عرض للطباعة
[SIZE="6"]
الرب يباركك اخي ( يسوع الهي ) ارجو منك و انا ا]عرف انك ستتكون كذلك ان لا يصدر منك اي اهانة للاسلام او للنبي محمد رسولهم يمكننا ان نتقد ضم الاحترام واريدك ان تكون صبور على بعض ما تقراه من اهانات ليسوع او للكتاب و هو ناتج عن سوء الفهم من قبلهم للنصوص الكتابية ارجو ان تحرص على ذلك من اجل يسوع ومن اجل من يقرا لنا حتى يعرفوا اننا نحبهم فعلا و لسنا معادين لهم بل محبتنا لهم هي كمحبة المسيح الحي لهم ولنا و الر ب يكون معك[SIZE
اقتباس:
لأننا تخطينا مرحلة الطفولة و لا نصدق "الحواديت " التي يقصها علينا الأجداد و الجدات .
قضية التجسد لم يصرح بها يسوع في كتابكم ..بل هي مجرد استنتاجات من آباء الكنيسة .
ان نقاشاتكم كلها تدل على عدم تخطي مرحلة الطفولة ابدا بل انتم في طفولة دائمة ارجو ان تخرجوا منها
- الكتاب المقدس واحد يفسر نفسه من خلال كل ما هو مكتوب وليس جزء فقط و نفسر العهد القديم الرمز من خلال العهد الجديد و ليس العكس و على كلا ارجو ان تتفضل وتخبرني اذا اليهودي اراد الرجوع والتوبة الى الرب كيف يتم ذلك هل يتوب كما المسلم يبدون ذبيحة و لا من يحزنون ابدا كل يهودي يعود الى الرب و يتوب يجب ان يقدم ذبيحة خطية و هذه الذبيحة هي رمز للرب و دمه المسفوك على الصليب ( بدون دم يسوع ليس للتوبة قيمة بدون الكفارة عن الخطية لا مجال للتوبة الحقيقية و لا مجال للغفران لان اجرة الخطية موت و يجب تكفير عن الخطية بالموت ولان النفس هي في الدم و بدون سفك دم لا تحصل مغفرة كان الشعب يقدم ذبائح حيوانية رمزية ولما اتى المسيح اصبح هو حمل الله الذي يرفع خطية العالم
بسم الله الرحمن الرحيم
الاستاذة تقول:
ثم بعد ذلك تقول:اقتباس:
حتى يعرفوا اننا نحبهم فعلا و لسنا معادين لهم بل محبتنا لهم هي كمحبة المسيح الحي لهم ولنا و الر ب يكون معك
عظيمة هي المحبة فعلا ...اقتباس:
ان نقاشاتكم كلها تدل على عدم تخطي مرحلة الطفولة ابدا بل انتم في طفولة دائمة ارجو ان تخرجوا منها
عموما تقولين:
اوهل تعترف اليهودية بالنصرانية اصلا؟؟اقتباس:
ليهودي اراد الرجوع والتوبة الى الرب كيف يتم ذلك هل يتوب كما المسلم يبدون ذبيحة و لا من يحزنون ابدا كل يهودي يعود الى الرب و يتوب يجب ان يقدم ذبيحة خطية و هذه الذبيحة هي رمز للرب و دمه المسفوك على الصليب ( بدون دم يسوع ليس للتوبة قيمة بدون الكفارة عن الخطية لا مجال للتوبة الحقيقية و لا مجال للغفران لان اجرة الخطية موت و يجب تكفير عن الخطية بالموت ولان النفس هي في الدم و بدون سفك دم لا تحصل مغفرة كان الشعب يقدم ذبائح حيوانية رمزية ولما اتى المسيح اصبح هو حمل الله الذي يرفع خطية العالم
لاحظي ان اليهود يعبدون الها واحدا وانتم تعبدون ثلاثة الهة..
قصدك ناتج عن الخداع اللي حضرتك غرقانه فيه من الكنيسه والرهبان وغيرهم وغيرهم ..اقتباس:
و هو ناتج عن سوء الفهم من قبلهم للنصوص الكتابية
خدعوكم فاضلوكم ..
عموما لقد طلبت من حضرتك اثبات ادله على امرين مهمين ..
1- الوهية المسيح ..
2- اين قال الاله عن نفسه انه ثالوث ؟
النقاش هنا جماعي يا اختنا الفاضله .. واذا اردتي ان يكون حوار او مناظره فهناك الاخوه ممكن يناظروا حضرتك ..
وادعو الله ان يهديكي الى صراط مستقيم ..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة theyasmina
قلنا من قبل أننا لسنا من نهين "يسوع " و إنما كتابكم الذي نسبه إلى زانيات !
أين سوء الفهم الذي تتحججين به ؟
هل أسأت الفهم حين قلت أنكم ترمزون لمعبودكم بالخروف ذو السبعة قرون و سبعة عيون و سبعة أرواح ؟
هل أسأت الفهم حين قلت أنكم تشبهون الرب بالعث و اللبؤة ...إلخ (تعالى عما تصفون )
يارب تكونوا بتحبونا فعلاً لا قولاً لأنه ساعتها ستتغير عندكم مفاهيم كثيرة عن الإسلام و المسلمين .
