اقتباس:
لكن بعض النقاط رائعة و قد وصلت الى الفكرة التى أوريد
ان اثبتها و التى كنتم تتجاهلونها و هي ان التعدد ليس
شرطا للأرامل و المطلقات بل كما قلتي :
لرجل الحرية بالاختيار بكرا او مطلقة او ارمله ..
و يكفيني هذا التصريح الجمييييل منك ..
هل قلنا ان التعدد يشترط ان يكون بارملة او مطلقة؟
الم اذكر في كل ردودي عليك التعدد يحل ازمة العنوسة
وعنوسة تعنى البكر التي كبرت ولم تتزوج بعد
هاتِ أين قلت ذلك ؟ وللتذكير انت من قال ان التعدد غالبا مايكون بالبكر لا بالمطلقات والارامل ورددت عليك ان كل زوجات الرسول عدا عائشة رضى الله عنها هن ارامل ومطلقات
ثم اذا كنتِ تريدين الوصول لهذه النتيجة
وماذا بعد؟
اقتباس:
لكن لما بداتي بالبكر ؟!!
هل هناك مايمنع ذلك؟
اقتباس:
و كنتم تقولوا ان التعدد شرع المطلقات و الأرامل و الان تقولوا انه لرجل الحرية بالاختيار حتى لو بكرا ..
و هذا هو الصحيح و الذي يجب ان يعرفه كل من يتشدق
بالمطلقات و الأرامل وووو ..
أين قلنا ذلك؟
اقتباس:
لقد وضعت القيد عمدا مني حتى اخرج بالنتيجة التى قلتيها و هي حرية الاختيار ..
فنبطل دعوى من ادعى ان التعدد جاء فقط من اجل المطلقات و الأرامل و كفالة الأيتام ..
فقد قام عدد من الصحابة على الأرامل دون الزواج منهن كابي بكر رضي الله عنه و عمر و عثمان ..
و كفالة اليتيم لا تشترط الزواج بأمه .
اضحك الله سنك
وماذا بعد ؟
اقتباس:
و لا يوجد دليلا من الكتاب و السنة على ان التعدد جاء للأرمل و المطلقات و لا ان كفالة اليتيم و الأرملة لا تصح الا بالزواج ..! بل هذا ادعاء باطل و تقول على الله و رسوله ..
مادمت تنظرين للموضوع من ناحية المادية فلن تفهمي معنى مانقوله
تستطيع المراة اذا كانت تقدر على العيش بدون رجل ان تعمل
وتصرف على نفسها وتكفل يتيمها ، لكن الموضوع اكبر من جانب مادي لوحده
اما عن كفالة الصحابة للايتام دون ان يتزوجن من امهاتهن
فاذكرك ان التعدد حدد 4 زوجات فقط فلا اظن بحجة كفالة يتيم ستكون هناك زوجة 5 و 6 ؟
فهل مثلا كفالة ابا بكر رضى الله عنه لكل ايتام المدينة يتوجب عليه الزواج من امهاتهن ؟
كما انك لا تستطيعين انكار ان الصحابة رضوان الله عليهم والرسول :salla-y: من قبلهم تزوجوا من ارامل فان انكرت ذلك فالتاريخ يشهد ولا ينسى
اقتباس:
- و أيضاً جميل جداً قولك ان المراة اكثر عاطفية ..
و هذا ما قلته مرارا و تكرارا ..
المراة عاطفية اكثر رقه و حساسيه من الرجل غيرتها اذا
اكثر شدة من غيرة الرجل و تأثرها بها اشد ..
اذا فالحق ان نقول ان التعدد ضار جدا للمرأة و مخالف
لفطرتها - سوا اولى او رابعة - ..
عندنا للتكرار
قلت اذا كانت فطرة المرأة ترفض التعدد لها ان ترفض ان يتزوج عليها زوجها ان كانت الزوجة الاولى او ترفض قبول زوج متزوج اذا كانت 2 او 3 او 4
لا احد يجبرها مادام هناك طلاق وهناك تشاور
اقتباس:
و من الحق اذا ان نقول ان تعدد المراة لا يضر الرجل بكونه
غير عاطفي ..!
