؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عرض للطباعة
والان انت بتفتح موضوع جديداقتباس:
و نرى كيف أدت المحبة التي ترون أن المسيح أغدق بها بأن تم تعليقه على الخشبة فهل توقف الشر برأيك .... ؟
هل هذا هروب من الاجابة ولا مماطلة الغرض منها اني ازهق وامشي ؟
انا وعدت باني هكلمك عن المحبة في المسيحية بعد انتهاء هذا الحوار
وطلبت منك اخي العزيز الاجابة للدخول في الموضوع
وانا وضحتك معني المحبة في مفهومي انا المستمد من المسيحية
منتظرك تجاوب سؤالي للدخول في المحاورة
وبتمني في المشاركة الجاية اشوف الاجابة عشان ابدأ الحوار
لأن كدة كتير الصفحة الخامسة ولسة مبدأناش
منتظر الاجابة اخي نجم وبدون مقدمات ولا استفسارات طلبت معني المحبة وانا جاوبتك واالان نفز وعدك بأنك هتدخل في الموضوع بعد اجابتي
منتظرك اخي العزيز ههههههه لا انا عايز شاي ومياه الحياة التي تكلمت عنها سوف اقدمها لك في المستقبل :)
عزيزي ....
لا تفعل مثل الاخرين ....
فانظر لنفسك قبل ان تنتقد غيرك ....
انت اتيت لي بابراهيم الجوهري فأتيت بمن هو أعظم منه في نظرك ....
فهل فشل يسوع و بولس بينما نجح ابراهيم الجوهري ؟!
كما أنك أنت الذي طلبت أن يكون الحوار اسلاميا ثم اراك تسوق لنا المسيحية لانك لا تتخلى عنها ....
فهل يمكنك أن تعرف المحبة بمفهومها الواسع و الشامل بعيدا عن جزء يمثل شمولية المسيحية ؟؟؟؟؟
اذا انتظمت بالحوار فاني سأجعلك ترى الحق و أنت حر أن تتبع أم لا ...
و لكن المسيحية ليست اكمال .... و سترى ذلك عمليا ....
أنت لم تعرف المحبة بناءا على شرطك الأول و هو أن يكون الحوار اسلاميا بعيدا عن المسيحية ....
فكما تنبأت للقراء الاكارم أراك أول مخالف لطلبك !!!!!
أكمل تعريف المحبة بشمول ولا تقف عند محدودية المسيحية ....
ممكن ؟؟؟؟؟
انا عارف نفسي كويس وانا هنا لغرض الحوار وليس النقضاقتباس:
فانظر لنفسك قبل ان تنتقد غيرك ....
اقتباس:
كما أنك أنت الذي طلبت أن يكون الحوار اسلاميا ثم اراك تسوق لنا المسيحية لانك لا تتخلى عنها ....
انت من يتكلم عن المسيحة
ملاحظ ؟
اقتباس:
فهل فشل يسوع و بولس بينما نجح ابراهيم الجوهري ؟!
في المشاركات الفاتت انا قولتلك اني هكلمك عن المحبة في المسيحية بعد انتهاء هذا الحوار
واراك الان مصمم انك تدخل المسيحية في حوارنا
طلبت معني المحبة وانا جاوبت بالمفهوم الذي اعرفه ولا اعرف غيره
لا تناقض نفسك اخي نجم
ومنتظر اجابتك علي سؤالي المحوري
واتمني اجدها في المشاركة القادمة بدون محاولة لتفريع الموضوع
http://www.ebnmaryam.com/vb/t190388.html
يشرفنا أن تثروا الموضوع بتعليقاتكم حيث تم تخصيص هذه الصفحة للحوار الثنائي .... شاكرا لكم تعاونكم مع القوانين و آملين الاستفادة من علمكم .
فلتتكلم بعظيم الايمان فسترى معاملتنا قد تغيرت .....
هذا حال المسلمين مع كل الذين نطقوا بعظيم الايمان .....
فلولا أن نطقت المرأة الكنعانية بعظيم الايمان الذي انتظره و استحسنه يسوع ما كان يسوع أوقف المعاملة المهينة لها و ما كان أوقف التجربة التي أنت تصر على تسميتها بالتجربة ( و لتكن تجربة فلا فرق ) ....
