل خير وليس يقصد ان ينؤبنى .
أقسم بالله أن كل يوم يمر على معرفتى بك يزداد حبك فى قلبى .
فأنت بالفعل أكثر من رائع
فقد فهمت أنا ايضاً من أخى bayan نفس ما فهمته أنت ولكن أنتظرت أن أقرأ تعليقك أولاً قبل أن أوضح ما فهمته من مداخلة أخى bayan . والتى فهمت منها انه يريد أن يذكر أخى يسوع المحبة بما كان منه منذ 25 يوماً وما وصل إليه فى تلك الفتره القليله وذلك لانه كان صادقاً مع الله وصادقاً مع نفسه .
وطلب أخى bayan فى النهايه أن يذكر أخى الحبيب يسوع المحبة رأيه فيما كتبه سابقاً وأنا هنا أضم صوتى لصوت أخى بيان وأطلب من أخى يسوع المحبة أن يذكر شعوره الان وتعليقه على ما كتبه سابقاً . لاننا نتوقع منه كلمات رقيقه بإسلوبه المميز تزيد الموضوع جمالاً من جمال أخلاقه ومن محاسن ألفاظه التى تخرج من مسلم صادق الايمان .
وأخيراً أشكر كل الاخوة على مبادراتهم لابداء شعور الحب والغيره على أخونا الفطن الذى فصل فى الامر ( يسوع المحبة )
وأخيراً أ ُشهد الله أنى :444:
و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته