الأخ عبدالرحمن يقصد أن موسم الحج يتكرر مرة كل عام
عرض للطباعة
الأخ عبدالرحمن يقصد أن موسم الحج يتكرر مرة كل عام
جزاك الله خيراً اخي الله اكبر ولله الحمداقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الله اكبر ولله الحمد
لقد قصدتُ بان الحج ياتي مرة كل عام وليس القصد ان يحج الانسان كل عام
الحج لمن استطاع اليه سبيلا
فمن حج البيت او اعتمر فلا اثم عليه و من تطوع خيراً فان الله شاكراً عليم
اشكرك اخي سعد على التوضيحاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sa3d
وبارك الله فيك
الأخ الله أكبر و لله الحمد, شكراً جزيلاً على المعلومات الموجودة في القرآن,
هل تستطيع أن تخبرني بالمزيد عن هذه المعلومات .
السلام على من اتبع الهدى
حضرة الضيف المحترم ادام
ادعوك الى قراءة هذا الموضوع
والذي هو اساس العقيدة الاسلامية
وان اردت اي توضيح فحياك الله
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthre...C7%ED%E3%C7%E4
مواضيع ذات صلة مهمة ندعو الضيف ادام متابعتها
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=729
والله المستعان
اخي العزيز ادام السلام على من اتبع الهدى وبعد
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين من الشيطان الرجيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين ، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهديه إلى يوم الدين .
نحمدك ربنا الحمد كله ، ونشكرك الشكر كله، ونستعين بك ونستغفرك، ونؤمن بك ولا نكفرك ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، وسيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم، رب اشرح صدورنا، ويسر أمورنا، واحلل عقدة من لساننا، يفقهوا قولنا، ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب.
اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه، وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه.
اللهم يا معلم آدم وإبراهيم ونوح وموسى وعيسى ومحمد، علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا ، وزدنا علما.
اللهم إنا نعوذ بك من علم لا ينفع وقلب لا يخشع، ودعاء لا يسمع، وعمل لا يرفع وبعد:
إن الله عز وجل أكرم العلماء بضمه إليهم في الشهادة بوحدانيته.
قال تعالى : " شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولوا العلم قائما بالقسط لا إله إلا هو العزيز الحكيم"
لقد اقتضت إرادة الله أن يبعث في كلِّ قومٍ رسولاً بلسانهم، يبلغهم رسالة ربِّهم ويخبرهم بما يطوق أعناقهم من أمانة الاستخلاف في الأرض، وتحمل عبء اختيارهم الحر بين الإقرار بوحدانية الله وعبادته والاحتكام إلى شرعه في شؤون المحيا والممات، وبين اتباع أهوائهم وإملاءات عقولهم المحدودة.
فكانت عقيدة دين الله واحدةٌ تشمل الإيمان بالله وحده من غير شبيهٍ ولا شريك، والإيمان بملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره، والإيمان بمسؤولية الإنسان عن اختياره وممارسة حريته وجميع أعماله الإرادية، وأنه مكرَّمٌ باعتبار هذه الخصوصية، ومسخَّرٌ له ما في السماوات والأرض.
وما سوى هذه العقيدة الثابتة، من عبادةٍ ومعاملات، فقد يختلف اختلافاتٍ يسيرة بين الديانات السماوية، مراعاةً لمستوى النضج الفكري والنفسي والحضاري، وتيسيرًا للتدين، ورفعًا للحرج، وتفاعلاً مع الواقع التربوي والاجتماعي للمرسَل إليهم، سعيًا لإصلاحه والارتقاء به إلى ما يرضاه الله وتستقيم عليه حياتهم.
فبعد كل فترةٍ زمنيَّةٍ تمضي على نزول كتابٍ سماوي، يبعث الله للناس رسولا منهم، برسالةٍ جديدةٍ تؤكِّد الرسالات السابقة عليها، وتحيي ما تلاشى واندثر من الدين.. عقيدةً وعبادةً وتشريعًا يوجِّه السلوك والمعاملات.
