اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عصام عبد الحفيظ عبد اللطيف
أشكر لك مرورك الكريم أخي الحبيب عصام .....
تقبل احترامي .... أدعو لك بالخير وللمسلمين والنصارى أجمعين .....
فان الخير بالهداية لكل نصراني .....
أشكرك لتشجيعك .....
أطيب الأمنيات لك من أخيك نجم ثاقب .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قابضة على الجمر
أختي الفاضلة قابضة على الجمر .....
نعم .... فاني أوضح هنا مثلما تفضلتي أن كل الأمر مبنيا على خطيئة !
آدم يعيش في جنة الأرض ....
لا يوجد موت ولن يكون موت الا بالخطيئة ....
وبالموت تنفصل الروح عن الجسد ....
وبنتاج الروح تكون كيانا يمكنه دخول جنة السماء ......
وعندما نرجع الى اول شىء حقق ذلك كله تجد أنها الخطيئة !!!!!
فالموت جزاء الخطيئة .... أليس كذلك ؟
أطيب الأمنيات لك من أخيك نجم ثاقب .
اقتباس:
سؤال : أثبت أن الطريق الوحيد إلى الجنة هو عبادة الشيطان !!!!
الحل بعلم الجبر والهندسة :
بما أن الموت أساسى لدخول الجنة (1)
والموت هو عقاب الخطية (2)
والخطية لا تتحقق إلا بعبادة الشيطان (3)
من (1) و (2) و (3)
إذن الطريق الوحيد إلى الجنة هو عبادة الشيطان
وهو المطلوب إثباته
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قابضة على الجمر
وعلشان كدة قال الكتاب المقدس ( الزواني يسبقونكم إلى الملكوت ) :p30:
وهكذا يكون الكتاب المقدس يدعوا أتباعه إلى التسابق فى الرزيلة وإرتكاب
المحرمات ليكونوا من السابقين إلى الملكوت.......فكلما كان أحدهم أسبق فى الرزيلة
كان أسبق إلى الملكوت....
فهل هذا الكلام يعقله عاقل.....:hitler:
جزاكم الله خيراً جميعاً......وجزاك الله خيراً أخى نجم ثاقب على هذا الموضوع الرائع
جزاك الله خيرا أخي العزيز نجم ثاقب
و كلمة الفداء عندما تأتي لأذهاننا فاننا نقول بأن من هو أدني دائما يفدي من هو أعلي فمثلا عادة ما يفدي الجنود القادة ولكن هذا ليس بشرط في أن يكون الفداء من الأدني للأعلي ولكن في حالة يسوع فانه أقنوم من أقانيم الرب الثلاثة و هو الرب في ذات الوقت قان أخطأ البشر في حق الرب فيأتي الرب ليضحي بنفسه من أجلهم ؟ بالطبع لا لأنه لا داعي من الأصل فهو عظيم القدرة قادر علي العقاب وقادر في نفس الوقت علي الغفران و هو لا يحتاج التضحية بنفسه ليغفر لهم , ودعونا نفترض جدلا أن ماحدث حقيقا أرسل الرب نفسه ليقتل ثم بقتله يغفر خطايا البشر , كلام غاية في الغرابة و لكن دعونا نسلم بذلك , ففي حالة تصديقنا لذلك نجد أننا وقعنا في مشكلة أكبر و أعظم فضرورة الخلاص هي ايماني بأن المسيح هو بصلبه قد خلصني ولأن كل انسان مولود ووارث الخطيئة فانه سيظل بعيدا عن الله لأنه لم يؤمن بأن الله ضحي بنفسه من أجله و المشكلة هنا أن المسيح قد جاء بعد أدم بالاف السنين اذا ما وضع الناس الذين أتوا قبل المسيح فهم لم يؤمنوا بالمسيح كمخلص هل ظل أنبياء الله بالخطيئة و بهذا يكون الله غير عادلا لماذا لم يضحي بنفسه منذ البداية منذ أن فعل أدم خطيئته وبالتالي لم يكن لأي انسان أن يرث أي خطيئة ولم يكم أيضا هناك حاجة لارسال الانبياء فالكل بدون خطيئة ,هل خلق الله الانسان جسدا وروحا والجسد نجس لا يمكن التواجد في جنة السماوات بل فقط علي الأرض ؟ هل أعاقب بالموت علي خطيئتي وبهذا أصبح روحا أستطيع دخول جنة السماوات ؟ هل هذا تشجيع من الله للناس لارتكاب الخطيئة حتي يعاقبوا بالموت ثم يجزون بالنعيم ؟ لا حول ولا قوة الا بالله
صراحة لا أعرف هل النصاري مخلوقات لديها القدرة علي التفكير هذه أساس عقيدتهم عقيدة الفداء والخلاص و هي غاية في الفساد واللامعقولية لا يستطيع النصاري مهاجمة الاسلام في العقيدة انما يعتمدون علي أحاديث ضعيفة أو تفسيرات غير صحيحة والتدليس بينما عقيدتهم فاسدة فاذا كان الأصل فاسد كيف لنا أن نؤمن بالفرع
هداهم الله وجزاك الله خيرا أخي نجم ثاقب:p015::p015::p015::p015::p015:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الراوى
شرفتني أخي الحبيب الراوي بمرورك وتعليقك المثري للموضوع .....