هل تقصدين تعدد المرأة للرجال كما تفضلتي بمشاركة السابقة؟
ان كان الامر كذلك فان ذلك التعدد يضر بالمرأة لانه يخالف فطرتها
كما يضر بالعقل ان صدقه
اقتباس:
- ما الدليل على ان المراة لا تطيق التعدد بأكثر من رجل ؟!!
و نحن نعرف ان قدرة المراة تختلف من واحده لأخرى ..
فكما هناك الباردة - كما قال بعض الأخوة - هناك من تفوق
قدرتها قدرة الرجل و كثير ما تشكوا الزوجات من عدم مجاراة الزوج لرغباتهن الجنسية ..!
كما اخبرتك انت تتحدثين عن جنس اخر لا الجنس الناعم
فاعتذر على رد على مهاترتك في هذه النقطة
خجلًا وحياءً
اقتباس:
و قد عددت المراة قبل الاسلام كما روى عن عائشة حين قالت
عن انواع الانكحه في الجاهليه و التى منها ان تضع المراة
راية على بيتها يقصدها الرجال و اذا ولدت بعثت اليهم و
حضروا جميعا و ألحقت الولد بأحدهم ..
هل من الممكن ان تعرضي الحديث ؟
وبرايك لما حرم هذا النوع من النكاح كونك تكلمين عن حقوق المرأة؟
اقتباس:
- ما الدليل على ان عدم تعدد المراة فئي الجنه انه بسبب
مخالفة الفطرة ..'
مع انه ورد حديث انه بسبب غيره الرجل ..
حين قال النبي عليه الصلاة و السلام انه رأى قصرا في الجنه لعمر رضي الله عنه و كان به حوراء فلم ينظر اليها النبي عليه الصلاة و السلام وقال لانه يعلم شدة غيره عمر ..
فهذا يدل على ان الرجل في الجنه يغار على نسائه .
بل حتى الآيات الواردة في وصف الحور تدل دلالة قطعية على احترام غيرة الرجل بقصر الحوراء عليه و حده .
شبهة جديدة
كيف يكون الرجل يحمي عرضه (زوجته) ان لم يغار عليها من الحرام
ام مراة تغار على زوجها من الحلال هو امر اخر
اقتباس:
من اغرب ما صادفت شخصا يناضل عن أمرا لا يعرف كنهه ! و الأغرب ان ينكر حكمه و ماهيته ؟!!
شتان بين مانناضل من اجله وما تناضلين ايتها الفاضلة
تذكري عبارتك هاتيه
اقتباس:
العدل في الشرع مخالف لمعناه اللغوي و يعني إعطاء كل ذي حق حقه و لا يعني التسوية ..
فقد حكم الله في كتابه بعد المساواة بين الاشياء التى يظن
فيها التماثل و يظن على هذا وجوب المساواة بينهما
و هنا تكون المساواة ظلم و جور و ليست عدلا ..
مثال ( افنجعل المسلمين كالمجرمين ) فليس من العدل المساواة بين هذين النوعين من العباد و ان تماثل اصل خلقتهم و نسبهم ..
و لذا قال الفقهاء ان العدل في التعدد يعني ( الكفاية )
اي إعطاء كل واحده ما يتحقق به كفايتها و لا تشترط المساواة ان تحققت الاكتفاء ..
و هذا المسالة نوقشت مع الاستاذ ثروت لكنه لم يقتنع بها
مع ان ابن باز أفتى بهذا ..
اولا اين قلت بعكس ما طرحته في اقتباس اعلاه
ثانيا مانقلته هو دليل ان حقوق المرأة في الاسلام لم تهضم
اقتباس:
- أنا سؤالك فيبدو انك اعتدتي على رمي التهم جزافا
مع أني وضحت ان هذا الامر اتهام باطل ..
و ان جملة ( تتهربين ) لا موقع لها من الكلام لكن حجة من لا حجة له و لا عذر بإطلاقها أبدا لأني مع كل مرة اشرح الامر
بت اشك اننى كل مرة اناقش متاع مؤقت جديدة
بل تتهربين
قلتُ
هذا القسم رد على شبهات حول الاسلام
وانت قلت انك لست ضد حكم التعدد
لذا على ما تحاورين ؟؟
اتمنى منك جوابا واضحا دون تهرب كما عادتك
ثم تقولين اننا ظلمناك مثلما نظلم المسيحيين الذي غالبا مايسلموا
لان دعوتنا بالحكمة والموعظة الحسنة لا كما تدعين انت
اسألك الان بما انك لا تعترضين على التعدد وان كنت ذكرتي بعد ذلك اعتراضكِ
اقتباس:
و نخن نعرف ان الايمان هو ما وقر بالقلب و صدقه العمل
و ما قال تعالى ( فلا و ربك لا يومنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم و لا يجدوا في انفسهم حرجا مما قضيت و يسلموا تسليما ) ..
