-
أخر حيل الفاتيكان..البابا الراحل هو المتستر على فضائح القساوسة وليس البابا...
الأربعاء 31 مارس 2010
حالة من التوتر والغضب تسود الفاتيكان بعد التقرير الذي نشرته مجلة "النيويورك تايمز" والذي يثبت تورط البابا بنديكت في الفضائح الجنسية للقساوسة حين تستر على قس امريكي وسمح له بالعمل مرة اخيى وهو ما أدي لإغتصابه أكثر من 200 طفل .
الفاتيكان لم يجد مخرجا من هذه الفضيحة سوى الصاقها بالبابا الراحل يوحنا بولس .
حيث صرح أسقف فيينا ورئيس مجلس الأساقفة النمساويين الكاردينال كريستوف شونبورن في مقابلة يوم أمس مع التلفزة النمساوية أن "الكاردينال يوزف راتسنغر- البابا بنديكت- أصر على تشكيل لجنة تحقيق بحق هانس هيرمان غرور" المتهم بارتكاب عدد كبير من جرائم الاغتصاب بحق قاصرين لكن البابا الراحل يوحنا بولس الثاني هو الذي جمد القضية في عام خمسة وتسعين وإن اتهام البابا بندكتس السادس عشر بدفن الحقائق غير صحيح البتة"
وكان الكاردينال شونبورن قد طلب مؤخرا اعادة النظر في اشتراط التبتل في الكهنة وفتح البابا امامهم للزواج تجبنا للفضائح الجنسية المتكررة.
http://www.tanseerel.com/main/articl...rticle_no=4583
-
قريبا: ملاحقات قضائية ضد بابا الفاتيكان بعد الكشف عن تستره على اعتداءات جنسية
مع اقتراب عيد الفصح وبدء الاحتفالات الكنسية يبدو أن البهجة والسرور التي تدخل قلوب ملايين المسيحيين حول العالم لن يكون لها مكان كبير في الفاتيكان بعدما سمحت محاكم امريكية بالنظر في قضايا الاساءة الجنسية المرفوعة ضده.
المخاوف من تطور القضايا إلى ملاحقات وأحكام ضد البابا بنديكتوس السادس عشر دفعت محاميي الاخير إلى لعب ورقة الحصانة القانونية للحبر الاعظم بصفته رئيسا لدولة الفاتيكان.
يأتي هذا في وقت اعترف فيه كاردينال العاصمة النمساوية فيانا كريستوف بحدوث انتهاكات جنسية للاطفال على يد بعض رجال الدين الكاثوليك وذلك خلال ترأسه قداس التوبة الذي احياه في كتدرائية شتيفان.
“نحن نعترف أننا لم نرغب في رؤية الحقيقة وعملناعلى ابقائها سرا من خلال عرض شهادات باطلة حتى يتسنى لبعضنا الاستمرار في الكذب وارتكاب الجرائم”
وصلوات ودعوات المسيحيين الكاثوليك قد تحمل هذا العام رغبة في انقاذ كنيستهم من أسوأ ازماتها في العقود الاخيرة.
Copyright © 2010 euronews
http://arabic.euronews.net/2010/04/0...abuse-scandal/
فضلا افتح الرابط لمشاهدة التقرير المرئى (فيديو)
-
http://www.shorouknews.com/images/logo.jpg
محامو البابا بندكتس سيستخدمون الحصانة الدبلوماسية ضد الدعاوى الأمريكية
آخر تحديث: الخميس 1 ابريل 2010 11:54 ص بتوقيت القاهرة
الفاتيكان - وكالة آكي الإيطالية للأنباء
ذكرت مصادر إعلامية إيطالية أن الاستشاريين القانونيين في الولايات المتحدة الأمريكية يعكفون على بلورة إستراتيجية تكفل تجنيب البابا بندكتس السادس عشر التعرض للمساءلة القضائية هناك على خلفية تهم التستر على جرائم اعتداء كهنة على قاصرين.
