يا ريت توضح لنا بالفعل سبب اضطراب إيمانكاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abcdef_475
هل هو دخول مواقع الملحدين؟ أم هناك أسباب أخرى أيضا ؟
يا ريت توضح لنا بالفعل سبب اضطراب إيمانكاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abcdef_475
هل هو دخول مواقع الملحدين؟ أم هناك أسباب أخرى أيضا ؟
شكرا لكاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة antares
اسال الله ان اسمع انك اهتديت وفزت برضاه
شكرا لك
اما المواقع النصرانية او الالحادية فلا تاثر في اطلاقا مايؤثر هو الفتن التي اشاهدها كل يوم على اليوتيوب
و على فكرة انا احب الفيديوهات
وغالبا ما ارتاد تلك الفيديوهات التي تتحدث عن نهاية العالم والمسيح الدجال وغيرها
المثير في الامر ان كل واحد يفسر الاحاديث الشريفة على هواه التي تتناول هذا الامر
على الرغم من ان الموضوع لايستحق كل ذلك
واخشى ان اندم
شكرا لك على كل شئاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادية
وانا اسال الله ان اسمع انكي بصحة جيدة
نحن المسلمين بالرغم مما نحن فيه ورغم الفساد وتغريب المسلمين عن الإسلام ؛ ورغم اجتماع اعداء الإسلام من مئات السنين للنيل منا إلا انني أقول وأجزم إننا نحن المسلمين على أخلاق عالية جدا لا توجد في أي أمة من الأمم إلى الآن نحن أصحاب الأخلاق العالية ؛أقل نسبة انتحار في العالم في عندنا ؛أقل حالات سرقة عندنا ؛أقل نسبة عري وسفور عندنا ؛ أعلى نسبة صدقات في العالم عندنااقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة antares
أعلى نسبة ترابط اجتماعي عندنا ؛أعلى نسبة أمن وأمان عندنا ؛لا يوجد احترام للعهود في العالم غير الأمة الإسلامية ؛ولو طبق شرع الله لعادت الخلافة الاسلامية كعصر أبي بكر وعمر عمر بن عبد العزيز ...(رضى الله عنهم جميعا) إن شاء الله تعود الخلافة الإسلامية قريبا .
بالنسبة للحديث اللي حضرتك وضعته اختارت ما يتناسب مع هواك!
نسيت أول كلمتين من الحديث حتى وهما (بادروا بالأعمال) أي المبادره بالاعمال الصالحة هو سبب النجاة ،وطبعا اختارت أن تكون كافرا أسهل-سبحان الله جل جلاله وما قدروا الله حق قدره - الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله - على العموم ما علينا إلا البلاغ وكل انسان حجيج نفسه يوم القيامة .
وإليكم شرح الحديث السابق على الرابط ادناه:
شرح حديث: ((يصبح الرجل مؤمناً ويمسي كافراً))
والحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة .
السيد antares
الثبات على المبدأ فكريًا لا يلزم عنه الثبات على تطبقه
بالنسبة لمسألة الأخلاق، فإنْ أردت أنْ تكون كل أخلاق الناس متلازمة مع المبادئ التي يُسَلِّمُون بها ابتداء وليس مجرد بافتراض جدلي؛ فلن تجد مجتمعًا واحدًا فيه هذه الصفة، فإنْ استبدلنا الحرف "كل" بالحرف "بعض"، بمعنى أنْ تكون بعض أخلاق الناس متلازمة مع المبادئ التي يسلمون بها ابتداء وليس مجرد بافتراض جدلي؛ فلن تجد أيضًا؛ ذلك أنْ الخُلُق الذي يُسْلَك اليوم من فلان، فقد لا يُسْلَك غدًا من الشخص نفسه، بل يُسْلَك نقيضه؛ ولذلك فمسألة تلازم أخلاق الناس مع المبادئ التي تُسَلِّم هذه المجموعة من الناس بها؛ لا يمكن أنْ توجد إلَّا بالجبرية المطلقة بشأن الأخلاق، بالمعنى الحسن لكلمة أخلاق وبالمعنى القبيح، فالإنسان قد يكون خُلُقه حسن، وقد يكون خُلُقه قبيح، ليس على سبيل التلازم، بل على سبيل التداول، والناس الذين لا تكون أخلاقهم حسنة فلا يقترفون الأخلاق القبيحة، فهذا ليس تلازمًا، بل ثباتًا منهم على المبادئ التي يُسَلِّمُون بها ابتداء، ولكن هذه الفئة من الناس ثلة قليلة، فإنْ كان شخص ما يريد أنْ تكون أخلاقه حسنة؛ فعليه بالتشبه بهذه الفئة، وليس عليه أنْ يخرُج من الفئة التي فيها كل المبادئ الحسنة، لأنَّه يوجد بينهم من لا يطبقها دائمًا، أو في أغلب أوقاته، ثم أنَّ الخروج من المبادئ الحسنة لدى فئة من الناس، لا يكون خروجًا منها على التحقيق، بل هو نفورًا من فئة لا تثبت على المبادئ الحسنة داخل فئة أكبر، ثم إلى أين سيذهب إنْ ترك الفئة التي نفر منها، فهل سيذهب إلى فئة تثبت على نفس المبادئ السابقة وينتمون إلى نفس الدين، إنْ كان الجواب بنعم، فعلامَ التذبذب؟، وإنْ كان يريد أنْ يذهب إلى دين آخر؛ فقد علمنا بالضرورة أنَّ كل أهل الأديان فيهم فئة حسنة، وفئة قبيحة، ليس على سبيل التلازم، بل على سبيل التداول؛ وبهذا ومع هذا فإنْ ذَهَب إليهم؛ فقد ناقض نفسه، لأنَّه ذهب إلى مَن يماثلون أهل دينه، ومعلوم أنَّ الذي يصدُق على المثيل يصدُق على مثيله، فإنْ ثبت هناك؛ فمنطقيًا يجب البحث عن سبب لم يُصْرِّح به؛ فهناك يَكْمُن الطريق إلى الحل، وهو سبب غير عقلاني بالتأكيد.