ولما كانت الرسالات السماوية واحدةٌ في مصدرها الإلهي وتعاليمها الهادية المتجاوبة مع أوضاع الناس المتغيرة، ومشاكلهم المستجدة، فإنَّه لا يسوغ عقلاً ولا شرعًا أن يرفض الإنسان الرسالة الأخيرة، ويؤثر عليها رسالةً سابقة، إلا أن يكون جاحدًا ربَّانيتها، مكذِّبًا لكتابها ونبيِّها، وحينئذٍ يكون مخلاً بأهمِّ خصائص الرسالات السماوية، وهي كونها واحدةٌ في حالاتها الأصلية وثوابتها العامة، يبشر السابق منها باللاحق، ويؤكِّد اللاحق منها السابق ويهيمن عليه.
وهذا ما حكاه لنا القرآن من موقف عيسى بن مريم (وإذ قال عيسى ابن مريم يا بني إسرائيل إنِّي رسول الله إليكم مصدقًا لما بين يديَّ من التوراة ومبشِّرًا برسولٍ يأتي من بعدي اسمه أحمد فلمَّا جاءهم بالبيِّنات قالوا هذا سحرٌ مبين).
فهذه الخاصية تحكم موقف من جاء بعد بعثة محمدٍ صلى الله عليه وسلم،
وترشده إلى الإيمان بالإسلام عقيدةً وشريعة، والإيمان برسل الله أجمعين وعلى رأسهم موسى وعيسى عليهم السلام، أمَّا دياناتهم فهي كلّها متضمَّنةً في الإسلام الخاتم لها والمهيمن عليها جميعا.
قال تعالى: (شرع لكم من الدين ما وصَّى به نوحًا والذي أوحينا إليك وما وصَّينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرَّقوا فيه).
فكلُّ من أنكر ديانةً سماويَّةً وكذَّب نبيَّها فهو شاذٌّ عن روح الدين، الرامي إلى توحيد البشريَّة على أساس أنَّ خالقها واحدٌ ودينه واحد، وأنَّ الدين الأخير هو الذي يُناط بالإيمان به تحقيق الوحدة بين المؤمنين عبر الزمان والمكان، وأنَّ أحكامه هي الأنسب لواقعهم والقادرة على إصلاحه وإسعاده.
فكل أهل زمانٍ مخاطبون بالرسالة الأخيرة أو الخاتمة لأنَّها الأبعد عن التحريف والتأويل والتفسير الذي تتعرَّض له على مر القرون، وهي الأوفق لما طرأ في الحياة من تطوُّراتٍ جديدة.
لذلك حسم الله أمر الدين الحقّ وجعله محصورًا في الإسلام فقال تعالى: (ومن يبتغِ غير الإسلام دينًا فلن يُقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين).
فالمؤمن بالإسلام مؤمنٌ بجميع الكتب والرسل، فهو على طريق الحق المبين، وجامعٌ لهداية الوحي المنزَّلة منذ أوَّل الخليقة، واختياره هو الأسلم وموقفه هو الصواب الذي لاشك فيه.
أمَّا من تمسَّك بدينٍ آخر بعد أن بلغه الإسلام واطلع عليه، فهو على غير الحقّ وتديُّنه مردودٌ عليه لما تقدَّم من الأدلَّة السابقة وللأدلة الموالية:
1- لقد شاءت حكمة الله العلي الحكيم أن تنال عوادي الزمن مضمون الكتب السماوية المتقدِّمة على القرآن، وأن لا يتيسر جمع محتوياتها إلا بعد أن يمرّ على اختفاء رسلها فترةً طويلةً تقدَّر أحيانًا بقرون عديدة، وأن تشهد الدراسات المتأنِّية لها على حجم التحريف الذي طالها على أيدي رجال الدين، حتى غدا ما ينسب من متونها إلى اجتهاداتهم أكثر ممَّا يتَّصل بأصولها الأولى.