وقالت صحيفة لاريبوبليكا الصادرة اليوم، إن "الإستراتيجية الجديدة تهدف إلى التصدي لما يطالب به محامي ثلاثة من ضحايا الاعتداءات الجنسية في كنتاكي" أي "استدعاء البابا للإدلاء بشهادته" حول تلك القضايا.
وأشارت الصحيفة إلى أن الفاتيكان "سيلجأ إلى الحصانة الدبلوماسية على اعتبار أن البابا يوزف راتسنجر هو رئيس دولة" وبعد ذلك "سيدحض الاتهامات الموجهة للبابا من خلال التأكيد على أن الأساقفة الأمريكيين الذين تغاضوا عن ارتكاب الكهنة للاعتداءات الجنسية لم يكونوا موظفين في الكرسي الرسولي", وفق الصحيفة.
ونقلت الصحيفة عن المحامي ويليام ماكوري الموكل في الدعوى الأمريكية الثانية عن ضحايا الاعتداءات الجنسية في أوريجون أن "استدعاء البابا للشهادة لن يكون بوصفه رئيس دولة بل لأنه شاهد فعلي على ما وقع" حسب قولها.
http://www.shorouknews.com/ContentData.aspx?id=203298
-
http://www.youm7.com/images/graphics/logo.png
الفاتيكان يحاول منع مثول البابا أمام المحكمة
الجمعة، 2 أبريل 2010 - 20:40
http://www.youm7.com/images/NewsPics...0102204035.jpg
كتبت إنجى مجدى
قالت صحيفة التايمز إن الفاتيكان يبذل كل الجهد لمنع أى محاولات لمثول البابا بندكتوس السادس عشر أمام المحكمة بالولايات المتحدة، بعد أن قدم المحامى طلبا بشهادة البابا تحت القسم، حول فضائح الاستغلال الجنسى للأطفال التى هزت أرجاء الفاتيكان.
وأوضح رئيس محكمة الفاتيكان جوزيبى دالا تورى أن البابا يتمتع بحصانة دبلوماسية كرئيس للدولة. كما أشار محامون من الفاتيكان إلى أن أساقفة الولايات المتحدة الذين أشرفوا على الكهنة المتهمين، ليسوا موظفين بالفاتيكان.
وتشير الصحيفة إلى أن القضية التى تفجرت فى 2004 بعد أن قام ثلاثة رجال برفع دعوة قضائية يزعمون أنهم تعرضوا للتعذيب من قبل الكهنة فى الدولة، حاول الفاتيكان إغلاقها حفاظا على سمعة الكنيسة. لكن وافق القاضى فى 2007 على طلب معلومات ووثائق واستجواب الشهود.
وتزعم مذكرة "كنتاكى" المقدمة إلى المحكمة أن البابا بنديكت السادس عشر "عمل على إحباط المحاولات السابقة لمحاكمة رجال الدين، كما شجع على فرض السرية على القضية حفاظا على سمعة الكنيسة" ذلك طوال الـ24 عاما التى قضاها رئيسا لمجمع عقيدة الإيمان.
وتنطلق هذه المزاعم من الوثائق التى نشرتها صحيفة نيويورك تايمز قبل أسبوع تكشف عن أن الأب جوزيف راتسينجر، الذى أصبح بابا للفاتيكان لاحقا، قد تجاهل رسالتين من رومبرت ويكلاند وأسقف ميلواكى حول الأب لورانس مورفى، المتهم بالاعتداء الجنسى على 200 طفل أصم بين عامى 1960 و1974.
وتذكر الوثائق التى نشرتها الصحيفة الأمريكية أن الفاتيكان أوقف محاكمة الكنيسة سرا بعد أن توسل الأب ميرفى الذى توفى فى 1998، إلى الكاردينال راتسينجر الإعفاء عنه.
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID...D=88&IssueID=0