نعم يا أخي ....
ان التسليم بأن الموت جزاء الخطية كما هي التفاسير اللاهوتية .....
يؤدي الى نتيجة واضحة .... أن الخطية هي الخطوة الاولى نحو الملكوت والأبدية ....
شكرا أخي الرواي .....
أطيب الأمنيات لك من أخيك نجم ثاقب .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Islam_defender
رائع أخي الحبيب Islam_defender
أثريت الموضوع بما جال في خاطرك ....
تساؤلك الذي يتكلم بصلب الموضوع هو قولك :
هل خلق الله الانسان جسدا وروحا والجسد نجس لا يمكن التواجد في جنة السماوات بل فقط علي الأرض ؟ هل أعاقب بالموت علي خطيئتي وبهذا أصبح روحا أستطيع دخول جنة السماوات ؟ هل هذا تشجيع من الله للناس لارتكاب الخطيئة حتي يعاقبوا بالموت ثم يجزون بالنعيم ؟
نعم يا أخي ....
تخيل لو بقى آدم مطيعا لا يعمل الخطية ....
هل كان سينزع جسده عن روحه كما ننزع ثوبا حتى يذهب بالروح فقط الى جنة السماوات ؟
وانه كما قلت أنت ....
أليس خلق الله لآدم له جسد يأكل ويشرب في جنة الأرض .... يدل على أنه خلقه بعيدا عن جنة السماوات ؟!
هل هذه محبة الرب لآدم .... ؟
أن يطلب منه الطاعة دون بشرى بموت ينقله الى جنة السماوات .... !!!!!
لكن الموت في التفسير اللاهوتي ليس سوى عقوبة .... لم يكن له وجود وما كان له وجود بينما آدم يحفظ وصايا الرب .....
أما لدينا فان الموت حق .....
أطيب الأمنيات لك أخي الحبيب من أخيك نجم ثاقب .
أعزائي الأعضاء والزوار .....
هذا مقال قرأته .... أراه ملخصا لفهم عدة جوانب مما يؤمن به النصارى ....
أترككم مع المقال آملا لكم الاستفادة لتروا غرابة ما يؤمنون به ولكن على شكل مقال جاد :
حقائق بسيطة تجعلنا نؤمن بالفادي الوحيد
http://www.katibatibia.com/admin/med...ouds-jesus.jpg
حقائق بسيطة تجعلنا نؤمن بالفادي الوحيد
الكاتب: الأنبا موسي أسقف الشباب
إن جوهر الإيمان المسيحي هو سر التجسد!! بمعني أن ظهور الله في شكل إنسان، لتحقيق أهداف غاية في الأهمية هو محور الإيمان المسيحي الحقيقي، وهنا نورد أسئلة كثيرة:
هل هناك إمكانية للتجسد الإلهي؟
لا شك أن الله يستطيع أن يتجسد في أية صورة، فقد امتلأ العهد القديم بظهورات حسية كثيرة لإلهنا العظيم فقد ظهر لإبراهيم في صورة إنسان ومعه ملاكان في صورة رجلان، و ظهر ليعقوب في صورة إنسان صارعه حتى طلوع الفجر، و ظهر لموسي في صورة نار في العليقة. وكانت هذه الظهورات تمهيداً للتجسد الإلهي.
هل يتعارض التجسد مع كرامة و قداسة الله ؟
بالطبع لا.. لأن الإنسان هو أحدي مخلوقات الله، بل هو تاج هذه الخليقة وكاهنها، ومخلوق علي صورة الله ومثاله... فأي غضاضة في أن يأخذ الله شكل إنسان، والإنسان هو أكرم مخلوقات الله؟
والتجسد لا يتعارض مع قداسة الله، لأن الشمس قد تطهر كوماً من القمامة دون أن تتلوث، وهكذا الله حينما تجسد طهر طبيعتنا الساقطة دون أن تنقص قداسته، فهي قداسة لا نهائية و مطلقة.
