صدقت يا أخي شعشاعي ... وقد سبقتني بها والله على ما أقول شهيد
بالفعل ... إن من هيمنة القرآن العظيم على الكتب السابقة ... هيمنته على أتباعها أيضا ... فها نحن نرى زيكو بطارخ ومن على شاكلته يستشهدون بالكتاب الذي كفر صراحة من يزعم أن المسيح هو الله لكي يحاولوا يثبتوا منه باطلهم ... فإن كان هذا ليس كلام الله ... فلم تعتقدون أنه يشهد لباطلكم؟؟؟
أقول لكم أنا لماذا ... وقد سبقني بها الأخ الكريم ... لأن القرآن الكريم أجبر عقولكم أن تحترمه وتعتقد بمصداقيته حتى وإن أنكرتم ذلك بألسنتكم
هذا كلام الله حقا لو كنتم لا تعلمون