في الحقيقة أنا حين قلت بأننا تخطينا مرحلة الطفولة لم أشأ أن تكون لهجتي قاسية لدرجة أن أخبرك بأنني قرأت "العهد الجديد " في مرحلة الطفولة ...و بالطبع حزنت على يسوع و حاله في الأناجيل التي لا تسر عدواً و لا حبيباَ .اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة theyasmina
أنا لست أبغض يسوع كما تزعمون ،أبدأً.. يسوع مظلوم من اليهود و النصارى حتى في ترجمة إسمه
عموماً أشكرك على شعورك الطيب و إن كنت لا أريد التخلي عن براءتي التي تسلبني إياها البايبل شيئاٌ فشيئاً
و بهذا يكون التناخ "حبر على ورق " ..اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة theyasmina
فكيف نفسر إذاً خبر "اختتان يسوع " ؟!
و لماذا يستعين آباؤكم بالتلمود كمرجعية للشرح؟
صدقيني هذا الكلام سمعته مراراً و تكراراً ...هناك اختلاف في الشرائع بين المؤمنين على مر الزماناقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة theyasmina
أنا لست أعترض على النُسُك و إنما الذبيحة -حسب اليهودية - تكون حيوانية و تحظر تماماً الذبائح البشرية ...فلا داعي لاتباع الظن لأنه لا يغني من الحق شيئاً.
قال تعالى :وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِناً عَلَيْهِ فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ عَمَّا جَاءكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجاً وَلَوْ شَاء اللّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَـكِن لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُم فَاسْتَبِقُوا الخَيْرَاتِ إِلَى الله مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ [المائدة : 48]
من التفسير الميسر :وأنزلنا إليك -أيها الرسول- القرآن, وكل ما فيه حقّ يشهد على صدق الكتب قبله, وأنها من عند الله, مصدقًا لما فيها من صحة، ومبيِّنًا لما فيها من تحريف، ناسخًا لبعض شرائعها, فاحكم بين المحتكمين إليك من اليهود بما أنزل الله إليك في هذا القرآن, ولا تنصرف عن الحق الذي أمرك الله به إلى أهوائهم وما اعتادوه, فقد جعلنا لكل أمة شريعة, وطريقة واضحة يعملون بها. ولو شاء الله لجعل شرائعكم واحدة, ولكنه تعالى خالف بينها ليختبركم, فيظهر المطيع من العاصي, فسارعوا إلى ما هو خير لكم في الدارين بالعمل بما في القرآن, فإن مصيركم إلى الله, فيخبركم بما كنتم فيه تختلفون, ويجزي كلا بعمله
و هاك نصوص من التناخ تقلل من أهمية الذبائح ؟ و بالمناسبة ما مصير فقراء اليهود العاجزين عن تقديم الذبائح ؟
جاء فى المزامير
«لأنك لا تُسرُّ بذبيحة، وإلاَّ فكنتُ أقدِّمها. بمحرقة لا ترضى. ذبائح الله هي روح منكسرة. القلب المنكسر والمنسحق يا الله لا تحتقره» (مز 51: 16-17)
وأيضآ
«بذبيحة وتقدمة لم تُسرَّ» (مز 40: 6؛ 51: 16)
وفى عبرانين
«ذبيحة وقرباناً لم تُرِد... بمحرقات وذبائح للخطية لم تُسرَّ» (عب 10: 6،5)
وفى امثال
«ذبيحة الأشرار مكرهة للرب» (أم 15: 8؛ 21: 27)
وفى اشعيا
«لماذا لي كثرة ذبائحكم، يقول الرب. اتَّخَمْتُ من محرقات كباش وشحم مُسمَّنات. وبدم عجول وخرفان وتيوس ما أُسَرُّ... لا تعودوا تأتون بتقدمة باطلة. البخور هو مكرهةٌ لي... اغتسلوا تنقَّوا، اعزلوا شرَّ أفعالكم من أمام عينيَّ، كُفُّوا عن فعل الشر. تعلَّموا فعل الخير. اطلبوا الحق. انصفوا المظلوم. اقضوا لليتيم، حاموا عن الأرملة» (إش 1: 13،11، 17،16)
«محرقاتكم غير مقبولة، وذبائحكم لا تلذُّ لي» (إر 6: 20)
لأني لم أكلم آباءكم ولا أوصيتهم يوم أخرجتهم من أرض مصر من جهه محرقة و ذبيحة بل إنما أوصيتهم بهذا الأمر قائلاً اسمعوا صوتي فأكون لكم إلهاً و أنتم تكونون لي شعباً ، و سيروا في كل الطريق الذي أوصيكم به ليُحْسَنَ إليكم " (إر 7: 22-23 )
«بغضتُ كرهتُ أعيادكم، ولستُ ألتذُّ باعتكافاتكم . إني إذا قدَّمتم لي محرقاتكم وتقدماتكم لا أرتضي، وذبائح السلامة من مُسمَّناتكم لا ألتفت إليها» (عا 5: 22،21).