و لكن لماذا التجسد؟
لأن الله كمعلم حكيم رأيا أن ينزل إلينا، ليعلمنا طريق الحياة الأبدية. فهذا ممكن طبعا، أما أن نصعد نحن إليه فهذا كان مستحيلاً، ولأنه أراد أن يفدينا فأخذ ناسوتاً مثلنا، لكن بلا خطية، لينفذ فيه حكم الموت، لكي يسكن في داخلنا فالله يحب أن يتحد بنا، في تواضع وتنازل المحب لكي يحمينا من عدو الخير، ومن الدينونة الإلهية.
كيف تم التجسد؟
بأن أخذ اللاهوت الذي حل في أحشاء العذراء ناسوتاً من دمها، لكن بلا خطية فصار إنساناً مثلنا فيه روح إنسانية، و جسد إنساني ونفس إنسانية، لكن بلا خطية.
ولا شك أن الفادي الوحيد هو الرب يسوع له المجد، والسبب في ذلك بسيط للغاية، أن الرب يسوع هو الوحيد في الكون في السماء وعلي الأرض، وهو الذي أستطاع أن يفي بالمواصفات المطلوبة في الفادي.
لقد كانت هناك مشكلتان للبشرية، وهما حكم الموت: "لأن أجرة الخطية هي موت" (رو 6: 23)، فساد الطبيعة البشرية: بسبب الخطية التي أرتكبها أبوانا الأولون والتي ورثناها، وهنا تثور بعض الأسئلة؟
لماذا لم يسامح الله آدم؟
لأن هذا يتعارض مع عدل الله و قوله لآدم: "يوم تأكل منها – من شجرة معرفة الخير و الشر- موتا تموت" (تك 2: 17)، وكذلك لأن مسامحة آدم لا تحل سوي نصف المشكلة (عقوبة الموت)، إذ ستبقي طبيعته فاسدة، تنتج شرورا وتحكم عليه بالموت مرات و مرات.
إذن لماذا لم يترك الله آدم لحكم الموت؟
لأن هذا يتعارض مع محبة الله ورحمته، وبخاصة لأن آدم أغواه الشيطان حتى لو كان قد أكل بإرادته، وكذلك لأن إماتة آدم تتعارض مع كرامة الله، إذا كيف يسمح بأن ينتصر الشيطان علي آدم فيخطئ ثم يموت. ما الحكمة!! إذاً لماذا خلقه؟ و لو خلق الله آدم آخر، فهو معرض لنفس المصير بسبب حرية الإرادة، فهل من كرامة الله أن يستمر هذا المسلسل: الله يخلق والشيطان يغوي الإنسان يسقط ويموت، ثم الله يخلق إنساناً آخر يكون له نفس المصير؟!
الحل إذن أن يفتدي الله الإنسان:
بمعني أن يموت شخص آخر بدلاً من آدم، فيوفي العقوبة والمهم أن يجدد هذا الفادي الطبيعة البشرية، ويطهرها من الفساد، ليحيا في البر، وليس في السقوط.
و لكن ما هي المواصفات المطلوبة في الفادي ؟
أن يكون إنسانا لأن الإنسان هو الذي أخطاْ، أن يموت لان أجرة الخطية هي موت، أن يكون بلا خطية فلو كان خاطئاً لكان بحاجة إلي من يفديه، أن يكون غير محدود لأن خطية آدم موجهه إلي الله الغير محدود وعقوبتها غير محدودة، أن يكون خالقاً ليستطيع تجديد الطبيعة البشرية مرة أخري.
و لن يكون هذا سوي الله المتجسد الرب يسوع الذي بناسوته أوفي المطلبين الأوليين، و بلاهوته أوفي المطاليب الباقية ويستحيل أن نجد بديلا آخر غيره في كل الكون في السماء وعلي الأرض.
ما رأيكم ؟ هذا يا سادة ملخصا أنتقيته لكم لفهم أساس عقيدتهم !!!!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم ثاقب
الاقتباس أعلاه .... هو ما استوقفني أكثر شىء من المقال ....
وبالفعل انها كارثة ايمانية !!!!!!
أتدرون ما معنى ما قيل ؟؟؟؟
انه تماما كمثال ( والعياذ بالله ) :
ان الرب ينفخ بالونا ثم يأتي الشيطان ويضع دبوسا فينفجر البالون ببساطة ....
ولأن الرب يؤمن أنه لو نفخ بالونا آخر سينجح بكل مرة الشيطان على تخريب مشروع الرب !!!!!!
فانه قرر أن يقدم ذاته ليقبل البالون متفجرا .... من واقع فرضه الشيطان على الرب ....
وهنا واضح أن الرب عندهم خضع للواقع الذي فرضه الشيطان !!!!!!!!