2 – يؤكِّد لنا القرآن الكريم الذي حُفظ متنه بعنايةٍ ربَّانيةٍ ليبقى حجَّةً على الناس أجمعين، ومعه كتب تاريخ اليهوديّة والنصرانيَّة أنَّ إيمان الأقوام السابقة بالرسالات المنزلة واتباعهم لهدي رسلهم، ظلَّ محصورًا في فئةٍ قليلة، لم يكن بوسعها أن تحميه من الأخطار المحدقة به في حياة الرسل أنفسهم، والذين كانوا مستهدفين غالبًا بالتنكيل والتضييق والتكذيب، بل والتصفية الجسدية، فكيف يؤمَن على دينٍ أن يبقى على صفائه وأصله في أجواء محدقة به من الرفض والكراهية والاستهزاء، قال تعالى: (أفكلَّما جاءكم رسولٌ بما لا تهوى أنفسكم استكبرتم ففريقًا كذبتم وفريقًا تقتلون)؛ وعن ابن عباس رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال: (عرضت علي الأمم. فرأيت النبي ومعه الرهيط. والنبي ومعه الرجل والرجلان. والنبي ليس معه أحد) رواه مسلم.
3- لقد عاين الأنبياء عليهم السلام محاولات تحريف الدين الذي أُرسلوا به وهم ما زالوا على قيد الحياة، من ذلك ما حصل مع موسى عليه السلام الذي ما إن غاب عن قومه أربعين ليلةً وترك معهم أخاه النبي هارون عليه السلام، حتى اتخذوا لهم عجلاً ذهبيًّا يعبدونه أسوةً بعبدة الأصنام، وقد أقدموا على ذلك مباشرةً بعد أن نجَّاهم الله من بطش فرعون، ولم تجف بعد أقدامهم من ماء البحر الذي خرجوا منه سالمين وغرق فرعون وجنوده.
وهذا عيسى ابن مريم ألَّهه أتباعه في حياته رغمًا عنه كما يحكي لنا القرآن الكريم، (وإذ قال الله يا عيسى ابن مريم أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلاهين من دون الله قال سبحانك ما يكون لي أن أقول ما ليس لي بحقٍّ إن كنت قلتُه فقد علمتَه تعلمُ ما في نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب * ما قلت لهم إلا ما أمرتني به أن اعبدوا الله ربِّي وربكم وكنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم وأنت على كل شيءٍ شهيد). فإذا كان عيسى عليه السلام لم يفلح في صدِّ التحريف في الدين الذي وكل به من أتباعه المفرطين في تقديسه والذين يفترض فيهم الانقياد لتوجيهاته وبياناته دون زيادةٍ أو نقصان، فما بالك بمن كتبوا الأناجيل ولم يروا عيسى ولم يسمعوا منه.
إنَّ واقع العقيدة المسيحية حتى يومنا هذا يؤكد أنَّ كتبة الأناجيل انحازوا إلى الضالين من أصحاب عيسى عليه السلام الذين أصروا على تنصيب أنفسهم في موقع من يُعلِم الرسولَ نفسه بحقيقته وحقيقة العقيدة المكلّف بتوضيحها، لا من يتعلَّمها على يديه.
فكيف إذن يقبل ممَّن عرف الإسلام وطالع شهادات القرآن على الديانات السالفة، وأدرك مزاياه على باقي الرسلات السماوية، أن يترك الدين الخاتم الذي صانه ربُّ العالمين عن التبديل والتغيير، ليظل هو الوحي المعصوم بين أيدي الناس، لمن شاء عبادة الله والسير على نهج أنبيائه، ويتبع ديانةً أخرى ذلك حالها، وتلك جوانب النقص التي شابتها.
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده:
اما بعد..
شدني هذا الموضوع كثيراا عندما قرأته وهو ما دعاني الى التسجيل في هذا المنتدى المبارك...
ادام.المحترم.. السلام على من اتبع الهدى..
