-
مشاركة: صورة انفجار مجرة من موقع ناسا تشهد بعظمه القران والايه وردة كالدهان
الأن أنضم لمقاعد المتفرجين
بارك الله فيك أخ حبيب
أدعو الله أن يوفقك وينصرك
-
مشاركة: صورة انفجار مجرة من موقع ناسا تشهد بعظمه القران والايه وردة كالدهان
تكثير النبي صلى الله عليه و سلم للماء
عن عبد الله بن مسعود قال: " كنا نَعُد الآيات بَركة، و أنتم تَعُدونها تخويفاً، كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فقَلَّ الماء، قال عليه الصلاة والسلام: اطلبوا لي فضلة من ماء. فأدخَل يده في الإناء وقال: حَيّ على الطَّهور المبارك، والبركة من الله. ويقول ابن مسعود: لقد رأيتُ الماء ينبع من بين أصابع الرسول صلى الله عليه وسلم، و لقد كنا نسمع تسبيح الطعام وهو يُؤكل "، رواه البخاري.
-
مشاركة: صورة انفجار مجرة من موقع ناسا تشهد بعظمه القران والايه وردة كالدهان
أنه اخبر بمقتل الأسود العنسي "النبي الكاذب" في صنعاء اليمن في الليلة التي قتل فيها في المدينة , فجاء الخبر بما أخبر به .
[ رواه البخاري ]
-
مشاركة: صورة انفجار مجرة من موقع ناسا تشهد بعظمه القران والايه وردة كالدهان
أن عين قتاده بن النعمان الأنصاري سقطت يوم أحد فردها فكانت المردودة أجمل من العين الصحيحة .
" رواه الحاكم "
-
مشاركة: صورة انفجار مجرة من موقع ناسا تشهد بعظمه القران والايه وردة كالدهان
"تكليم ذراع الشاة له صلى الله عليه وسلم فأخبره أنه مسموم " ... وهذه إحدى محاولات اليهود لقتله ..... لتجربة سفر التثنية 18:20 عليه ....... وانجاه الله .... ولم ينجي بولس وبصرس ولوقا ومتى!!!!
[ رواه البخاري ]
-
مشاركة: صورة انفجار مجرة من موقع ناسا تشهد بعظمه القران والايه وردة كالدهان
"أن أبي بن خلف كان يلقى المصطفى فيقول : إن عندي قعوداً اعلفه كل يوم اقتلك عليه , فيقول المصطفى : بل أنا اقتلك إن شاء الله ,
فطعنه يوم أحد في عنقه فخدشه غير كثير .فقال : قتلني محمد .فقالوا : ليس بك بأس .فقال إنه المصطفى قال : أنا اقتلك .فلو بصق علي لقتلني , فمات"
-
مشاركة: صورة انفجار مجرة من موقع ناسا تشهد بعظمه القران والايه وردة كالدهان
لما أجتمع كفار قريش في دار الندوة وأجمعوا على قتله وجاءوا إلى بابه ينتظرون خروجه فيضربونه بالسيوف ضربه رجل واحد خرج عليهم ووضع التراب على رأس كل واحد منهم فغشاهم النعاس ولم يستطيعوا أن يقتلوه
-
مشاركة: صورة انفجار مجرة من موقع ناسا تشهد بعظمه القران والايه وردة كالدهان
"اطعم الألف الذين كانوا معه في غزوة الخندق من صاع شعير ودون صاع وبهيمة ـوهي ولد الضأن فأكلوا وشربوا وأنصرفوا وبقي بعد انصرافهم عن الطعام اكثر مما كان من الطعام "
-
مشاركة: صورة انفجار مجرة من موقع ناسا تشهد بعظمه القران والايه وردة كالدهان
لما شكا إليه شاك قحوط المطر ـ أي حبسه وانقطاعه وهو فوق المنبر في خطبة الجمعة فرفع يديه إلى الله تعالى ودعا .وما في السماء قطعة من السحاب فطلعت سحابة حتى توسطت السماء فاتسعت فأمطرت فقال :اللهم حوالينا ولا علينا فاقلعت وانقطعت .
