-
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِمَّا تُبْتُ مِنْهُ ثُمَّ عُدْتُ فِيهِ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا جَعَلْتُهَ لَكَ عَلَى نَفْسِي فَلَمْ أُوفِ لَكَ بِهِ، وَأَسْتَغْفِرُكَ مِمَّا زَعَمْتُ أَنِّي أَرَدْتُ بِهِ وَجْهَكَ فَخَالَطَ قَلْبِي مَا عَلِمْتَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ بِمَا تَوَسَّلَ بِهِ عِبَادُكَ الصَّالِحُونَ وَأَوْلِيَاؤُكَ المُقَرَّبُونَ، أَنْ تَجْعَلَ لِي مِنَ الفَهْمِ عَنْكَ وَعَنْ رَسُولِكَ مَا تُبَلِّغُنِي بِهِ مَنَازِلَ الصِدِّيقِينَ وَتَحْشُرُنِي بِهِ فِي زُمْرَةِ العُلَمَاءِ العَامِلِينَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِنُورِ وَجْهِكَ الّذِي أَشْرَقَتْ لَهُ السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ، أَنْ تَجْعَلَنِي فِي حِرْزِكَ وَحِفْظِكَ وَجِوَارِكَ وَتَحْتَ كَنَفِكَ يَا كَرِيمُ.
-
اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِكَ، وَابْنُ أَمَتِكَ، نَاصِيَتِي بِيَدِكَ، مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ، عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ، أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ، سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ، أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ، أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَداً مِنْ خَلْقِكَ، أَوْ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الغَيْبِ عِنْدَكَ، أَنْ تَجْعَلَ القُرْآنَ العَظِيمَ رَبِيعَ قَلْبِي، وَنُورَ صَدْرِي، وَجَلاَءَ حُزْنِي، وَذَهَابَ هَمِّي. اللَّهُمَّ عَلِّمْنَا مِنْهُ مَا جَهِلْنَا، وَذَكِّرْنَا مِنْهُ مَا نُسِّينَا، وَارْزُقْنَا تِلاَوَتَهُ آناءَ اللَّيْلِ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ عَلَى الوَجْهِ الّذِي يُرْضِيكَ عَنَّا، وَأَعِنَّا عَلَى إِقَامَةِ حُروفِهِ وَحُدُودِهِ، وَلاَ تَجْعَلْنَا مِمَّنْ أَقَامَ حُرُوفَهُ وَضَيَّعَ حُدُودَهُ يَا رَبَّ العَالَمِيِنَ.
-
********************ادعية الرقية
********************
كان النبيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم :salla-y:يعُودُ بَعْضَ أَهْلِهِ يَمْسَحُ بيدِهِ اليُمْنى ويقولُ : « اللَّهُمَّ ربَّ النَّاسِ ، أَذْهِب الْبَأسَ ، واشْفِ ، أَنْتَ الشَّافي لا شِفَاءَ إِلاَّ شِفَاؤُكَ ، شِفاءً لا يُغَادِرُ سقَماً » متفقٌ عليه .
عن أَنسٍ رضي اللَّه عنه أَنه قال لِثابِتٍ رحمه اللَّه : أَلا أَرْقِيكَ بِرُقْيَةِ رسولِ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ :salla-y:وسَلَّم ؟ قال : بَلى . قال : اللَّهُمَّ رَبَّ النَّاسِ ، مُذْهِبَ البَأسِ ، اشْفِ أَنتَ الشَّافي ، لا شافي إِلاَّ أَنْتَ ، شِفاءً لا يُغادِر سَقَماً . رواه البخاري .
وعن أَبي سعيد الخُدْرِيِّ رضي اللَّه عنه أَن جِبْرِيلَ أَتَى النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم :salla-y:فقال : يَا مُحَمدُ اشْتَكَيْتَ ؟ قال : « نَعَمْ » قال : بِسْمِ اللَّهِ أَرْقِيكَ ، مِنْ كُلِّ شَيْءٍ يُؤْذِيكَ، مِنْ شَرِّ كُلِّ نَفْسٍ أَوْ عيْنِ حَاسِدٍ ، اللَّهُ يشْفِيك ، بِسْمِ اللَّهِ أَرْقِيكَ » رواه مسلم .