و على هذا نقول ان من آمنت إيمانا خالصا لا تجد حرجا و لا ضيقا و لا مشقة فيه ..
و اقول عن نفسي و عن كل من كرهت التعدد
انه كره للشريعه و على هذا اعتقادي و غفر الله لنا
و شرح صدورنا للحق ..
علما تحاورين الان؟؟؟؟
ام تردين التطرق لتعدد المراة للرجال؟؟
اقتباس:
أليست هذه أدلتكم سابقا على تسليم امهات المومنين لامر الله و حبهن لبعضهن و للخير لغيرهن ام تغير حكمها الان ؟!!
سبحان مغير الاحوال
لم تكرري مرارا ان الغيرة سيطرة على امهات المؤمنين
وان تنازل امنا سودة رضى الله عليها بليلتها لا حبا في عائشة رضوان الله عليها بل خوفا من الطلاق
اعود واكرر ان تخطب المرأة لزوجها امرا لم يفرضه الاسلام عليها
ان ارادت فعلت وان لم تشأ لا احد يجبرها
ثم ان صاحبة الفكرة اولى بتطبيقها :hb:
ان كنتِ يا متاع مؤقت ترين تمام الايمان ان تخطب المرأة لزوجها
فاخطبِ لزوجكِ لا احد يمنعكِ كما لا احد يجبر
الاخوات على الاخذ بفكرتكِ
اقتباس:
و لا تناقض بقولي أبدا لو نظرتي له بانصاف ..
المهم ان تقتنعي انت بكلامكِ أخية / فلا تغيرينه كل مرة فقط لاننا نختلف معك في حكم التعدد وحكمته
اقتباس:
فانا أوردت قولكم الذي تزعمون به نفع التعدد ثم تعتبرونه بلاء ..!! و تشبهونه بالمرض في ماهية الابتلاء !!
و هذا ان كان تناقض فهو تناقضكم انتم ..
نترك للعقلاء الفصل في هذه النقطة
اقتباس:
اما أنا فقد وضحت موقفي منذ البداية و قلت أني ارى ان التعدد شر و أضراره كثيرة ..
لذا لم ادعى أمرا و أخالفه ..
سبحان الله !!
كلامك يناقض الايمان
هل تشكين في حكمة الله من اباحة التعدد؟
اقتباس:
فحينما قلت تخطب المراة لزوجها قصدت المراة المؤمنة بمنافع التعدد و موافقته لفطرتها و انه لا ضير منه ..
ان شاء الله كلامك يصلن لهن ويخطبن لازواجهن، لترضين عنهن
:)
اقتباس:
فحينما نومن بمنفعه الدواء فإننا نتناوله راغبين و آملين نفعه بل قد ندفع أموال طائلة في سبيل الحصول عليه
لشدة إيماننا بمنفعته لاجسادنا و حياتنا ..
يكون التعدد الدواء / اذا كان حلا لمشكلة اجتماعية
فمثلا هناك اخت عانس ترفض ان تتزوج من متزوج لكن كبر سنها يرغمها على قبول بمتزوج من اجل انجاب مثلا
هناك يكون قبولها للتعدد دواءا يجب ان تتجرعه وان كان مرا
لتكتشف في الاخير انه خير لها وذلك لحكمة من الله عز وجل
اقتباس:
و من يومن بمنفعة الدواء و ان به العلاج و يرفضه فانه بلا شك مجنون او لا يحمل إيمانا صادقا بنفعه .
ومن يؤمن ان لا دواء لتخفيض من نسبة العنوسة سوى التعدد ويرفضه يكون هو المجنون بعينه :)
اقتباس:
شكرا لكم و هذا اخر مالدى ..
هل هناك المزيد ؟ بعد اخر مالديك؟
نسأل الله ان يصلحكِ