تعليقك ؟؟؟؟؟
.اقتباس:
هل أنا الذي أقحمت المسيحية بردودي ؟؟؟؟؟؟
من قال ما هو مقتبس أعلاه .... أنا ؟؟؟؟؟؟
أنا أطلب منك تعريف شامل للمحبة و أنت لا تعلم من المحبة سوى ما علمته لك المسيحية !!!!!
فأين الردود الشاملة و الموضوعية ؟؟؟؟؟
انا كنت منتظر اجابة علي سؤالي المحوري
لقيتك بتقابل السؤال بسؤال
من سأل عن مفهوم المحبة ؟؟
دي مش غلتطي اخي نجم انت من سأل
وانا اجابتي من المسيحية
والان بعد ان عرفت انك سبب دخول المسيحية في حوارنا
ممكن اجابة علي سؤالي المحوري ؟
بتمني اجد اجابة في المشاركة القادمة
ياريتك تكون محاور مثلي وليس ناقض
الأصول يا عزيزي لمن أراد أن يكون محاور قبل أن يكون ناقدا ....
أن يعرف الشىء الذي يقصد الكلام عنه بشمول و ليس بجزء صغير ....
و للعلم ....
سبب اقحام المسيحية في حوارنا أنت لانك لا زلت ترى المحبة بمنظار المسيحية فقط .... و هذا اسمه قصور ....
لذا عرف المحبة بشمول حتى نبتعد عن خصوصية المسيحية .....
لنعرف الشىء الذي نناقشه أولا ....
ما هي المحبة ؟؟؟؟؟
و أشكالها ؟؟؟؟؟
( بعيدا عن المسيحية هذه المرة لو تكرمت ) ....
ثم قل لنا اذا كنت تعترض أن تتغير معاملتنا فور أن نسمع عظيم الايمان .....
تفضل .... ورجاءا الرد على النقاط أعلاه لنبدأ الحوار ....
عرف ما تريد أن تحاور عنه بشمول .....
و عرفنا عن مصداقيتك مع نفسك بأثر عظمة الايمان بتغيير المعاملة ....
ثم اطرح ما شئت .... طلبي بسيط .... لكن التزم بالشمول ....
غريب أمرك عزيزي الضيف .... !!!!!
أنا حريص جدا على أن أبادلك الاحترام و النضج في الحوار ....
فهل برأيك يمكن مناقشة شىء قبل التأكد من أنك تعرفه جيدا ؟؟؟؟؟؟
ثم أنا لي الحق أن أعرف أنك تعرف بشمول ما الذي تتحدث عنه ....
و لي الحق أن أختبر مصداقيتك مع ذاتك حين تؤكد لي أنك تعذرنا اذا غيرنا معاملتنا لك اذا نطقت بعظيم الايمان كالمرأة الكنعانية ....
رجاءا الأمر سهل ....
لا تصعبه ....
فهو من الأصول ....
ولك مني الاحترام الى الأبد ما دمت ستبادلني الاحترام ....
و سيكون حوارنا شيق باذن الله ....
لك مني أطيب الأماني .
و الى الآن أنتظر تعريف الضيف الفاضل للمحبة بشمول ....
متجاوزا المحبة حسب المسيحية فقط ....
لأن المحبة حسب المسيحية فقط أثبتت فشلها في كثير من الحالات الايمانية و التربوية ....
فالأب حين يعكس على ابنه عدم رضاه من خلال معاملة الأب له بغير أخوانه المطيعين لا يعني أن الله لا يحب أولاده بلا استثناء .....
هل ما أطلبه ليس أصول ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!
هل صعب ما أطلبه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الضيف حتى الآن لم يعرف لنا مفهوم المحبة بشمول و أشكالها ....
حتى نعرف اذا كان يناقش أمرا يعرفه جيدا أم لا ....
لا زال لا يرى المحبة سوى جزء متمثل بالمسيحية ....
فأين بالباقي لتحقيق الشمول ؟؟؟؟؟
اخي العزيز انا اري المحبة من وجة نظر المسيحيةاقتباس:
سبب اقحام المسيحية في حوارنا أنت لانك لا زلت ترى المحبة بمنظار المسيحية فقط .... و هذا اسمه قصور ....
وسبب وجودي هنا اني ابحث عن وجهة نظر المحبة في الاسلام لالغاء القصور والمامي بجميع وجهات النظر للمقارنة ومعرفة الحق
وانا اجابت من قبل ان وجودي هنا لمعرفة معني المحبة بعيدا عن المسيحيةاقتباس:
( بعيدا عن المسيحية هذه المرة لو تكرمت ) ....
والان دورك لتعلمني
الصفحة الثامنة تقريبا ( للدرجة دي السؤال صعب ؟ )اقتباس:
ما هي المحبة ؟؟؟؟؟
و أشكالها ؟؟؟؟؟
هههههههه استناني بقي اعمل شاي طلاما هنا مفيش بن
حد عايز اخدمه واعمله حلبة ؟
تقبل هزاري :)
كما جاء بالاقتباس أعلاه :
المسألة سهلة جدا ....
قناعته هو فقط ما نطلبها ....
يقول نعم أو لا ....
ثم نكمل ما يريد بعد أن يعرف المحبة بشمول و ليس حسب المسيحية فقط .
لكنه على الأغلب لن يتطرق لاجابة صادقة لما جاء ....
لأنه لن يجد شىء يتحدث عنه حيث أنه يقيس المحبة فقط على ما تعلمه من المسيحية بينما مفهوم المحبة أكبر من ذلك بكثير ....
اجابة موفقة ....
أنت هنا تحرز تقدما ....
جيد أن تقول لي أنك لا تعرف المحبة سوى ما تعلمته من المسيحية ....
هنا .... أنت موفق بالاجابة ....
فمن قال لا أعرف ....
احترمناه ....
و بعد أن أعرفك بمعنى المحبة الشامل أريد رأيك لتقل لي اذا ما كنت كسبت معرفة جديدة أم لا ....
المحبة يا عزيزي لا تقتصر فقط على أن أعكس للضالين اللين و اظهار الاستحسان و الموافقة على كل ما يصدر عنهم لطالما هم ضالين ....
المحبة أن أتمنى للآخرين الخير كما أتمناه لنفسي ....
المحبة أن لا أكن مجاملا و أن قسوتي على من لم ينطق بالحق الذي أتمناه له الى أن يشهد بالحق ليس شرا بالضرورة ....
لأن الايمان بالحق هو النجاة ....
فكيف يأخذ مني الاستحسان و أعامله كما أعامل المؤمن بالحق بينما هو لا ينطق الا بكل ما يسىء الى الحق .....
الوالد الذي يقسو على ابنه لأجل أن يعبر عن غضبه عليه و تفريق معاملة أخوانه المطيعين عنه انما هو محبة .....
المحبة ....
أن أدعو جميع الناس الى الخير .... و قمة الخير الايمان الحق ....
هل توافقني ؟؟؟؟؟
أم لا زلت ترى قمة المحبة فقط عبر المسيحية ؟؟؟؟؟؟
أليس النطق بعظيم الايمان يجعلك مستحقا لمعاملة أفضل من أتباع الحق ؟؟؟؟؟
أرجو التعليق الوافي .....
اذا كنت معترضا على أى مما جاء في الرد أعلاه ....
اقتبسه و أبدي لي اعتراضك عليه ....
تفضل ..........
هل آمنت الآن أن المحبة لا تقف فقط عند حدود المسيحية ؟؟؟؟؟
أحب أن أسمع شجاعتك في أن تعلن لي أنك استفدت شيئا جديدا ....
ما رأيك ؟؟؟؟؟
ليس المهم فقط أن أحول خدي الى الذي يضربني بل أن أوقف الضارب لأن الأمر بتحويل الخدود لم يتطرق أبدا لمن يضرب .... فهناك من يأنس أمام الذي يحول له خده ....
وللاختصار عليك .....
احضر كل الآيات الاسلامية و الاحاديث الصحيحة ....
ستجد فيها أمرا أساسيا ....
من لم ينطق بعظيم الايمان فلا يتسحق أن نعامله معاملة المؤمنين من باب العدل ....
أعتقد أنك توافقني ....
أحضر كل نص اسلامي ....
اذا وجدت أن الناطقين بعظيم الايمان نالوا المهانة و القسوة ....
فهنا راجعني بخطأ علمي ....
ما رأيك ؟؟؟؟؟
هل هو عظيم ايمانكم كمسيحيين في نظر ايمان المسلمين لتنالوا معاملة المؤمن للمؤمن و لتكونوا أسياد المائدة بدلا من أكل الفتات ؟؟؟؟؟؟
هذا الاسلام باختصار ....
أعطني عظيم الايمان أعطيك معاملة المؤمنين بلا فرق مهما كان عرقك أو جنسك أو أصلك .....