-
اللَّهُمَّ أَنْتَ المَلِكُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، أَنْتَ رَبِّي وَأَنَا عَبْدُكَ، ظَلَمْتُ نَفْسِي وَاعْتَرَفْتُ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي ذُنُوبِي جَمِيِعاً إِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ، وَاهْدِنِي لأَحْسَنِ الأَخْلاَقِ لاَ يَهْدِي لأَحْسَنِهَا إِلاَّ أَنْتَ، وَاصْرِفْ عَنِّي سَيِّئَهَا لاَ يَصْرِفُ عَنِّي سَيِّئَهَا إِلاَّ أَنْتَ. لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ، وَالخَيْرُ كُلُّهُ بِيَدَيْكَ، وَالشَرُّ لَيْسَ إِلَيْكَ، أَنَا بِكَ وَإِلَيْكَ، تَبَارَكْتَ رَبِّي وَتَعَالَيْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ. اللَّهُمَّ أَلْهِمْنِي رُشْدِي، وَأَعِذْنِي مِنْ شَرِّ نَفْسِي. اللَّهُمَّ عَلِّمْنِي مَا يَنْفَعُنِي، وَانْفَعْنِي بِمَا عَلَّمْتَنِي، وَزِدْنِي عِلْماً، وَفَقِّهْنِي فِي الدِّينِ.
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
اللهم يا ذا الجلال و الإكرام يا حي يا قيوم ندعوك باسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت,أن تبسط على والداي من بركاتك ورحمتك ورزقك .
اللهم ألبسهما العافية حتى يهنئا بالمعيشة , واختم لهما بالمغفرة حتى لا تضرهما الذنوب , اللهم اكفيهما كل هول دون الجنة حتى تُبَلِّغْهما إياها .. برحمتك يا ارحم الراحمين .
اللهم لا تجعل لهما ذنبا إلا غفرته , ولا هما إلافرجته , ولا حاجة من حوائج الدنيا هي لك رضا ولهما فيها صلاح إلا قضيتها , اللهم ولا
تجعل لهما حاجة عند أحد غيرك .
اللهم و أقر أعينهما بما يتمنياه لنا في الدنياوالاخرة.
اللهم إجعل أوقاتهما بذكرك معمورة
اللهم أسعدهما بتقواك
اللهم اجعلهما في ضمانك وأمانك وإحسانك
اللهم ارزقهما عيشا قارا , ورزقا دارا , وعملا بارا
اللهم ارزقهما الجنة وما يقربهما إليها من قول اوعمل, وباعد بينهما وبين النار وبين ما يقربهما إليها من قول أوعمل .
اللهم اجعلهما من الذاكرين لك , الشاكرين لك ,الطائعين لك , المنيبين لك ,http://www.wowfun.net/forum/images/icons/187.gif
-
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ العَافِيَةَ فِي الأَهْلِ وَالمَالِ وَالوَلَدِ، وَأَعُوذُ بِكَ أَنْ يَدْعُوَ عَلَيَّ رَحِمٌ قَطَعْتُهَا أَوْ قَصَّرْتُ فِي حَقِّهَا. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ نَفْساً بِكَ مُطْمَئِنَّةً، تُؤْمِنُ بِلِقَائِكَ وَتَرْضَى بِقَضَائِكَ وَتَقْنَعُ بِعَطَائِكَ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا يَمْشِي عَلَى بَطْنِهِ، وَمِنْ شَرِّ مَا يَمْشِي عَلَى رِجْلَيْنِ، وَمِنْ شَرِّ مَا يَمْشِي عَلَى أَرْبَعٍ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ وَلَدٍ يَكُونُ عَلَيَّ وَبَالاً، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ مَالٍ يَكُونُ عَلَيَّ عَذَاباً، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ صَاحِبِ خَدِيعَةٍ إِنْ رَأَى حَسَنَةً دَفَنَهَا وَإِنْ رَأَى سَيِّئَةً أَفْشَاهَا.
-
إِلَهَنا، مَا أَحْلَمَكَ عَلَى مَنْ عَصَاكَ! وَمَا أقَرَبَكَ مِمَّن دَعَاكَ! مَنْ الّذِي سَألَكَ فَحَرَمْتَهُ؟! أَوْ لَجَأ إِلَيْكَ فَأَسْلَمْتَهُ؟! أَوْ هَرَبَ إِلَيْكَ فَطَرَدتَّهُ؟! لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنَّا كُنـَّا مِنَ الظَّالِمِينَ! يَا ذَا الجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ! نَسْأَلُكَ مَسْأَلَةَ المِسْكِينِ، وَنَبْتَهِلُ إِلَيْكَ ابْتِهَالَ الخَاضِعِ الذَّلِيلِ، وَنَدْعُوكَ دُعَاءَ الخَائِفِ الْوَجِلِ، دُعَاءَ مَنْ خَضَعَتْ لَكَ رَقَبَتُهُ، وَرَغِمَ لَكَ أَنفُهُ، وَفَاضَتْ لَكَ عَيْنَاهُ، وَذَلَّ لَكَ قَلْبُهُ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ! اللَّهُمَّ ارْحَمْنَا بِرَحْمَتِكَ الوَاسِعَةِ، وَأَذْهِبْ ظُلْمَةَ الذُّنُوبِ بِأَنْوَارِ هُدَاكَ السَّاطِعَةِ، اللَّهُمَّ ارْحَمْ مَنْ اكْتَنَفَتْهُ مِنـَّا سَـيِّئَاتُهُ، وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَاتُهُ، إِرْحَم مَنْ لَيْسَ لَهُ مِنْ عِلْمِهِ شَافِعٌ، وَلاَ يَمْنَعُهُ مِنْ عَذَابِكَ مَانِعٌ.