قال النبي صلى الله عليه وسلم( كل مولود يولد على الفطرة, فأبواه يهودانه و ينصرانه و يمجسانه)
والفطرة:اي على فطرة الاسلام وخلقته ,اي المولود خلق فـي نـفـسه على الخلقة الصحيحة التي لو خلي وطبعه كان مسلماصحيح الاعتقاد والافعال
الإسلام احدى الديانات السماوية مع المسيحية و اليهودية أو ما يدعى بالديانات الإبراهيمية ، وهي ثاني أكثر الديانات أتباعا في العالم .
يؤمن المسلمون أنها آخر الديانات، وأنها ناسخة لما قبلها , ويؤمنون بوجود إله واحد، وأنهم يتبعون الحنيفية ملة إبراهيم عليه الصلاة و السلام وتعني الحنيفية "الميل" في اللغة، واصطلاحاً الميل عن الشرك إلى التوحيد.
أما "الإسلام" ان يُسْلم الإنسان كل شؤون حياته لله , -أي- الاستسلام لله بالتوحيد والانقياد له بالطاعة والبراءة من الشرك وأهله.
بدأ الدعوة للإسلام النبي محمد بن عبد الله عليه الصلاة و السلام، وقد قام بتبليغ الناس عن هذا الدين وأحكامه ونبذ عبادة الاصنام وغيرها مما يعبد من دون الله كالأنبياء والأولياء والكواكب والنجوم والتي كان يقوم بها العرب في الجزيرة العربية في ذلك الوقت.
الإسلام هو الدين الذي يؤمن المسلمون بأنه الدين المنزل من الله خالق السموات و الأرض على لسان نبيهم محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم ,موجها للبشرية كافة بغية تحقيق العدل و المساواة للبشر كافة , بالنسبة للمسلمين فإن رسالتهم هي خاتمة الرسالات السماوية, فلا رسول بعد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم كما يذكر القرآن الكريم , و هم يؤمنون بكافة الرسل قبل محمد :
كنوح وابراهيم ويعقوب واسحق و يوسف و موسى وداوود وسليمان و عيسى (عليهم السلام أجمعين) .
الاسلام:
يعني التسليم للخالق والخضوع له، يقضي الإسلام بتوحيد العبادة لله والبراءة من عبادة الأصنام والأوثان الموجودة في الكعبة بل وكل معبود سوى الله .
يؤمن المسلمون أن عقيدة الإسلام كتوحيد و إيمان هي دين و اعتقاد الأنبياء جميعاً بعث بها الله إلى جميع الأنبياء لإخلاص العبادة لله، ويؤمن المسلمون بأن محمد بن عبد الله هو خاتم الأنبياء وأن الشريعة التي بعث بها نسخت جميع الشرائع السابقة. وأن القرآن هو كلام الله لنبيه محمد، ويؤمنون أن الله تكفل بحفظ القرآن من التحريف أو التبديل ويرجعون إلى نصوصه وإلى كلام نبيهم لإستنباط الأحكام الشرعية.
فالإسلام لا يفرق بين الرسل ويؤمن ببعض ويكفر ببعض بل يؤمن بجميع الرسل قاطبه(عليهم السلام).
والإسلام يتكون من العقيدة والشريعة.
والعقيدة هي مجموعة المبادئ التي على المسلم أن يؤمن بها، وتشمل الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله والقدر واليوم الآخر.
أركان الإسلام
يتكون الإسلام من أركان خمسة أساسية يؤمن الإنسان بها كلها ويعمل بها حتى يصبح مسلماً حقيقياً. وهذه الاركان هي:
الشهادة (شهادة ان لا اله الا الله وأن محمدا رسول الله)
الصلاة (إقامةالصلاة)
الزكاة (ايتاء الزكاة)
الصوم (صوم رمضان)
الحج (حج البيت لمن استطاع إليه سبيلا)
القرآن
القرآن هو الكتاب المقدس للمسلمين وهو المصدر الاول للتشريع الاسلامي ومن بعده السنة النبوية. كان اول ما نزل من القرآن أول آية سورة العلق وهي "إقرأ بسم ربك الذي خلق". يعتبر المسلمون ان اهانة القرآن جريمة كبرى يجب معاقبة الجاني بها بأقصى العقوبات.