ما رأيك ؟؟؟؟؟
و الآن دعني أطمئن عليك ....
هل عرفت أن المحبة كمفهوم .... أكثر مما تعلمته بالمسيحية عزيزي الضيف ؟؟؟؟
طمني .... هل لك اعتراض ؟؟؟؟؟ أم اكتسبت علما جديدا ؟؟؟؟؟
عزيزنا الضيف أنت تبحث عن نوع من أنواع المحبة ....
قال الله تعالى :
{ وَلاَ تَسْتَوِي ٱلْحَسَنَةُ وَلاَ ٱلسَّيِّئَةُ ٱدْفَعْ بِٱلَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا ٱلَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ } * { وَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ ٱلَّذِينَ صَبَرُواْ وَمَا يُلَقَّاهَآ إِلاَّ ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ }
صدق الله العظيم .
هذا عزيزي نوع من أنواع المحبة ....
و ليس كل المحبة بمفهومها الشامل ....
لكن اذا رأيت قسوة أو رأيت تفريق بالمعاملة ....
فتذكر المرأة الكنعانية ....
أعطونا عظيم الايمان و الا اعذرونا لأنه ليس من العدل أن نعامل المؤمن مثل الذي لم يؤمن ....
هل وصلت ؟؟؟؟؟
و لنتطرق الى آيات تبين أن الله يحب المحبة و التسامح أيضا بأن يهذب المسلمين بها :
بسم الله الرحمن الرحيم
قول الله تعالى :
{ لاَّ يَنْهَاكُمُ ٱللَّهُ عَنِ ٱلَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي ٱلدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوۤاْ إِلَيْهِمْ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلْمُقْسِطِينَ }
و قول الله تعالى :
{ عَسَى ٱللَّهُ أَن يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ ٱلَّذِينَ عَادَيْتُم مِّنْهُم مَّوَدَّةً وَٱللَّهُ قَدِيرٌ وَٱللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ } * { لاَّ يَنْهَاكُمُ ٱللَّهُ عَنِ ٱلَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي ٱلدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوۤاْ إِلَيْهِمْ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلْمُقْسِطِينَ } * { إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ ٱللَّهُ عَنِ ٱلَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي ٱلدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُواْ عَلَىٰ إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُوْلَـٰئِكَ هُمُ ٱلظَّالِمُونَ } .
و قول الله تعالى :
{ وَٱذْكُرُواْ نِعْمَةَ ٱللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُم أَعْدَآءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً وَكُنتُمْ عَلَىٰ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ ٱلنَّارِ فَأَنقَذَكُمْ مِّنْهَا }
صدق الله العظيم
ما تقرأه أعلاه عزيزنا الضيف نوع من أنواع المحبة ....
و حين ترى نصوصا أخرى فيها معاملة أو لهجة مختلفة لمن هو غير مؤمن بايمان المسلمين ....
فتذكر المراة الكنعانية حتى لا تقول أن ذلك من الشر ....
اعطني عظيم الايمان و هو الذي حق لله ....
لتتغير معاملتنا اليكم لأنكم شهدتم بايمان عظيم يحبه الله ....
اتفقنا ؟؟؟؟ عدل ؟؟؟؟؟
وكم من أب دمر ابنه باظهار محبته و دلاله بينما ابنه لم يحسن التصرف فيما يظهره ....
فتكون اظهار اللين في المحبة عبر المعاملة دمار و ليس عمار ....
لهذا قلت لك أن المحبة حسب تعلمك اياها من المسيحية ليست هي كل شىء ....
هل فهمت الآن لماذا طلبت منك مفهوما شاملا للمحبة و ليس حسب المسيحية فقط ؟؟؟؟
و رغم ذلك في المسيحية قصة المرأة الكنعانية تجعلكم مقتنعين و عاذرين لكل من جعل النطق بعظيم الايمان من الآخر مستحقا لمعاملة أفضل .....
هل تخالفني الى الآن ؟؟؟؟؟
أرجو أن تكون قد استفدت أكثر الآن حين طلبت مني أن أكمل ما ينقصك من العلم .....
لك الاحترام ....
بل و أمانة أن تعلم أولائك المسيحيين الأفاضل أينما تنقلت في النت الذين ينقصهم هذا العلم ممن انتقدوا الاسلام بلا علم .... أسأل الله لك الخير عزيزي الفاضل و لهم أيضا .
