عرض للطباعة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباحث : خالد كروم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا أ-خالد كروم
ولكن أنا لم أفهم المعنى بهذا الاعراب
ألا يمكن أن يكون الجود فاعلا؟؟
فكيف يرزق(بضم الياء) الجود؟؟
أرجو التوضيح
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
بسم الله الرحمن الرحيم
بارك الله فيك ..
هذا هو التعريب الصحيح أخى ...بارك الله فيك ...
ولقد جئتك باقوال كثيرة ...
يرفع
الإجابة::-اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قل هاتوا برهانكم
فعل مضارع مرفوع و علامة رفعه النون المحذوفة
الأستاذ الفاضل خالد بارك الله فيك أنا لم أفهم هل إجابتي صحيحة أم لااقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم
بارك الله فيك ..
هذا هو التعريب الصحيح أخى ...بارك الله فيك ...
ولقد جئتك باقوال كثيرة ...
يرفع
[QUOTE=قل هاتوا برهانكم;222549]الإجابة::-
فعل مضارع مرفوع و علامة رفعه النون المحذوفة
الأستاذ الفاضل خالد بارك الله فيك أنا لم أفهم هل إجابتي صحيحة أم لا:p017:
:p012:
قرأ الجمهور: ( لَمَا ) - بفتح اللام والميم، وعلى هذه القراءة تكون اللام في ( لما ) موطئة للقسم، واللام في ( لتؤمنن ) واقعة في جواب القسم، و( تؤمنن ) فعل مضارع مرفوع بثبوت النون المحذوفة للتخفيف، إذ الأصل: ( لتؤمنونن ) فلما اجتمعت ثلاث نونات حذفت نون الرفع للتخفيف، ثم حذفت الواو لالتقاء الساكنين، ثم أدغمت النونان: نون الفعل، ونون التوكيد، ولا يبنى الفعل في هذه الحالة على الرغم من دخول نون التوكيد الثقيلة؛ لأن النون لم تباشره إذ فصل بينها وبين الفعل بنون الرفع المحذوفة.
أما الفعل: ( ولتنصرنه ) فهو معطوف على ( تؤمنن )، ويقال فيه ما قيل في ( لتؤمنن )
أما على قراءة كسر اللام من ( لما ) فتكون اللام فيها تعليلية، واللام في ( لتؤمنن ) لام القسم، ويكون باقي الإعراب كالسابق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قل هاتوا برهانكم
الاعراب الصحيح والله اعلم:
ان : ناسخة
ما: موصولة اسمها
كيد: خبر ان
وفوق كل ذي علم عليم
بارك الله فيكم و جزاكم عنا خير الجزاء
جزاكم الله خيرا
هذا الموضوع رائع
أرجو أن يستمر
الحمد لله أعربت معظم الكلمات التي وضعت في هذا الموضوع اعرابا صحيحا
مع ان اعرابي من ذكريات الثانوية العامة
أرجو أن يستمر الموضوع لاني استفدت منه جدا
امنيه حياتى اتعلم الاعراب
:p016:
النحو ده كان سبب مصايب كتير قوى قوى قوى بالنسبه لى
بس اعمل ايه
علم فى المتبلم يصبح ناسى
:p018::p018::p018:
بسم الله الرحمن الرحيم
يقول تعالى
" ولقد آتينا داوود منا فضلا يا جبال أوبي معه والطير وألنا له الحديد"
ما إعراب كلمة : الطير ؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
اعراب الطير:
عطف على محل الجبال منصوب بالفتحة وقرىء بالضم فيكون عطفا على اللفظ
حياك الله اخي الحبيب قل هاتوا برهانكم
اعرب ما تحتة خط
في ايام الصيف الحارةِ يجمع النمل الحبوب بجد ونشاط ويخزنها لايام الشتااااااااء الباردة
بسم الله الرحمن الرحيم
الحارة نعت مجرور والشتاء مضاف اليه والباردة نعت مجرور ايضا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسد هادئ
اظن ان الخبر هو "كيد ساحر" وهو مركب إضافي وليس "كيد" وحدها ويصبح بالتالي إعراب "كيد" =مضاف و يكون مرفوعا
جزيتم خيراااااااااااااااااااااااااااااااا
اعرب
بسم الله الرحمان الرحيم
إعراب البسملة ومعناها تكلم فيه الناس كثيرًا ، وفي متعلقها ، وأحسن ما يقال في ذلك : أنها متعلقة بفعل محذوف متأخر مناسب للمقام ؛ فإذا قدمتها بين يدي الأكل ، فيكون التقدير : بسم الله آكل ، وبين يدي القراءة يكون التقدير : بسم الله أقرأ .