وأى فساد الذي طهره الرب بينما لازال في الأرض :
قتلة .... ومجرمين .... والمغتصبين .... والثملين .... والمؤذيين .... !!!!!!
هذا الفعل العظيم للرب لم يستطع أن يحد من فساد الانسان ....
اذ لازال الشيطان قادر على تخريب مشروع الرب !!!!!!
أين وصلنا اذن ؟؟؟؟
وصلنا الى أن الرب اضطر ليقبل تخريب الشيطان وفوق ذلك بكارثة أكبر وهو سحق ذاته لأجل ذلك الفساد !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
يا الهي !!!!!!
وكأن الرب لا يستطيع خلق مخلوقات معصومة عن الخطأ .....
فعلى ماذا يغضب من آدم لطالما الشيطان موجود !!!!!!!
ولطالما قادر أن يخلق له ناسوتا بلا خطيئة .....
فلماذا كان عاجزا أن يخلق ملايين من الناسوت المعصومين لجميع البشر ....
لطالما الرب اغتاظ من الشيطان ووصل الى حد تقديم ذاته !!!!!!
الحمد لله على نعمة الاسلام .....
الرب يعلم ما خلق ......
وعدله في حساب الانسان يفوق تقديم ذاته والعياذ بالله .....
لأن الرب لا يظلم الانسان .....
ولا يظلم البار ....
ولا يقتل ناسوتا بريئا من أجل المجرمين !!!!!!!
الحمد لله أننا لسنا من أهل الضلال .....
نسأل الله الهداية لجميع النصارى الهداية من هذا الضلال والهراء الايماني المتهجم على محبة الله وعدله .
أطيب الأمنيات للجميع من طارق ( نجم ثاقب ) .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نحمد الله انك فى العلم نجم وافى الفكر ثاقب كثر الله من امثالك نفع الله تعالى بك المسلمين واْسلم واْمن على يديك المبتعدين عن الدين العظيم دين الاسلام وجزاك الله خير الجزاءعن الاسلام والمسلين والسلام عليك الى يوم الدين:007:ومن يبتغى غير الاسلام دينا فلن يقبل منه ( صدق الله العظيم )
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة wagweg
والحمد لله أننا أتباع الحق والحق فينا ....
بوركت يا أخي الحبيب ....
ووفقك الله لما يحبه ويرضاه ....
وهدى الله الضالين الى الحق .....
أهلا وسهلا بك ....
لاسيما أن هذه مشاركتك الأولى في هذا المنتدى الحبيب ....
أطيب الأمنيات لك من أخيك نجم ثاقب .
الاصحاح 15 رسالة بولس الاولى لاهالى كورنثوس
اقتباس:
لانه كما في آدم يموت الجميع هكذا في المسيح سيحيا الجميع. 23 ولكن كل واحد في رتبته.المسيح باكورة ثم الذين للمسيح في مجيئه.<A name=ver24> 24 وبعد ذلك النهاية متى سلم الملك للّه الآب متى ابطل كل رياسة وكل سلطان وكل قوة.<A name=ver25> 25 لانه يجب ان يملك حتى يضع جميع الاعداء تحت قدميه.<A name=ver26> 26 آخر عدو يبطل هو الموت.<A name=ver27> 27 لانه اخضع كل شيء تحت قدميه.ولكن حينما يقول ان كل شيء قد أخضع فواضح انه غير الذي اخضع له الكل.<A name=ver28> 28 ومتى اخضع له الكل فحينئذ الابن نفسه ايضا سيخضع للذي اخضع له الكل كي يكون الله الكل في الكل
وها هو كتابهم المدنس يعترف ان الابن
انه سيخضع للموت والذى خضع له الكل
ليكون الله تعالى هو الكل فى الكل
والله تعالى لا يخضع للموت لانه هو خلق الموت
لان الله تعالى سيبطل كل رئاسة وكل سلطان وكل قوة
فبهذه الاية يدعون ان المسيح هو الله وحاشا لله ومعاذ اللهاقتباس:
18 فتقدم يسوع وكلمهم قائلا.دفع اليّ كل سلطان في السماء وعلى الارض. متى اصحاح28
من قولهم هذا
فهذا السلطان سيبطله الله تعالى يوم القيامة كما يقول كتابهم
نفهم من هذا ان المسيح بشرا وليس الها
فأين عقولكم يا ايها المسيحيون؟؟؟؟؟؟؟
او قولوا لنا ان هذا الكلام ليس موجودا فى كتابكم
ام انتم لا تقرؤون كتابكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة pyramid2007
مشاركة هامة منك يأ أخي الكريم .
:p015:
نسأل الله الهداية لجميع النصارى .
أطيب الأمنيات لك من أخيك نجم ثاقب .