وفى صموئيل 1
وذبائح السلامة من مُسمَّناتكم لا ألتفت إليها
«هل مسرة الرب بالمحرقات والذبائح كما باستماع صوت الرب. هوذا الاستماع أفضل من الذبيحة، والإصغاء أفضل من لحم الكباش» (1صم 15: 22)
ويقول سليمان الحكيم فى أمثال«فعل العدل والحق أفضل عند الرب من الذبيحة » (أم 21: 3)
ثم كان إعلان الرب على لسان هوشع النبي في ختام العهد القديم: «إني أريد رحمة لا ذبيحة، ومعرفة الله أكثر من محرقات» (هو 6: 6)
وهو ماقاله ميخا النبي فيما بعد كما يلي: «بِمَ أتقدَّم إلى الرب، وأنحني للإله العلي؟ هل أتقدَّم بمحرقات بعجول... هل يُسرُّ الربُّ بألوف الكباش... قد أخبرك أيها الإنسان ما هو صالح ، وماذا يطلبه منك الرب، إلاَّ أن تصنع الحق، وتُحِبَّ الرحمة، وتسلك متواضعاً مع إلهك» (مي 6: 6-8).
حتى ان يسوع كرر نفس العبارة ( اريد رحمة لا ذبيحة )
ليذكر اليهود بما جاء فى هوشع النبى
ويتبين من ذلك ان الله يريد رحمة من الناس ولا يريد ذبيحة وأى ذبيحة لن يلتفت إليها
وذبائح السلامة من مُسمَّناتكم لا ألتفت إليها
وبدم عجول وخرفان وتيوس ما أُسَرُّ... لا تعودوا تأتون بتقدمة باطلة. البخور هو مكرهةٌ لي
فكيف يرسل الآب ابنه بعد كل ذلك ليكون ذبيحة !!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة theyasmina
هذه مجرد استنتاجات لا دليل عليها
و أليس الله عالم بأن الإنسان ممكن أن يأكل منها و يخرج من الجنة و سؤالى لم يكن به أى كلام عن إجبار الناس على الخير فهذا ليس إجبار على الخير لأن الإنسان حينها لم يكن عارف للخير أو الشر جاهل بالخطية تمامااقتباس:
الله ترك شجرة معرفة الخير والشر في وسط الجنة ونهى الأنسان عن أن يأكل منها
فإحراق الشجرة لم يكن إجبارا للإنسان على الخير و لكنه ضمان لخلود الإنسان (الذى يحبه الله جدا) فى الجنة و عدم موته
تخيل معى أخى الفاضل أن لديك طفل صغير لا يعرف الصحيح من الخطأ ثم تقول له لا تقترب من النار و إلا تحرقك فهل ستشعل أمامه النار و تتركه و تقول لنفسك ماعلى من حرج لأنى حذرته أم من الأفضل ألا تشعل أمامه أى نار و بذلك لا يحترق؟؟
و تمنياتى لك بدوام الصحة و العافية و هدانا الله و إياك إلى صراطه المستقيم
theyasmina
و يسوع إلهي
في كتابكم قيل أن الأرض مربــعة !!
كيف تؤمنون بأن ذلك الكتاب من عند الله الحقيقي وليس تأليف بشر ؟!!!
اقتباس:
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة theyasmina
كان الشعب يقدم ذبائح حيوانية رمزية ولما اتى المسيح اصبح هو حمل الله الذي يرفع خطية العالم
هذه مجرد استنتاجات لا دليل عليها
ممكن تتكلم عن هذا وتقول لا دليل لكن الكتاب المقدس من قصة قايين وهابيل الى ابراهيم الى اسحاق الى يعقوب الى الاسباط والملوك والانبياء في كل الكتاب قدموا ذبائح و في التشريع حتى المسيح كانوا يفعلون هذا حتى المسيح عندما اخذ سوط (Joh 2:15 فَصَنَعَ سَوْطاً مِنْ حِبَالٍ وَطَرَدَ الْجَمِيعَ مِنَ الْهَيْكَلِ اَلْغَنَمَ وَالْبَقَرَ وَكَبَّ دَرَاهِمَ الصَّيَارِفِ وَقَلَّبَ مَوَائِدَهُمْ.
Joh 2:16 وَقَالَ لِبَاعَةِ الْحَمَامِ: «ارْفَعُوا هَذِهِ مِنْ هَهُنَا. لاَ تَجْعَلُوا بَيْتَ أَبِي بَيْتَ تِجَارَةٍ»)
و تاتي لتقول انها استنتاجات بلا دليل عجبي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة theyasmina
عجبك على ماذا ؟
قلت لك للمرة ال.....أنا لست أعترض على النُسُك و قد اقترب العيد أعاده الله علينا بالخير و اليمن و البركة ،
هانحن نذبح الذبائح ...فهل معنى هذا أننا نؤمن بحمل الله أو خروف الله حاشا لله ؟