الشريعة الإسلامية
الشريعة تعني مجموعة القوانين التي تحدد علاقة الإنسان بالله وبالناس وبالمجتمع والكون. وتحدد ما يجوز فعله وما لا يجوز. وأهم هذه الشرائع النطق بالشهادتين شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، ووجوب الالتزام بالصلاة للخالق، وصيام شهر رمضان، وايتاء الزكاة، والحج وتسمى هذه التشريعات الخمسة أركان الإسلام.
كما يقضي الإسلام بضرورة الإحتكام إلى الشريعة الإسلامية لِفض الخلافات بين المسلمين، وبضرورة تحلي المسلم بالأخلاق الحميدة. ووفقاً لاعتقاد المسلمين فإن الشريعة الإسلامية تنظم مختلف جوانب الحياة السياسية والإجتماعية والإقتصادية، والشخصية.
المصادر التشريعية في الإسلام
يعتقد المسلمون أن القرآن هو وحي الله لنبيه محمد عليه الصلاة و السلام، وأنه المصدر الأول للتشريع، وأن الله تعهد بحفظه من التبديل والتحريف، وينص القرآن على وجوب اتباع أوامر الرسول محمد لأن أقواله إنما هي وحي من الله، ولذلك تعتبر السنة النبوية (وهي مجموع أقوال وأفعال الرسول) المصدر الثاني في التشريع الإسلامي .
أما المصدر الثالث للتشريع:
فقد قام العلماءا بجمع السنة النبوية في مجموعة من الكتب مثل صحيح البخاري و صحيح مسلم وغيرهما من كتب الحديث .و المصدر الثالث من مصادر التشريع لديهم هو اجماع المسلمين، وذلك بالاستناد إلى أحاديث النبي محمد,
ورابع مصادر التشريع هو القياس ( وهو قياس أمر لا حكم محدد له على حكم لأمر مشابه ).
منهج الإسلام
ويؤكد الإسلام علي وحدانية الله وتنزهه. وأن الله لاشريك له في الملك. له السموات وله الأرض ليس كمثله شيء سبحانه. ولاتدركه الأبصار. خلق كل شيء. فالله الصمد لم يلد ولم يولد.فلاإله إلا الله وحده.
ولأول مرة في تاريخ العالم تقام دولة حاكمها نبي مرسل ودستورها القرآن الكتاب المنزل من عند الله.
وفي المجتمع الإسلامي بالمدينة المنورة كان أهلها متساوين في الحقوق والواجبات تحت ظلال الإسلام حيث أقيمت أول دولة في تاريخ العرب لها كيانا ووحدة سياسية تقيم العدل وترفع الظلم وتنتصف للمظلومين والعبيد . فوجدوا بالمدينة المنورة الملاذ الآمن لهم ولدينهم الذي ارتضوه طواعية. وكان تخطيط الرسول للمدينة المنورة هو النمط الإسلامي لإقامة المدن الإسلامية فيما بعد الفتوحات الكبري.
************************************
اعلم ان الاسلام دين لا يعرف العنصرية
اعلم ان الاسلام دين يحافظ على المجتمع(فالخمرة محرمة, والزنا محرمة, وقتل النفس بغير حق محرمة
وأمور كثيرة).
**اقرأ ان شئت قصص الذين اعتنقوا الاسلام لتعرف لماذا اختاروا الاسلام على غيره من الاديان..
فاليهودية لا تقبل الشخص الا اذا كان احد ابويه يهودي والا فلا يقبل في دينهم.
** اتعلم ماذا قال هرقل (عظيم الروم) لما علم بنبوة محمد صلى عليه وسلم:
قال:لو اني عنده لتجشمت لقائه ولو كنت عنده لغسلت عن قدمية..ا.هـ
أتعلم لماذا قال ذلك لانه لديه علم من الرهبان بمواصفاته عليه الصلاة والسلام.