بالنسبة إلى تفسير الأحاديث والآيات بتفسيرات متعددة من فرق متعددة، فلا يوجد مشكلة في هذا، فلن يستطيع أحد أنْ يجمع الناس على تفسير واحد، وفي المستقبل ستكون هناك تفسيرات جديدة، ولا مفر من هذا، بل هذا له وجوه حسنة، فيوجد من الناس من لا يثبت على دينه إلِّا بتفسير غير تفسير فئة أُخرى، قد يكون من الذين كانوا ينتمون إليها، فبدلًا من الخروج من دينه، فإنَّه تَبَنَّى تفسيرًا آخر، وهنا يتجلى معنى الحديث "اختلاف أمتي رحمة"، فأنت عليك أنْ تفهم الأمر من هذه الناحية، فالذين يفسرون الأحاديث بالطريقة التي تشير إليها ربما لا يمكن أنْ يثبتوا على الدين بلا تفسيرهم الذي يذهبون إليه، بغض النظر عمَّا إذا قبلنا لنا - نعم لنا - تفسيرهم أو لا.
أخيرًا، مسألة أحاديث الدجال والمهدي، ونزول المسيح من التي تعلق بها الاختلاف لدى كبار العلماء، ومنهم عبد الرحمن ابن خلدون، صاحب الكتاب العظيم "المقدمة"، ومنهم محمد عبدو، ومنهم رشيد رضا، والكثير من العلماء القدماء والمحدثين والمعاصرين.
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الإخوة الكرام أرى أن الموضوع خرج عن سياقه الأساسي و بما أنه من السهل تكمله الحوار مع الضيف الفاضل antares في صفحة مستقلة
سأحاول أن أعيد الموضوع مرة أخرى
و سأتخيل معكم ملامح أستاذي الكريم طارق أحمد abcdef_475
من الصور التي يضعها للقوات المسلحة
يمكنني أن أتخيل أنه يعمل بالقوات المسلحة
إذاً فهو حليق اللحية و الشارب
و من ردوده الذكية ممكن أن أتخيل أنه ذو جبهة عريضه
و الآن وقت العين و الأنف
قد تكون العين واسعة على الشكل الفرعوني
و الأنف غير مدبب
و اللون أسمر
و الله أعلى و أعلم
و سامحني يا أستاذي لو كنت لخبط الدنيا
:p018::p018::p018::p018::p018::p018::p018::p018:
و أنتظروا باقي الأعضاء
:p018::p018::p018::p018:
هيا من سيستطيع تخيل شكلي
حاولوا قدر المستطاع
لتعجيل بالأعمال الصالحة قبل حلول الفتناقتباس:
نسيت أول كلمتين من الحديث حتى وهما (بادروا بالأعمال) أي المبادره بالاعمال الصالحة هو سبب النجاة
استدراك ما فات من الزمان بالتوبة النصوح.
غتنام الزمان الحاضر بالعمل الصالح.
قال http://www.alminbar.net/images/salla-icon.gif: ((بادروا بالأعمال فتنا كقطع الليل المظلم؛ يصبح الرجل مؤمنا ويمسي كافرا، ويمسي مؤمنا ويصبح كافرا، يبيع أحدكم دينه بعرض من الدنيا قليل)) رواه مسلم، وعنه قال: قال http://www.alminbar.net/images/salla-icon.gif: ((بادروا بالأعمال ستا: طلوع الشمس من مغربها، والدخان، ودابة الأرض، والدجال، وخويصة أحدكم، وأمر العامة)) روه مسلم، وعن عابس الغفاري http://www.alminbar.net/images/radia-icon.gif قال: قال http://www.alminbar.net/images/salla-icon.gif: ((بادروا بالأعمال ستا: إمارة السفهاء، وكثرة الشُّرَط، وبيع الحكم، واستخفافا بالدم، وقطيعة الرحم، ونشوًا يتخذون القرآن مزامير، يقدمون أحدهم ليُغَنِّيَهم وإن كان أقلَّهم فقها)) رواه أحمد والطبراني وصححه الألباني في صحيح الجامع (2812)، وعن أبي هريرة http://www.alminbar.net/images/radia-icon.gif قال: قال http://www.alminbar.net/images/salla-icon.gif: ((بادروا بالأعمال سبعا: هل تنتظرون إلا فقرا منسيا، أو غنى مطغيا، أو مرضا مفسدا، أو هَرَمًا مُفْنِيا، أو موتا مُجْهِزًا، أو الدجالَ فشر غائب ينتظر، أو الساعة فالساعةُ أدهى وأمرّ)) رواه الترمذي وقال: "حديث حسن"
امممم اذا اردت لنفسي الهداية
فعلي ان اترككم
لهذا اقول لكم وداعا
بسم الله الرحمن الرحيم
الاخوة الافاضل الرجاء عدم الخروج عن موضوع الصفحة والدخول في نقاشات جانبية لا فائدة منها
الضيف الفاضل antares
من الممكن فتح صفحة حوار ثنائية معك ان رغبت في ذلك .. وسيحاورك عضو واحد فقط تختاره الادارة .. فان وافقت فضع موافقتك هنا في هذه الصفحة وسنتولى امر تنظيم الحوار باذن الله تعالى
جزاكم الله خيرا