-
اللَّهُمَّ ألِّفْ بَيْنَ قُلُوبِنَا، وَأَصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِنَا، وَاهْدِنَا سُبُلَ السَّلاَمِ، وَنَجِّنَا مِنَ الظُلُمَاتِ إلى النُّورِ، وَجَنِّبْنَا الفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ، وَبَارِك لَنَا فِي أَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَأَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَاتِنَا، وَتُب عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَوَّابُ الرَّحِيم، وَاجْعَلْنَا شَاكِرِينَ لِنِعَمِكَ مُثْنِينَ بِهَا عَلَيْكَ قَابِلِينَ لَهَا وَأَتْمِمْهَا عَلَيْنَا. اللَّهُمَّ ارْزُقْنَا حَلاَلاً، وَأَطْعِمْنَا طَيِّباً، وَاجْعَلْ عَمَلَنا صَالِحاً. اللَّهُمَّ أَصْلِحْ أَحْوَالَ المُسْلِمِينَ واَجْمَعْ كَلِمَتَهُمْ وَوَحِّدْ صُفُوفَهُمْ وَلُمَّ شَعْثَهُمْ وَثَبِّتْ أَقْدَامَهُمْ وَسَدِّدْ آرَاءَهُمْ وَسِهَامَهُمْ وَوَفِّقْنَا جَمِيعاً إِلَى طَاعَتِكَ وَعِبَادَتِكَ عَلَى الوَجْهِ الّذِي يُرْضِيكَ عَنَّا.
-
بارك الله فيك على الفكرة الرائعة وايكم دعاء أعجبنى جداً
يارَبْ إذا أعطيتني مَالاً فلا تأخذ سَعادتي
وإذا أعَطيتني قوّة فلا تأخذ عّقليْ
وإذا أعَطيتني نجَاحاً فلا تأخذ تَواضعْي
وإذا أعطيتني تواضعاً فلا تأخذ اعتزازي بِكرامتي
يارَبْ عَلمّنْي أنْ أحبّ النَاسْ كَما أحبّ نَفسْي
وَعَلّمني أنْ أحَاسِبْ نَفسْي كَما أحَاسِبْ النَاسْ
وَعَلّمنْي أنْ التسَامح هَو أكْبَر مَراتب القوّة
وَأنّ حبّ الانتقام هَو أولْ مَظاهِر الضعْفَ.
يارَبْ لا تدعني أصَاب بِالغرور إذا نَجَحْت وَلا باليأس إذا فْشلت
بَل ذكّرني دائِـماً أن الفَشَل هَو التجَارب التي تسْـبِق النّجَاح.
يارَبْ إذا جَرَّدتني مِن المال فاتركْ لي الأمل
وَإذا جَرّدتني مِنَ النجَّاح فاترك لي قوّة العِنَاد حَتّى أتغلب عَلى الفَشل
وَإذا جَرّدتني مَن نعْمة الصَّحة فاترك لي نعمة الإيمان
يارَبْ إذا أسَأت إلى الناس فَاعْطِني شجَاعَة الاعتذار
وإذا أسَاء لي النَّاس فاعْطِنْي شجَاعَة العَفْوَ
وإذا نَسيْتك يَارَبّ أرجو أن لا تنسَـاني مَنْ عَفوِك وَحْلمك
فأنت العَظيْم القَـهّار القَادِرْ عَـلى كُـلّ شيء..
يا رب لئن سألتني عن ذنبي يوم القيامة , لأسألنك عن رحمتك
و لئن سألتني يا رب عن تقصيري , لأسألنك عن عفوك
** أني أحبك **
فاجْعَلْني عَبْداً إِمَّا طَائِعاً فَأَكْرَمْتَهُ..
وَإِمَّا عَاصِياً فَرَحمِتَهُ
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين
-
-
اللَّهُمَّ عَالِمَ الغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَاطِرَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ، رَبَّ كُلِّ شَيْءٍ وَمَلِيكِهِ، أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَه إِلاَّ أَنْتَ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي، وَمِنْ شَرِّ الشَّيْطَانِ وَشِرْكِه، وَأَنْ أَقْتَرِفَ عَلَى نَفْسِي سُوءاً، أَوْ أَجُرَّهُ إِلَى مُسْلِمٍ. اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، خَلَقْتَنِي وَأَنا عَبْدُكَ، وَأَنا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صَنَعْتُ، أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وَأَبُوءُ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي فَإِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ.
-
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ رَحْمَةً مِنْكَ لاَ تُبْقِي بُؤْساً، وَغِنَىً لاَ يُبْقِي فَقْراً، وَنُصْرَةً لِدِينِكَ لاَ تُبْقِي ذِلَّةً، وَقُوَّةً لاَ تُبْقِي ضَعْفاً، اللَّهُمَّ ارْفَعِ الضُرَّ عَنِ المُتَضَرِّرِينَ، وَالبَأْسَ عَنِ البَائِسِينَ، وَالإِضِّطِهَادَ عَنِ المُضْطَهَدِينَ. اللَّهُمَّ جَنِّبْنَا الزَلَلَ فَلاَ نَسْقُطْ، وَأَلْهِمْنَا السَّدَادَ فَلاَ نَغْلَطْ، وَارْحَمْ ضَعْفَنَا وَاجْبُرْ كَسْرَنَا وَتَوَلَّ جَمِيِعَ أَمْرِنَا، وَاهْدِنَا سُبَلَ الرَّشَادِ وَطَرِيقَ السَّدَادِ. اللَّهُمَّ زِدْنَا وَلاَ تُنْقِصْنَا، وَأَكْرِمْنَا وَلاَ تُهِنَّا، وَأَعْطِنَا وَلاَ تَحْرِمْنَا، وَآثِرْنَا وَلاَ تُؤْثِرْ عَلَيْنَا، وَأَرْضِنَا وَارْضَ عَنَّا.
-
اللَّهُمَّ فَاطِرَ السَّمَواتِ والأَرْضِ، عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ، إِنِّي أَعْهَدُ إِلَيْكَ فِي هَذِهِ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا، أَلاَّ تَكِلَنِي إِلَى عَمَلٍ يُقْرِّبُنِي مِنَ الشَّرِّ وَيُبَاعِدُنِي مِنَ الْخَيْرِ، وَإِنِّي لاَ أَثِقُ إِلاَّ بِرَحْمَتِكَ، فَاجْعَلْ لِي عِنْدَكَ عَهْداً تُؤَدِّيهِ إِلَيَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، إِنَّكَ لاَ تُخْلِفُ الْمِيعادَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ، وَكَلِمَاتِكَ التَّامَّةِ مِنْ شَرِّ ما أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهِ. أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّاتِ مِنْ غَضَبِهِ، وَأَلِيمِ عِقَابِهِ، وَشَرِّ عِبَادِهِ، وَمِنْ شَرِّ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ، وَأَنْ يَحْضُرُون. حَسْبِيَ اللَّهُ لاَ إلهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ العَظِيمِ.
-
اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا تَحُولُ بِهِ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ، وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ، وَمِنَ اليَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مَصَائِبَ الدُّنْيَا، اللَّهُمَّ مَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّاتِنَا مَا أَحْيَيْتَنا، وَاجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنَّا، وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنا، وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانا، وَلاَ تَجْعَلْ مُصِيبَتَنا فِي دِينِنَا، وَلاَ تَجْعَلْ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا وَلاَ مَبْلَغَ عِلْمِنَا، وَلاَ تُسَلِّطْ عَلَيْنَا بِذُنُوبِنَا مَنْ لاَ يَخَافُكَ فِينَا وَلاَ يَرْحَمُنَا. اللَّهُمَّ أَعِزَّ الإسْلاَمَ وَالمُسْلِمِينَ وَأَذِلَّ الشِّرْكَ وَالمُشْرِكِينَ وَدَمِّر أَعْدَاءَكَ أَعْدَاءَ الدِّينِ، وَتَوَلَّ أَمْرَ المُسْتَضْعَفِينَ المَقْهُورِينَ المَظْلُومِينَ فِي جَمِيعِ بِلاَدِ المُسْلِمِينَ، فَإِنَّكَ حَسْبُنَا وَنِعْمَ الوَكِيِلُ.
-
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الكَسَلِ وَالهَرَمِ وَالمَأْثَمِ وَالمَغْرَمِ وَمِنْ فِتْنَةِ القَبْرِ وَعَذَابِ القَبْرِ، وَمِنْ فِتْنَةِ النَّارِ وَعَذَابِ النَّارِ، وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الغِنَى، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الفَقْرِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ المَسِيحِ الدَجَّالِ، اللَّهُمَّ اِغْسِلْ عَنِّي خَطَايَايَ بِمَاءِ الثَّلْجِ وَالبَرَدِ، وَنَقِّ قَلْبِي مِنَ الخَطَايَا كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ الأَبْيَضُ مِنَ الدَنَسِ، وَبَاعِدْ بَيْنِي وَبَيْنَ خَطَايَايَ كَمَا بَاعَدْتَّ بَيْنَ المَشْرِقِ وَالمَغْرِبِ. اللَّهُمَّ رَحْمَتَكَ أَرْجُو فَلاَ تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ، وَأَصْلِحْ لِي شَأْنِي كُلَّهُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ عِلْماً نَافِعاً وَرِزْقاً طَيِّباً وَعَمَلاً مُتَقَبَّلاً.
-
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِكَ، تَهْدِي بِهَا قَلْبِي، وَتَجْمَعُ بِهَا أَمْرِي، وَتَلُمُّ بِهَا شَعْثِي، وَتَحْفَظُ بِهَا غَائِبِي، وَتَرْفَعُ بِهَا شَاهِدِي، وَتُبَيِّضُ بِهَا وَجْهِي، وَتُزَكِّي بِهَا عَمَلِي، وَتُلْهِمُنِي بِهَا رُشْدِي، وَتَرُدُّ بِهَا أُلفَتِي، وَتَعْصِمُنِي بِهَا مِنْ كُلِّ سُوءٍ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ إِيِمَاناً أَهْتَدِي بِه، وَنُوراً أَقْتَدِي بِه، وَرِزْقاً حَلاَلاً أَكْتَفِي بِه. اللَّهُمَّ ثَبِّتْ فِي الخَيْرَاتِ وَطْأَتِي، وَنَفِّسْ بَعْدَ المَوْتِ كُرْبَتِي، وَبَارِكْ لِي فِي مَصِيرِي وَمُنْقَلَبِي، وَلاَ تَخْفِرْ ذِمَّتِي يَا غَايَةَ رَغْبَتِي. اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى المَوْتِ وَكُرْبَتِه، وَالقَبْرِ وَغُمَّتِه، وَالصِّرَاطِ وَزَلَّتِه، وَيَوْمَ القِيَامَةِ وَرَوْعَتِهِ
-
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ يَا الله بِأَنَّكَ أَنْتَ الوَاحِدُ الأَحَدُ، الفَرْدُ الصَّمَدُ، الّذِي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ، أَنْ تَغْفِرَ لِي ذُنُوبِي، إِنَّكَ أَنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنَ الخَيْرِ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ. وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَرِّ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ مِنْهُ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا اسْتَعَاذَ بِكَ مِنْهُ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.