-----------------------------------
رابط القصص
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=3269
اخى ...
انا مش هعمل مقارنة بين الاديان و بعضها عشان اثبتلك ان الاسلام هو افضل الاديان لانها دراسة طويلة تحتاج و قت و اذا احتجت اى مقارنة بين تعاليم معينة فى الاديان هجاوبك ان شاء الله ...
لكن اللى هقوله دلوقتى هو مبادئ الدين ...
مبادئ اى دين
1- الرب او الاله
2- تعاليم دين الاله اى كتابه
3- الموصل لتلك التعاليم اي الرسول او النبي
هنقارن بين التلات حاجات دول بين الاسلام و المسيحية ..
1- رب الاسلام .. عظيم .. مهيمن .. قوي و قادر على كل شئ .. يقول للشئ كن فيكون .. لا يتعب ولا يسهو
رب المسيحية .. ملعون .. لا يستطيع ان يفعل لنفسه اى شئ فما بالك للاخرين .. يتألم و يتوجع .. يتعب بعد خلق السماوات
2- كتاب الاسلام هو القران كما ذكر فى اياته و هو واحد لا نسخ منه كامل فى كل بقاع الارض يقرأ بقراءاته من 1400 عام لمقرئيين يعودودن للنبي و ان لم تفهمنى فسأشرحها فاجازة قراءة القران تعظى بعد ان يقرأ الطالب القران كاملا مجودا بلا خطأ على استاذه و استاذه قد كان قرأها على استاذه و هكذا الى ان يعودوا للقراءة التى قرأوها على النبي صلى الله عليه وسلم لذا فهو لم يحرف ولا يوجد به تناقض و لا نسخ
كتاب المسيحيين الكتاب المقدس .. لم يذكر بين كل صفحات الكتاب المقدس لفظ الكتاب المقدس !
يوجد منه عشرات النسخ المختلفه و تستطيع ان تجزم ايهم الصواب بل ان هناك اناجيل يعتبرونها كاذبة مع ان كاتبها من تلاميذ المسيح عليه السلام كانجيل برنابا ..
و يوجد تناقضات شنيعة به مثل
سفر التكوين الإصحاح 1 : 3-5 خلق النور والليل والنهار في اليوم الأول
تناقض سفر التكوين الإصحاح 1 : 14 خلق النور في اليوم الرابع
-سفر التكوين الإصحاح 1 : 14-19 القمر يضيء
تناقض سفر أيوب الإصحاح 25 : 5 القمر لا يضيء
و غيرها كثير .. انا فقط اعطى امثلة ...
3- رسول الاسلام محمد :salla: نؤمن بمعجزاته كاملة كالقران و شق القمر و اطعام الجيش و الاسراء و المعراج و كلمات الشاه المذبوحة و خيوط العنكبوت و غيرها الكثير فى سيرة النبي صلى الله عليه وسلم فالرسالة الخاتمة ( الاسلام ) تكون للعالمين و حتى قيام الساعة فيجب ان لا تكون مبالغا فى معجزاتها مما يغيب العقول و انما بكلمات الحق التى تحرك العقول ..
فالمعجزة مبهرة لمن رأها و اقل ابهارا لمن لم يرها انما الحق يظل واضحا امام الناس على مدار السنين و هذا ما يظهر فى القران الكريم
رسول المسيحية عند المسيحيين لا رسول !
بل ان الله بنفسه نزل ليؤدى الرسالة .. و لا ادري هل عجز - استغفر الله القادر - على خلق عبد من عباده يوصل الرسالة ام انه كان هناك ازمة رسل ؟
و بعض الرهبان يقولون ان المسيح كان رسولا ( كلمة الله و هذا ما نؤمن به كمسلمين ) و لكن بعض اجزاء الالوهية و هذا خطأ فادح فهيهات بين المعجزات و الالوهية و لو كان تحويل الشئ حيا من صفات الالوهية لكان من الصائب ان نقول ان موسى عليه السلام هو الاله الاول ! ,و لو كان اعادة البصر من صفات الالوهية لقلنا ان اخو النبي يوسف الذى القى بقميص يوسف عليه السلام على ابيه فإرتد اليه البصر انه اله !