نقدره فعلًا ؛ لأن الأصل في العمل الأفعال لا الأسماء ، ولهذا كانت الأفعال تعمل بلا شرط ، والأسماء لا تعمل إلا بشرط ؛ لأن العمل أصل في الأفعال ، فرع في الأسماء .
ونقدره متأخرًا لفائدتين :
الأولى : الحصر ؛ لأن تقديم المعمول يفيد الحصر ، فيكون : باسم الله أقرأ ، بمنزلة : لا أقرأ إلا باسم الله .
الثانية : تيمنًا بالبداءة باسم الله سبحانه وتعالى .
ونقدره خاصًّا ؛ لأن الخاص أدل على المقصود من العام ، إذ من الممكن أن أقول : التقدير : باسم الله أبتدئ لكن (باسم الله أبتدئ) لا تدل على تعيين المقصود ، لكن (باسم الله أقرأ) خاص ، والخاص أدل على المعنى من العام .
* " الله " علم على نفس الله عز وجل ، ولا يسمى به غيره ومعناه : المألوه ، أي : المعبود محبة وتعظيمًا وهو مشتق على القول الراجح لقوله تعالى : { وَهُوَ اللَّهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَفِي الْأَرْضِ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ } [الأنعام : 3] ، فإن { فِي السَّمَاوَاتِ } متعلق بلفظ الجلالة ، يعني : وهو المألوه في السماوات وفي الأرض .
" الرحمن " ، فهو ذو الرحمة الواسعة ؛ لأن (فعلان) في اللغة العربية تدل على السعة والامتلاء ، كما يقال : رجل غضبان : إذا امتلأ غضبًا .
" الرحيم " اسم يدل على الفعل ؛ لأنه فعيل بمعنى فاعل فهو دال على الفعل .
فيجتمع من "الرحمن الرحيم" : أن رحمة الله واسعة وأنها واصلة إلى الخلق . وهذا هو ما أوما إليه بعضهم بقوله : الرحمن رحمة عامة والرحيم رحمة خاصة بالمؤمنين ، ولما كانت رحمة الله للكافر رحمة خاصة في الدنيا فقط فكأنها لا رحمة لهم ؛ لأنهم في الآخرة يقول تعالى لهم إذا سألوا الله أن يخرجهم من النار وتوسلوا إلى الله تعالى بربوبيته واعترافهم على أنفسهم : { رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْهَا فَإِنْ عُدْنَا فَإِنَّا ظَالِمُونَ } [المؤمنون : 107] ؛ فلا تدركهم الرحمة ، بل يدركهم العدل ، فيقول الله عز وجل لهم : { اخْسَئُوا فِيهَا وَلَا تُكَلِّمُونِ } [المؤمنون : 108] .
المصدر : الكتاب :مجموع فتاوى ورسائل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين
المؤلف : محمد بن صالح بن محمد العثيمين (المتوفى : 1421هـ)
جمع وترتيب : فهد بن ناصر بن إبراهيم السليمان
الناشر : دار الوطن - دار الثريا
الطبعة : الأخيرة - 1413 هـ
عدد الأجزاء : 26
ان اداة نصب وتوكيد ، الولد اسم ان منصوب وعلامة نصبه الكسرة الظاهرة على اخره، ك حرف للتشبيه،حرف جر مبني على الفتح و ريم اسم مجرور