هنا المحبة قوية اخي نجم اشكرك علي هذه الجملةاقتباس:
المحبة أن أتمنى للآخرين الخير كما أتمناه لنفسي ..
هنا اين المحبة اخي العزيز ( انت تري الحق من وجهة نظرك )اقتباس:
المحبة أن لا أكن مجاملا و أن قسوتي على من لم ينطق بالحق الذي أتمناه له الى أن يشهد بالحق ليس شرا بالضرورة ....
اما انا اري الحق عكس ما انت تؤمن به
هل معني هذا انك تقسو عليا وتعاقبني لأني لا اؤمن بالحق من وجهة نظرك ؟؟!!
امر محير فعلا !!
اي مائدة تقصد ؟؟اقتباس:
هل هو عظيم ايمانكم كمسيحيين في نظر ايمان المسلمين لتنالوا معاملة المؤمن للمؤمن و لتكونوا أسياد المائدة بدلا من أكل الفتات ؟؟؟؟؟؟
انت مازلت تأتي بقصة الكنعانية
ولكن اسمحلي اوضحلك نقطة غايبة عنك
الكنعانية بسبب ايمانها وحبها ورضاها
بالقليل من ربنا
اخذت المكافئة من الرب ودخلت فرح سيدها واكلت من العجل المثمن
وشاركت السيد في ملكه
وصدقني اخي نجم الكل سواء عند ربنا لأن الله يتكلم بس المهم اليسمع والايمان والثقة التوصل لهذا الهدف الاسمي وهوة ملكوت الله
لا اوافقك الرأي اخي نجماقتباس:
من لم ينطق بعظيم الايمان فلا يتسحق أن نعامله معاملة المؤمنين من باب العدل ....
أعتقد أنك توافقني ....
ابقي زيك في الايمان عشان اخد المعاملة الحسنة زي زي اي مسلم ؟؟!!
هل تري ان هذا ليس عدلا ؟؟
المسيح كان يعامل المرأة السامرية والمراة الزانية وذكا العشار وغيرهم بمنتهي المحبة والعدل
المرأة السامرية لما طلب منها ماء من البئر اسقته فقدملها ماء الحياة الابدية
المرأة الزانية لما دافع عنها وانقذها من الرجم بحبه وعدله جزبها للتوبة وللايمان به
ذكا العشار كان معرروف عنه انه انسان خاطي ظالم ...
لما تعب عشان يشوف المسيح المسيح كافئه وزاره في بيته
ورجع عن كل الكان بيعمله
ورجع للمظلومين اموالهم ....وتاب وامن
هل تري الفروق اخي العزيز
كل هؤلاء كانوا خطاة ولم يعرفوه ولم يؤمنوا به ومدينة السامرة اخي العزيز كانوا اعداء الناصرة بلد المسيح
وبرغم انهم غرباء كان يعاملهم بالعدل والمحبة
سهل اوي تضربني واردلك الضربة وتبقي مجزرة هنا فتحت باب الشر عند ردي عليك بنفس الشراقتباس:
ليس المهم فقط أن أحول خدي الى الذي يضربني بل أن أوقف الضارب لأن الأمر بتحويل الخدود لم يتطرق أبدا لمن يضرب .... فهناك من يأنس أمام الذي يحول له خده ....
لكن :
هنا المسيح يعلمنا الاحتمال والتسامح
زي ماحصل معاه
لما جندي الرومان لطمه علي خده وبصق عليه
رد فعل المسيح :
قاله باختصار ليه ضربتني لو كنت عملت سوء ازكرلي هاذا السوء
ولو لم افعل شيئ خاظئ فلماذا ضربتني
بكدة الجندي سكت ومعرفش يرد وندم بدليل انه مكملش ضرب في السيد المسيح
تري التسامح اخي نجم ؟؟
تري المحبة الغالبة للشر ؟؟
ورجاء محبة عدم انشاء اكتر من مشاركة
ودة عشان تحديد النقاط للتحاور
هههههههه انا عندي ايدين فقط وانت كاتبلي اكتر من 3 ورقات والمطلوب مني ارد علي كل ما فيها
وبعدين المشاركة بتاخد وقت عشان تظهر مش عارف ليه !!!
واحدة واحدة اخي نجم
وكل مانخلص نقطة هندخل في البعدها
الصبر اخي العزيز