ان عيسى ابن مريم عليه السلام كان نبيا و كتابهم يشهد عليهم ..
-إنجيل يوحنا الإصحاح 14 : 24 من أقوال المسيح عليه السلام : -"والكلام الذي تسمعونه ليس لي بل للآب الذي أرسلني"
-إنجيل متى الإصحاح 21 : 11 " هذا يسوع النبي"
-إنجيل يوحنا الإصحاح 12 : 49
من أقوال المسيح عليه السلام : -" الآب الذي أرسلني هو أعطاني وصية ماذا أقول وبماذا أتكلم "
-إنجيل يوحنا الإصحاح 17 : 3 من أقوال المسيح عليه السلام : -" أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته "
-رؤيا يوحنا الإصحاح 1 : 3 " طوبى للذي يقرأ وللذين يسمعون أقوال النبوة"
اخي الاسلام دين حقيقي
انظر الى القران فيه اعجاز علمي انظر هذه الرابطه
http://www.ebnmaryam.com/vb/forumdisplay.php?f=51
كيف يكون دين محرف وبه هذا الاعجاز الذي يبهر العقول
وانظر الى الذين يعتنقون الاسلام انهم كثره فلماذا اختاروا الاسلام ؟؟؟
سوف تفيدك هذا الرابطه
http://www.ipc-kw.com/arabic/index.php
ماذا اقول لك بعد كل هذا يا ادم
الاسلام عظيم لا بعد حد
السلام عليكم..
اولا اخي هناك عدة امور تستطيع ان تعرف منها مدى صحة دين الإسلام:ل
اولها العلم الذي يحويه فقد أسلم الناس قديما لأسباب منها علمهم بظهور نبي في آخر الزمان عندما كانت كتبهم اقرب الى الصواب منها الى الآن وثانيها اعجاز
لغة القرآن فقد كانت رغم فصاحة السنتهم كافيه لأن يعلموا ان هذا الكلام ليس من عند بشر وثالثها المعجزات التي حصلت للرسول محمد صلى الله عليه وسلم هذه اموركانت كافيه في ذلك الزمان
اما اليوم فنحن في عصر العلم والقرآن اليوم مازال يبهر
اكبر العلماء اليوم مثل ظاهرة انفجار الكون العظيم وخروج الشمس من المغرب فقد ضرب في كل مجال مثال
سواء في البحر ام السماء او في خلق الإنسان بل حتى في اصغر الأشياء فمثلا يخبرنا القرآن عن ان انثى العنكبوت هي من تصنع البيت وليس الذكر فهل يعقل ان هذه يستطيع معرفتها انسان بالعين المجرده؟؟؟؟وهذا مااثبته العلم وان تتبعت كل آيه في القرآن لها علاقه بالعلم الحديث لرأيت العجب ولا يمكنك حتما الا ان تقول في داخلك من اين جاء محمد صلى الله عليه وسلم بهذه المعلومات الدقيقه وستعرف وقتها ان من قالها لمحمد هو نفسه من خلق هذه المخلوقات وبالتالي فإن هذا الخالق يقول للناس انه لن يرضى بغير الإسلام دينا وان من يبتغي غيره فإنه من الخاسرين يوم القيامه هذا ان كنت حقا تبحث عن الحقيقه فهذا مايعجز الناس اليوم ومن اكبر اسباب اعتناق الإسلام هذا من ناحيه ..