-
مشاركة: صورة انفجار مجرة من موقع ناسا تشهد بعظمه القران والايه وردة كالدهان
"انه أخبر بقتل كسرى كذلك في ليلة مقتله الخبر فكان كما ذكر".
-
مشاركة: صورة انفجار مجرة من موقع ناسا تشهد بعظمه القران والايه وردة كالدهان
انه عد لآصحابه في بدر مصارع الكفار فقال :هذا مصرع فلان غدا ويضع يده على الأرض ،وهذا ،وهذا ،فكان كما وعد .وما تجاوز احد منهم موضوع يده .رواه ابو داود.
-
مشاركة: صورة انفجار مجرة من موقع ناسا تشهد بعظمه القران والايه وردة كالدهان
إخبار الذئب بنبوته صلى الله عليه و سلم
عن أبي سعيد الخضري رضي الله عنه قال: عدا الذئب على شاة فأخذها فطلبه الراعي فانتزعها منه, فأقعى الذئب على ذنبه فقال: ألا تتقي الله؟ تنزع مني رزقاً ساقه الله إلي؟
فقال: يا عجبي ذئب يقعي على ذنبه يكلمني كلام الإنس
فقال الذئب: ألا أخبرك بأعجب من ذلك؟ محمد صلى الله عليه و سلم بيثرب يخبر الناس بأنباء ما قد سبق
قال : فأقبل الراعي يسوق غنمه حتى دخل المدينة فزواها إلى زاوية من زواياها, ثم أتى رسول الله صلى الله عليه و سلم فأخبره
فأمر رسول الله صلى الله عليه و سلم فنودي: الصلاة جامعة ثم خرج فقال للراعي أخبرهم فأخبرهم فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم: صدق, والذي نفس محمد بيده لا تقوم الساعة حتى يكلم السباع الإنس, ويكلم الرجل عذبة سوطه, وشراك نعله, ويخبره فخذه بما أحدث أهله بعده - رواه الأمام أحمد في المسند
-
مشاركة: صورة انفجار مجرة من موقع ناسا تشهد بعظمه القران والايه وردة كالدهان
هزيمة المشركين في بدر
عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: بينما رسول الله صلى الله عليه و سلم يصلي عند البيت وأبو جهل وأصحاب له جلوس وقد نحرت جزور (أي ناقة) بالأمس فقال أبو جهل: أيكم يقوم إلى سلا (هو اللفافة التي يكون فيها الولد في بطن الناقة وسائر الحيوان وهي من الآدمية المشيمة) جزور بني فلان فيأخذه فيضل في كتفي محمد إذا سجد؟ فانبعث أشقى القوم (وهو عقبة بن أبي معيط) فأخذه فلما سجد النبي صلى الله عليه و سلم وضعه بين كتفيه قال: فاستضحكوا (أي حملوا أنفسهم على الضحك والسخرية) وجعل بعضهم يميل على بعض وأنا قائم أنظر لو كانت لي منعة (أي لو كان لي قوة تمنع أذاهم أو كان لي عشيرة بمكة تمنعني) طرحته عن ظهر رسول الله صلى الله عليه و سلم والنبي صلى الله عليه و سلم ساجد ما يرفع رأسه حتى انطلق إنسان فأخبر فاطمة
فجاءت جويرية (تصغير جارية بمعنى شابة أي أنها إذ ذاك ليست بكبيرة) فطرحته عنه ثم أقبلت عليهم تشتمهم فلما قضى النبي صلى الله عليه و سلم صلاته رفع صوته ثم دعا عليهم وكان إذا دعا دعا ثلاثًا وإذا سأل سأل ثلاثًا ثم قال: اللهم عليك بقريش (ثلاث مرات) فلما سمعوا صوته ذهب عنهم الضحك وخافوا دعوته ثم قال: اللهم عليك بأبي جهل بن هشام وعتبة بن ربيعة وشيبة بن ربيعة و الوليد بن عتبة وأمية بن خلف وعقبة بن أبي معيط وذكر السابع فلم أحفظه فوالذي بعث محمدًا صلى الله عليه و سلم بالحق لقد رأيت الذين سمى صرعى يوم بدر ثم سحبوا إلى القليب (القليب هي البئر التي لم تطو وإنما وضعوا في القليب تحقيرًا لهم ولئلا يتأذى الناس برائحتهم) - رواه مسلم
-
مشاركة: صورة انفجار مجرة من موقع ناسا تشهد بعظمه القران والايه وردة كالدهان
كانت ليلة مطيرة فلما خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم لصلاة العشاء برقت برقة فرأى رسول الله صلى الله عليه وسلم قتادة بن النعمان، فقال: يا قتادة إذا صليت فاثبت حتى آمرك، فلما انصرف من صلاته أتاه فأعطاه عرجونًا (عود عذق النخلة)، فقال: خذ هذا يُضاء لك أمامك عشرًا وخلفك عشرًا، فأضاء له.
رواه أبو النعيم في الدلائل.
-
مشاركة: صورة انفجار مجرة من موقع ناسا تشهد بعظمه القران والايه وردة كالدهان
شهادة الشجرة له بالنبوة
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه و سلم في سفر فأقبل أعرابي فلما دنا منه قال له رسول الله صلى الله عليه و سلم: أين تريد؟
قال: إلى أهلي
قال: هل لك في خير؟
قال: وما هو؟
قال: تشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدًا عبده ورسوله
قال: ومن يشهد على ما تقول؟
قال: هذه السلمة (شجرة من أشجار البادية)
فدعاها رسول الله صلى الله عليه و سلم وهي بشاطئ الوادي فأقبلت تخد (تشق) الأرض خدًا حتى قامت بين يديه فأشهدها ثلاثًا فشهدت ثلاثًا أنه كما قال ثم رجعت إلى منبتها ورجع الأعرابي إلى قومه وقال: إن اتبعوني آتك بهم وإلا رجعت فكنت معك رواه الطبراني في الكبير
-
مشاركة: صورة انفجار مجرة من موقع ناسا تشهد بعظمه القران والايه وردة كالدهان
الأخرس نطق
عن أم جندب قالت: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم اتبعته امرأة من خثعم ومعها صبي لها به بلاء، فقالت: يا رسول الله، إن صبيي هذا وبقية أهلي به بلاء لا يتكلم
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ائتوني بشيء من الماء، فأُتي بماء فغسل يديه ثم مضمض فاه ثم أعطاها، فقال: اسقيه منه وصبي عليه منه واستشفي الله له
قال: فلقيت المرأة من الحول فسألتها عن الغلام
فقالت: برأ وعقل عقلاً ليس كعقول الناس.
رواه أبو نعيم
-
مشاركة: صورة انفجار مجرة من موقع ناسا تشهد بعظمه القران والايه وردة كالدهان
شلت يده لأنه لم يطع النبي متكبرا
رأى النبي صلى الله عليه وسلم رجلا يأكل بشماله فقال له: كل بيمينك:
قال: لا أستطيع
قال: لا استطعت.
قال الراوي: فما رفعها إلى فيه (فمه). رواه مسلم
-
مشاركة: صورة انفجار مجرة من موقع ناسا تشهد بعظمه القران والايه وردة كالدهان
الفرس الضعيف يسبق ويدر الأموال الطائلة
عن جعيل الأشجعي رضي الله عنه قال: غزوت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض غزواته، وأنا على فرس لي عجفاء ضعيفة، قال: فكنت في أُخريات الناس، فلحقني رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال: سر يا صاحب الفرس
فقلت: يا رسول الله، عجفاء ضعيفة
قال: فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم مخفقة معه فضربها بها وقال: اللهم بارك له.
قال: فلقد رأيتني أمسك برأسها أن تقدم الناس، ولقد بعت من بطنها باثني عشر ألفًا.
رواه البخاري في التاريخ، والنسائي في السنن الكبرى، والبيهقي في الدلائل.
-
مشاركة: صورة انفجار مجرة من موقع ناسا تشهد بعظمه القران والايه وردة كالدهان
نزول المطر الشديد يوم تبوك بدعاء النبي صلى الله عليه وسلم
عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما أنه قيل لعمر بن الخطاب، حدثنا عن شأن ساعة العسرة، فقال عمر: خرجنا إلى تبوك في قيظ شديد (أي قلة نزول المطر)، فزلنا منزلاً وأصابنا فيه عطش حتى ظننا أن رقابنا ستنقطع، حتى أن كان أحدنا ليذهب فيلتمس الرجل فلا يجده حتى يظن أن رقبته ستنقطع، حتى أن الرجل لينحر بعيره فيعصر فرثه (أي روثه وفضلاته) فيشربه، ثم يجعل ما بقي على كبده، فقال أبو بكر الصديق: يا رسول الله، إن الله قد عودك في الدعاء خيرًا، فادع الله لنا
فقال صلى الله عليه وسلم: أو تحب ذلك؟
قال: نعم، فرفع يديه نحو السماء
فلم يرجعهما حتى قالت السماء فأطلت ثم سكبت فملأوا ما معهم، ثم ذهبنا ننظر فلم نجدها جاوزت العسكر.
أخرجه البيهقي في الدلائل،
-
مشاركة: صورة انفجار مجرة من موقع ناسا تشهد بعظمه القران والايه وردة كالدهان
وقوف الكفار أمام باب الغار وعدم رؤيتهم له
جدت قريش في طلب الرسول صلى الله عليه وسلم وأبو بكر رضي الله عنه، واخذوا معهم القافة (متبعو الأثر) حتى انتهوا إلى باب الغار فوقفوا عليه، قال أبو بكر: يا رسول الله، لو أن
أحدهم نظر إلى ما تحت قدميه لأبصرنا، فقال صلى الله عليه وسلم: يا أبا بكر ما ظنك باثنين الله ثالثهما لا تحزن فإن الله معنا. صحيح: رواه البخاري ومسلم.
وكان النبي صلى الله عليه وسلم وأبو بكر يسمعان كلامهم فوق رءوسهما، ولكن الله عمَّى عليهم أمرهما.
-
مشاركة: صورة انفجار مجرة من موقع ناسا تشهد بعظمه القران والايه وردة كالدهان
حفظ الله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم من القتل في غزوة ذات الرقاع
عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: غزونا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم غزوة قبل نجد، فأدركنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في واد كثير العضاة (أي كثير الأشجار)، فنزل رسول الله صلى الله عليه وسلم تحت شجرة فعلق سيفه بغصن من أغصانها، قال: وتفرق الناس في الوادي يستظلن بالشجر
قال: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن رجلاً أتاني وأنا نائم فأخذ السيف فاستيقظت وهو قائم على رأسي فلم أشعر إلا والسيف صلتًا في يده
فقال لي: من يمنعك مني؟
قال: قلت: الله
فسقط السيف من يد الرجل ........ فأخذه النبي صلى الله عليه وسلم ..... وقال من يمنعل أنت مني؟ ...... فقال الرجل عفوك يامحمد
فقال النبي صلى الله عليه وسلم "تشهد أن لا إله إلا الله واني رسول الله"؟ ..... قال الرجل لا
ثم مضى الرجل ............. وعاد بعد قليل قائلا "أ شهد أن لا إله إلا الله وانك رسول الله"
فقال النبي صلى الله عليه وسلم "ولما لم تقلها أولا؟
قال الرجل لأنني كنت تحت السيف ......... أما الآن فإني أقولها وأنا حر.
أخرجه مسلم،
-
مشاركة: صورة انفجار مجرة من موقع ناسا تشهد بعظمه القران والايه وردة كالدهان
أراد قتل الرسول صلى الله عليه وسلم فخذله الله
عن جابر رضي الله عنه أن رجلاً من محارب يقال له غورث بن الحارث قال لقومه: أقتل لكم محمدًا، فقالوا: كيف تقتل؟ قال: أفتك به،
فأقبل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو جالس وسيفه في حجره، فقال: يا محمد، أنظر إلى سيفك هذا؟
قال: نعم، فأخذه واستله وجعل يهزه ويهم فيكبته الله (أي فيخذله الله).
فقال: يا محمد، أنظر إلى سيفك هذا؟
قال: نعم، فأخذه واستله وجعل يهزه ويهم فيكبته الله.
فقال: يا محمد أما تخافني؟
قال: لا ......... وما أخاف منك
قال: ألا تخافني وفي يدي السيف؟
قال : لا .......... يمنعني الله منك
ثم أغمد السيف ورده إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، أخرجه أبو نعيم.
-
مشاركة: صورة انفجار مجرة من موقع ناسا تشهد بعظمه القران والايه وردة كالدهان
إخباره صلى الله عليه وسلم عن عير لقريش
وهذه المعجزة تعد من المعجزات المتعلقة بالإسراء والمعراج.
قالت قريش يوم الإسراء لرسول الله صلى الله عليه وسلم: هل مررت بإبل لنا في مكان كذا وكذا؟
قال: نعم والله، قد وجدتهم قد أضلوا بعيرًا لهم فهم في طلبه، ومررت بإبل بني فلان انكسرت لهم ناقة حمراء.
قالوا: فأخبرنا عن عدتها وما غيها من الرعاء،
قال: كنت عن عدتها مشغولا، فقام فأتى الإبل فعدها وعلم ما فيها من الرعاء ثم أتى قريشًا، فقال: هي كذا وكذا، وفيها من الرعاء فلان وفلان، فكان كما قال".
رواه أبو يعلى و البيهقي
-
مشاركة: صورة انفجار مجرة من موقع ناسا تشهد بعظمه القران والايه وردة كالدهان
كشف بيت المقدس أمامه صلى الله عليه وسلم وهو بمكة
سألت قريش الرسول صلى الله عليه وسلم أن يصف لهم بيت المقدس ويبين لهم عدد أبوابه، وذلك في حادثة الإسراء والمعراج، فجلَّى الله له بيت المقدس حتى وضعه أمامه فأخبرهم عما يريدون لم يخطئ في حرف واحد. يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: لما كذبني قريش قمت في الحجر (حجر إسماعيل) فجلَّى الله لي بيت المقدس
(كشف الحجب بيني وبينه)، فطفقت أخبرهم عن آياته، وأنا أنظر إليه.
رواه البخاري ومسلم وأحمد.
-
مشاركة: صورة انفجار مجرة من موقع ناسا تشهد بعظمه القران والايه وردة كالدهان
بركته لشاة أم مَعْبَد التي لا تدر لبن ..... فأسلمت المرأة وزوجها
عن أبي معبد الخزاعي أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج ليلة هاجر من مكة إلى المدينة هو وأبو بكر وعامر بن فهيرة مولى أبي بكر ودليلهم عبد الله بن أريقط، ثم مر رسول الله صلى الله عليه وسلم في مسيره ذلك حتى مر بخيمتي أم معبد الخزاعية، وكانت امرأة برزة جلدة تحتبي بفناء الخيمة، ثم تطعم وتسقي من مر بها، فسألاها: هل عندك شيء؟
فقالت: والله لو كان عندنا شيء ما أعوزكم القِرى.، والشاء عازب(بعيدة المرعى)، وكانت سنة شهباء،
فنظر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى شاة في كِسْر الخيمة(جانبها)، فقال: ما هذه الشاة يا أم معبد؟
قالت: شاة خلفها الجهد عن الغنم،
فقال: هل بها من لبن؟
قالت: هي أجهد من ذلك،
فقال: أتأذنين لي أن أحلبها؟
قالت: نعم بأبي وأمي، إن رأيت بها حلبًا فاحلبها،
فمسح رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده ضرعها، وسمَّى الله، ودعا فتفاجت(فرجت ما بين رجليها) عليه، ودرَّت، فدعا بإناء لها يُربض الرهط(يرويهم ويثقلهم ويمتدوا على الأرض)، فحلب فيه حتى علته الرغوة، فسقاها فشربت حتى رويت، وسقى أصحابه حتى رووا، ثم شرب، وحلب فيه ثانيًا حتى ملأ الإناء، ثم غادره عندها، فارتحلوا،
فقلما لبث أن جاء زوجها أبو معبد يسوق أعنزًا عجافًا(هزالاً)، يتساوكن (يتمايلن من شدة ضعفهن) هزالاً لا نِقى بهن(النقى: مخ العظم أي لا قوة فيهن)، فلما رأى اللبن عجب فقال: من أين لك هذا؟ والشاة عازب، ولا حلوبة في البيت؟
فقالت: لا والله إلا أنه مر بنا رجل مبارك كان من حديثه كيت وكيت، ومن حاله كذا وكذا.
قال: والله إني لأراه صاحب قريش الذي تطلبه، صفيه لي يا أم معبد.
قالت: ظاهر الوضاءة، أبلج الوجه(مشرقه)، حسن الخَلْق، لم تعبه ثجلة(ضخامة البطن)، ولم تزر به صُعلة(صغر الرأس)، وسيم(حسن) قسيم(جميل) في عينيه دَعَج(سواد العين)، وفي أشفاره وطف(في شعر أجفانه طول)، وفي صوته صحل، وفي عنقه سطع، أحور، أكحل، أزج، أقرن، شديد سواد الشعر، إذا صمت علاه الوقار، وإن تكلم علاه البهاء، أجمل الناس وأبهاهم من بعيد، وأحسنه وأحلاه من قريب، حلو المنطق، فصل، لا نزر، ولا هذر، كأن منطقه خرزات نظم يتحدرن، ربعة، لا تقحمه عين من قِصر، ولا تشنؤه من طول، غصن بين غصنين، فهو أنضر الثلاثة منظرًا، وأحسنهم قدرًا، له رفقاء يحفون به، إذا قال استمعوا لقوله، وإذا أمر تبادروا إلى أمره، محفود(الذي يخدمه أصحابه ويعظمونه ويسرعون في طاعته) محشود(هو الذي يجتمع إليه الناس)، لا عابس ولا مُفْنِد(الذي يكثر لومه)،
فقال أبو معبد: والله هذا صاحب قريش الذي ذكروا من أمره ما ذكروا، لقد هممت أن أصحبه، ولأفعلن إن وجدت إلى ذلك سبيلاً وأصبح صوت بمكة عاليًا يسمعونه، ولا يرون القائل:
جزى الله رب العرش جزائه رفيقين حلاَّ خيمتي أم معبد
هما نزلا بالبر وارتحلا به وأفلح من أمسى رفيق محمد
فيا لقُصي ما زوى الله عنكم به لا من فعال لا يُجارى وسؤدد
ليهن بني كعب مكان فتاتهم ومقعدها للمؤمنين بمرصد
سلوا أختكم عن شاتها وإنائها فإنك إن تسألوا الشاء تشهد
أخرجه الحاكم،
-
مشاركة: صورة انفجار مجرة من موقع ناسا تشهد بعظمه القران والايه وردة كالدهان
الأربعون نخلة تثمر في عام زرعها مع سلمان الفارسي .... ببركة النبي محمد
عن بريدة رضي الله عنه قال: جاء سلمان الفارسي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قدم المدينة بمائدة عليها رطب، فوضعها بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا سلمان، ما هذا؟
فقال: صدقة عليك وعلى أصحابك،
فقال: ارفعها؛ فإنا لا نأكل الصدقة،
قال: فرفعها، فجاء الغد بمثله، فوضعه بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم
فقال: ما هذا يا سلمان؟
فقال: هدية لك،
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأصحابه: ابسطوا (يعني ابسطوا أيديكم وكلوا)
ثم نظر إلى الخاتم على ظهر رسول الله صلى الله عليه وسلم فآمن به، وكان لليهود، فاشتراه رسول الله صلى الله عليه وسلم بكذا وكذا درهمًا على أن يغرس نخلاً فيعمل سلمان فيه حتى تُطعِم، فغرس رسول الله صلى الله عليه وسلم النخيل إلا نخلة واحدة غرسها عمر، فحملت النخل من عامها ولم تحمل النخلة التي زرعها عمر،
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما شأن هذه النخلة؟
فقال عمر: يا رسول الله، أنا غرستها،
فنزعها رسول الله صلى الله عليه وسلم فغرسها، فحملت من عامها - حسن، أخرجه
-
مشاركة: صورة انفجار مجرة من موقع ناسا تشهد بعظمه القران والايه وردة كالدهان
أراد قتل النبي صلى الله عليه وسلم فنزل عليه شواظ من نار
قال شيبة بن عثمان: لما غزا النبي صلى الله عليه وسلم حنينًا، تذكرت أبي وعمي قتلهما علي وحمزة يوم بدر
فقلت: اليوم أدرك ثأري في محمد،
فجئت من خلفه فدنوت منه ودنوت حتى لم يبق إلا أن أسوره بالسيف، رُفع لي شواظ من نار كأنه البرق فخفت أن يحبسني فنكصت القهقرى
فالتفت إلي النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا شيبة! قال: فوضع رسول الله صلى الله عليه وسلم يده على صدري فاستخرج الله الشيطان من قلبي، فرفعت إليه بصري وهو أحب إلي من سمعي وبصري ومن كذا.
أخرجه أبو نعيم في الدلائل.
-
مشاركة: صورة انفجار مجرة من موقع ناسا تشهد بعظمه القران والايه وردة كالدهان
ألف و اربعمائه يشربون من بئر لا ماء فيها
قال البراء بن عازب رضي الله عنه: كنا يوم الحديبية أربع عشر مائة (1400)، والحديبية بئر فنزحناها حتى لم نترك فيها قطرة، فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم على شفير البئر، فدعا بماء فمضمض ومج في البئر، فمكثنا غير بعيد ثم استقينا حتى روينا وروت أو صدرت ركابنا.
صحيح: رواه البخاري.
-
مشاركة: صورة انفجار مجرة من موقع ناسا تشهد بعظمه القران والايه وردة كالدهان
معجزة من الله لعبد مسلم ..... وهو أسامة بن لادن
لقد تجمعت قوات أكثر من 52 دولة صليبية ............ بجحافلها وجنودها وأساطيلها وقنابلها الذكية .......... وطائرات ال B 52 و F16 ليقتلوا رجلا مسلما واحدا فما أستطاعوا وذلك لأننا نثق في الله "احفظ الله يحفظك" ............. بينما تجمع بعض العسكر من الرومان بزعمكم وأمسكوا بإلهكم وبصقوا على وجهه وضربوه بالقصبة وأهانوه وعروه وصلبوه وقتلوه بزعمكم .............. ماأضعف هذا الإله الذي لم يثق في إلهه ............. حين قال إلهي إلهي لما تركتني ........ وماأقوى هذا العبد المسلم حين قال "إن الله يدافع عن الذين آمنوا"!!!!! .......... وهذا هو الفرق بيننا وبينكم ..... "إيمان بالله عندنا و شك في الله عندكم" ......... أما آن الأوان أن تفيقوا من ضلالكم .......... فالآيات أمامكم واضحة على صدق هذا الدين ............ ووالله إنها لآيات أقوى من الآيات التي أتى بها المسيح و أنبياء بني إسرائيل جميعا ................ ولكن أين هي الأبصار والأسماع والعقول؟!!!!!
لقد انقذ الله عبده الخاضع له اسامة بن لادن ..... كما انقذ نبيه موسى من فرعون ...... وكما انقذ نبيه المسيح ابن مريم من كفار بني اسرائيل ...... وكما انقذ الله نبيه محمدا من مشركي مكة.
-
مشاركة: صورة انفجار مجرة من موقع ناسا تشهد بعظمه القران والايه وردة كالدهان
سراقة بن مالك خرج ليقتل النبي فرجع مسلما
الكثير من الناس يتطلعون للحصول على المال الكثير الذي عرضته قريش مقابل قتل النبي محمد ......... يخرج فارس مغوار هو سراقة ابن مالك بجواده وسلاحه لعله يفوز بالغنيمة ....... ويأتي للجاحدين برأس الرجل ......... السعادة تملأ نفس الفارس ...... لقد وجد ضالته ......... هاهو الرجل وصاحبه ......... فليقترب منهم وليضرب بنبله ......... ها هو يجهز السهم ليضعه في النبل ........ لحظات ويأتي برأس الرجل ويفوز بالمكافأة ....... ولكن هيهات ........ هيهات ......... فقد قال صاحب البيت القوي للرجل "والله يعصمك من الناس" ......... لقد اضطرب الحصان و غاص الجواد بأرجله في الأرض .........لقد بدأت الأرض تبتلع الجواد والفارس ....... ماهذا ....... لقد كاد الفارس أن يهلك ........ أهذا الرجل على حق ....... فلينادي الفارس إذن على الرجل أن يدعو له صاحب البيت أن ينجيه على ألا يعود الفارس لذلك ...... وفعل الرجل ودعا له ........ فيخرج الفارس وحصانه للحياة مرة أخرى .......... ويعطي للرجل ظهره ....... ولكن الشيطان ينصحه بالعودة ........ فيعود ......... ماهذا لقد اضطرب الحصان و غاص الجواد بأرجله في الأرض مرة أخرى .........لقد بدأت الأرض تبتلع الجواد والفارس ثانية ....... ماهذا لقد كاد الفارس أن يهلك مرة أخرى........ أهذا الرجل على حق ....... فلينادي الفارس إذن على الرجل مرة أخرى أن يدعو له صاحب البيت أن ينجيه على ألا يعود الفارس لذلك ...... وفعل الرجل ودعا له ثانية ........ فيخرج الفارس وحصانه للحياة مرة أخرى .......... ويعطي للرجل ظهره ........ ويفعل الفارس نفس المشهد ثلاث مرات ......... حتى يتأكد من أن الرجل على حق وأن صاحب البيت يحميه ........... فلم يجد الرجل طريقا غير الإيمان بهذا الرجل وبمن أرسله ........ "نعم أسلم سراقة ابن مالك"......... لقد أنقذ صاحب البيت الرجل الذي أرسله تماما كم يفعل دائما مع الرجال الصادقين الذين يرسلهم ........ ومنهم المسيح ابن مريم ......... حينما ذهب إليه جند الرومان ليمسكوا به ........... ولما سألوه هل أنت المسيح .......... قال نعم ............ وقعوا جميعا على ظهورهم ........ لينجيه صاحب البيت .............. ولكن كتبة الأناجيل ...... ينكروا أن الله أنقذ الرجل الذي أرسله ............ لأنهم قليلي الإيمان ........ فهم لا يثقوا في صاحب البيت .......... ولذلك يوبخهم المسيح عليه السلام قائلا ....... لو كان لكم مثقال حبة من خردل من إيمان ....... لما كان شيئ عندكم غير مستطاع ........... لو كان ....... يا قليلي الإيمان .......... وهذا هو الفرق بين التوحيد والشرك ............. هنا ينقذ الله عبده محمدا والمسيح ابن مريم ............ ويهلك بولس وبطرس.