-
اللَّهُمَّ أَنْتَ أَحَقُّ مَنْ ذُكِرَ، وَأَحَقُّ مَنْ عُبِدَ، وَأَنْصَرُ مَنْ ابتُغِيَ، وَأَرْأَفُ مَنْ مَلَكَ، وَأَجْوَدُ مَنْ سُئِلَ، وَأَوْسَعُ مَنْ أَعْطَى، أَنْتَ الملِكُ لاَ شَرِيكَ لَكَ، وَالفَرْدُ لاَ نِدَّ لَكَ، كُلُّ شَيءٍ هَالِكٌ إِلاَّ وَجْهَكَ، لَنْ تُطَاعَ إِلاَّ بإِذْنِكَ، وَلَنْ تُعْصَى إِلاَّ بِعِلْمِكَ، تُطَاعُ فَتَشْكُرُ، وَتُعصَى فتَغْفِرُ، أَقْرَبُ شَهِيدٍ، وَأَوْلَى حَفيِظٍ، القُلُوبُ لَكَ مُفْضِيَةٌ، وَالسِرُّ عِنْدَكَ عَلانِيَةٌ، الأَمْرُ مَا قَضَيْتَ، وَالدِّيِنُ مَا شَرَعتَ، وَأَنْتَ اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ الرَّؤوفُ الرَّحِيمُ، نَسْأَلُكَ بِنُورِ وَجْهِكَ الّذِي أَشْرَقَتْ لَهُ السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أَنْ تُجِيرَنا مِنَ النّـارِ، وَأَنْ تَفتَحَ لَنَا أَبْوَابَ الجَنَّةِ دَارَ القَرَارِ، بِرَحْمَتِكَ يَا عَزِيزُ يَا غَفَّارُ.
-
اللَّهُمَّ لَكَ أَسْلَمْنَا، وَبِكَ آمَنَّا، وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا، وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا، وَبِكَ خَاصَمْنَا، وَإِلَيْكَ حَاكَمْنَا، فَاغْفِرْ لَنَا مَا قَدَّمْنَا وَمَا أَخَّرْنَا، وَمَا أَسْرَرْنَا وَمَا أَعْلَنَّا، وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنَّا، أَنْتَ المُقَدِّمُ وَأَنْتَ المُؤَخِّرُ، وَلاَ حَوْلَ لَنَا وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِكَ! اللَّهُمَّ اكْفِنَا بِحَلاَلِكَ عَنْ حَرَامِكَ، وَبِطَاعَتِكَ عَنْ مَعْصِيَتِكَ، وَبِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ. اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا أَغْنَى خَلْقِكَ بِكَ، وَأَفْقَرَ عِبَادِكَ إِلَيْكَ. اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ غِنَىً يُطْغِينَا، وَمِنْ صِحَّةٍ تُلْهِينَا، وَمِنْ مَالٍ يُشْغِلُنَا عَنْ طَاعَتِكَ وَعِبَادَتِكَ
-
اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا هُدَاةً مُهْتَدِينَ، غَيْرَ ضَالِّينَ وَلاَ مُضِلِّينَ، سِلْماً لأَوْلِيائِكَ وَحَرْباً عَلَى أَعْدَائِكَ، نُحِبُّ بِحُبِّكَ مَنْ أحَبَّكَ وَنُعَادِي بِعَدَاوَتِكَ مَنْ عَادَاكَ. سُبْحَانَ مَنْ يَرَى مَكَانَنا! سُبْحَانَ مَنْ يَسْمَعُ كَلاَمَنا! سُبْحَانَ مَنْ يُجِيبُ دُعَاءَنا! سُبْحَانَ مَنْ يَغْفِرُ زَلاَّتِنا! سُبْحَانَ اللهِ العَظِيمِ! سُبْحَانَ اللهِ الحَلِيمِ! سُبْحَانَ اللهِ الكَرِيمِ الغَفُورِ! سُبْحَانَ اللهِ، وَالحَمْدُ للهِ، وَلاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ، وَاللهُ أَكْبَرُ! لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ الحَلِيمُ الكَرِيمُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ العَلِيُّ العَظِيمُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ رَبُّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَرَبُّ العَرْشِ العَظِيمُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنَّا كُنَّا مِنَ الظَالِمِينَ.