ومن ناحيه اخرى فإن العقل والفطرة ان الإله واحد والدليل على ذلك انظر للدول من حولك لماذا لاينتخبون رئيسان اوثلاثه لماذا الملك واحد والرئيس واحد ان كانوا البشر فطنوا لأن الشراكة في الملك تسبب الخلافات فكيف يكون رب الكون اثنان او ثلاثه هل يعقل؟؟ ثم اليس للسفينة قبطان واحد؟؟؟
وايضا مما يدلك على ان الدين الإسلامي هو الصحيح
انظر لأخلاق رسوله انها بحد ذاتها معجزه لم ولن تجد مثل اخلاقه فإن محمدا صلى الله عليه وسلم كان يستطيع ان يملك الثروة ان اراد والملك كذلك لكنه ابى
لماذا يأبى وهو الصادق الأمين والمحبوب عند قومه
لأنه رسول من رب العالمين لا يريد الدنيا...
واخيرا ان اردت ان تعرف مدى صدق هذا الدين فارجع للإعجاز العلمي وسترى العجب ولم يكون علماؤه من المسلمين ولكنهم في بحثهم ودراساتهم يجعلون في المقدمه عباره تقول فيما معناها مدى تطابق مادة البحث مع القرآن والسنه هذا ان كنت جادا ...
ان وفقت فمن الله وان واخطأت فمن نفسي
واشهد ان لا اله الا الله محمدا رسول الله ..
test
هل تريد ان تتبع الدين الصحيح؟
اذهب فغتسل ثم اقرأ القرآن كل يوم صفحة ثم اجلس آخر الليل فنظر الى السماء وتفكر .
ثم انظر ببدنك وتفكر به .
وأقرأ هذه الأيه ونظر:kaal:(قل لو كان معه ألهة كما يقولون اذا لابتغوا الى ذي العرش سبيلا, سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا,تسبح له السماوات السبع والأرض ومن فيهن وان من شيء الى يسبح بحمده ولكن لاتفقهون تسبيحهم انه كان حليما غفورا)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم أنصحك بالإسلام والله
ستجد حل لك تسائل أو أمر يحيرك, وحتى اذا لم يعطوك أخوتي الأجوبة جزاهم كل خير إسئل أكثر لا تيئس, شاهد قناة المجد وقناة الرحمة وأتصل بهم وهم سيعطوك الجواب الشافي إن شاء الله
معلومة: الداعية الملاكم سابقاً (Pierre Vogel) أسئل الله له التوفيق هل كان مقتنع بالأديان بأول بحثه عن الحقيقة قرأ الإنجيل وقرأ عن البوذية وعن الهندوسية ويمكنك أن تبحث في اليوتيوب عن لقاء مع الداعية (صلاح الدين فوجن) وأخير وجد الحق ووجد الدليل القاطع لكل تسائل وأمر يحيره
والله يا أخي الكريم إني أحبك في الله إقرأ بتمعن عن الإسلام وقارن بين الأديان وإن شاء الله ينورها عليك يا رب
أخيك المحب :مرشد
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معلومة:أظن أحد من الأخوة قالها جزاه الله كل خير وهي مثل قصة الإمام الحنفي رحمه الله عليه:
أجري حوار بين ملحد وشيخ مسلم وأتفقوا على وقت معين, فجاء الملحد ولم يأتي الشيخ
فقال الملحد:أين شيخكم , أرأيتم ,هرب مني لا يريد التكلم ......., فقدم الشيخ فقال :أنا أسف لقد تأخرت عليكم لم أجد قارب ينقلني إليكم وأنتظرت لكي يأتي قارب ولكن لم يأتي وفجأة وانا أنتظر رأيت قطع الخشب تتطاير في الهواء وتترابط ببعضها البعض, فأصبح قارباً وأتيت إليكم عليه,
فقال الملحد: أأنت مجنون كيف للخشب أن يطير من دون سبب أو أحد ينشأه بيده ....,فابتسم الشيخ وقال: فماذا تقول عن نفسك)).
وأتمنى لكل العالم أن يهتدوا للدين الإسلامي لأنه والله دين عظيم بكل معنى الكلمة
وأعذروني إن وجد أي خطأ أو شيء أخر
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته