:p012: :p012: :p012:
:User9999kk:
عرض للطباعة
:p012: :p012: :p012:
:User9999kk:
ثبت الله قلبك على طاعته وجعلنا وإياك من رواد جنتهاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة التائب الى الله
مرورك أسعدني :36_1_12:اقتباس:
sa3d
.
يزيدنا أندروس دلائل أكثر لإثبات جهله بقول ان ما جاء بسورة المائدة الآية 89 يكشف يد التحريف حيث ان جاء بالآية (فصيام ثلاثة أيام) وزاد البعض كلمة ((متتابعات)) .
وللرد على هذا الكلام : أين زاد كلمة (متتابعات) ؟ هل في جاء من خلال تفسير الآية ام زاد حرفاً بالقرآن .؟
يا أندروس الجاهل هو الذي يعتقد انه تعلم واكتمل في علمه اما العاقل فهو الذي لا يشبع من العلم اذا اننا نمضي حياتنا كلها نتعلم ، ولكنك مصمم على الجهل .
هل يقبل عقل بشري أن تأخذ من التفسيرات وتضيفه على القرآن وتدعي بذلك وقوع التحريف .؟ فشلك وضعفك أمام حجة القرآن جعلتك تتبع الباطل الذي زينه لك الشيطان .
وبنفس أسلوبك : وجدنا القمص تادرس يعقوب الملطي يزيد بالكتاب المقدس فقرات سب بها أم الرب وأقاربه بشكل مقذذ حيث قال :
مرقس
21:3 و لما سمع اقرباؤه خرجوا ليمسكوه لانهم قالوا انه مختل ، فالإنسان في غباوته يخرج من دائرة الحب، متهمًا حتى الله أنه مختل (راجع تفسيرات تادرس يعقوب الملطي) .
فإن كانت ام الرب وأقاربه أغبياء فلا لوم على قول ام الرب ان الرب مختل عقلياً .... فالموقف عبارة عن شرشحة بالسباب بالكتب المقدس بين الرب وامه .
نعود مرة أخرى لسورة المائدة والتي كشفت لنا حكمة الله عز وجل لكونه لم يحدد إن كانت الأيام الثلاثة متتابعات ام مجزئة وهذا نجده في قول الإمام مالك رحمه الله وغيره: إن تابع فحسن وإن فرق أجزأ ، فالمؤمن القوي هو الذي يختار الحسن وبذلك يُجازية الله بكثرة الثواب .
فهمت الآن يا أندروس لماذا قال أبا حنيفة وجوب صوم مستمر مدة ثلاثة أيام ... فذلك لصالح للمسلم لكي يزيد أجره عن الله ، فهو لم يخالف التشريع السماوي بزيادة عدد أيام الصيام أو تقليلها لتدعي أن هناك فرقاً شاسعاً ينتج عنه التأثير في الشرائع الإسلامية ، بل أبا حنيفة حث المسلم على كسب ثواب أكبر وفضل عند الله .
فالتشريعات الإسلامية ليست مطابقة على ما يحدث من عبث بالمسيحية عندما تنصلوا من يوم السبت وجعلوه الأحد كما كانت تتخذه الوثنية وعندما سألنا عن الحجة والتشريع السماوي الذي سمح بتغيير السبت فقلتم أن الأمر لا يعود على التشريع لأن اليسوع حرركم من الناموس ، فعلى أي شيء تلاعبتم في الناموس ... فهذا هو العبث والتحريف يا أبو جهل .
يتبع :-
.
.
يقول أندروس أن ما جاء بسورة الأنعام بالآية 153 ( أن هذا صرطي) قرأها أخرين (هذا صراط ربكم) وغيرهم (هذا صراط ربك) بحذف (إن) . ولعل هذه الآية وأمثالها هي التي حملت عثمان على توحيد قراءة القرآن .
للرد : المعلوم هو انه قرأ الأعمش: «وهذا صراطي». وفي مصحف عبد الله: «هذا صراط ربكم». وفي مصحف أبيّ: «وهذا صراط ربك» .
وقلنا مراراً وتكراراً بأن القرآن نزل على الحبيب المصطفى :salla-icon: ولم ينزل على ابن مسعود أو أبيّ ... لذلك عندما نريد أن نأخذ القرآن فنأخذ من رسول الله وليس من أتباعه مثلما يحدث في المسيحية فالمر أصبح سمك لبن تمرهندي دون حجة أو مصدر سماوي .
واما ما حدث في عهد عثمان بن عفان :radia-icon: ما هو إلا أنه نسخ من النسخة التي جُمعت في عهد أبو بكر الصديق :radia-icon: وطلب من كل صحابي يمتلك مصحف خاص به أن يأتي به لتتوحد الأمة على قراءة القرآن من نسخة رسول الله :salla-icon: وليس من مصاحف تحتوي على تفسيرات وأحاديث قدسية . وسنتحدث لاحقاً في هذا الأمر .
حدثني محمد بن عبد الأعلى قال ، حدثنا محمد بن ثور ، عن معمر ، عن أبان : أن رجل قال لابن مسعود : ما الصراط المستقيم ؟ قال : تركنا محمد صلى الله عليه وسلم في أدناه ، وطرفه في الجنة ، وعن يمينه جواد وعن يساره جواد وثم رجال يدعون من مر بهم . فمن أخذ في تلك الجواد انتهت به إلى النار، ومن أخذ على الصراط انتهى به إلى الجنة .
"ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله " ، قيل : " سبيله " = الإسلام ، و صراطه = الإسلام . ولا تركب المسلمين منهجاً غيره ، ولا يبغوا ديناً خلافه ، من اليهودية والنصراينة والمجوسية وعبادة الأوثان ، وغير ذلك من الملل ، فإنها بدع وضلالات ، " فتفرق بكم عن سبيله "
لذلك قال تعالى : إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُوْلَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ (البينة/6)
فمن هم الذين كفروا من أهل الكتاب : لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ ..(المائدة72) فنجد من خلال هذه الاية أن الله تعالى لم يق ( لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح عيسى ..... بل قال المسيح ابن مريم ) وذلك ليبطل ما نسبوه للمسيح أنه يسوع وإنكارهم لأسم عيسى .
إذن ما جاء عن الأعمش بقوله : «وهذا صراطي». وما جاء بمصحف عبد الله: «هذا صراط ربكم». وفي مصحف أبيّ: «وهذا صراط ربك» .... فهذا لا يغير مما جاء بالقرآن من عهد الرسول :salla-icon: إلى وقتنا هذا لأن القرآن واحد ولو تعددت مصاحف الصحابة لأننا نؤمن بسيدنا محمد :salla-icon: رسول الله وما انزل عليه ونتبعه لقول الحق سبحانه :
وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (الأنعام153)
يتبع :-
.
.
قال اندروس جاءبسور طه الآية 94 {قَالَ يَا ابْنَ أُمَّ لَا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَلَا بِرَأْسِي إِنِّي خَشِيتُ أَن تَقُولَ فَرَّقْتَ بَيْنَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلَمْ تَرْقُبْ قَوْلِي } وهو يختلف عن ما جاء بسورة الأعراف آية 150 في قول (قال ابن أم) {وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ قَالَ ابْنَ أُمَّ إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي (150) }لأن ذلك كان سبباً لأرتباك للقارئين والسامعين الذين فهموا أن (ابن ام) فاعل ((قال)) ، فأدخلوا بالطبع ياء النداء أمناً للبس ، وهذا يثبت أن القرآن ليس لساناً عربياً مبيناً ، وأنه لم يلغ حد الإعجاز كما زعم المسلمين لأنه قابل لإصلاح المصلحين اللغويين لأن ياء النداء سقطت من موضعها والسقوط يعني التحريف .
للرد على هذا الأندروس:
جاء بسورة طه :
:kaal:
أَلَّا تَتَّبِعَنِ أَفَعَصَيْتَ أَمْرِي {20/93} قَالَ يَا ابْنَ أُمَّ لَا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَلَا بِرَأْسِي إِنِّي خَشِيتُ أَن تَقُولَ فَرَّقْتَ بَيْنَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلَمْ تَرْقُبْ قَوْلِي {20/94}
وجاء بسورة الأعراف :
:kaal:
وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَى إِلَى قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفًا قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي مِن بَعْدِيَ أَعَجِلْتُمْ أَمْرَ رَبِّكُمْ وَأَلْقَى الألْوَاحَ وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ قَالَ ابْنَ أُمَّ إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي وَكَادُواْ يَقْتُلُونَنِي فَلاَ تُشْمِتْ بِيَ الأعْدَاء وَلاَ تَجْعَلْنِي مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ {7/150}
{ قال ابن أم } لوقوعها جوابها لحوار مقدر دل عليه قوله { وأخذ برأس أخيه يجره إليه } لأن الشأن أن ذلك لا يقع إلاّ مع كلام توبيخ، وهو ما حكي في سورة طه بقوله :
{ قال يا هارون ما منعك إذ رأيتهم ضَلوا ألاَّ تتبعنِ أفعصيت أمري } (92، 93)
على عادة القرآن في توزيع القصة، واقتصاراً على موقع العبرة؛ ليخالف أسلوبُ قصَصه الذي قصد منه الموعظة أساليبَ القصّاصين الذين يقصدون الخبر بكل ما حدث.
و{ ابنَ أم } منادى بحذف حرف النداء، والنداء بهذا الوصف للترقيق والاستشفاع، وحذف حرف النداء لإظهار ما صاحب هارون من الرعب والاضطراب، أو لأن كلامه هذا وقع بعد كلام سبقه فيه حرف النداء وهو المحكي في سورة طه :
{ قال يا بن أم لا تأخذ بلحيتي }(94)
ثم قال، بعد ذلك { ابنَ أم إن القوم استضعفوني } فهما كلامان متعاقبان، ويظهر أن المحكي هنا هو القول الثاني، وأن ما في سورة طه هو الذي ابتدأ به هارون، لأنه كان جواباً عن قول موسى:
{ ما منعك إذ رأيتهم ضَلوا أن لا تتبعن }
[طه: 92، 93].
واختيار التعريف بالإضافة؛ لتضمن المضاف إليه معنى التذكير بصلة الرحم، لأن إخوة الأم أشد أواصر القرابة؛ لاشتراك الأخوين في الألف من وقت الصبا والرضاع.
وفتح الميم في { ابن أم } قراءة نافع، وابن كثير، وأبي عَمرو، وحفص عن عاصم، وهي لغة مشهورة في المنادى المضاف إلى أم أو عَم، وذلك بحذف ياء المتكلم وتعويض ألف عنها في آخر المنادى، ثم يحذف ذلك الألف تخفيفاً، ويجوز بقاء كسرة الميم على الأصل، وهي لغة مشهورة أيضاً، وبها قرأ ابن عامر، وحمزة، والكسائي، وأبو بكر عن عاصم، وخلفٌ.
تدبر ياعزيزي بعقل متفتح ولا تتدبر بعقل حاقد كاره لما يقرئه.
.
بارك الله لنا في هذاالمجهود لعظيم , وجعله الله في ميزان حسناتك
اللهم آمين
.
يقول أندروس أن من فظائع التحريف اللفظي في القرآن ما جاء بسورة يونس الآية 90 : { لمن خلفك آية } (بالفاء) ، وفي بعض النسخ { لمن خلقك } (بالقاف) .اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sa3d
فياعبقري زمانك : تقول (( في بعض النسخ)) .. ممكن حضرتك تقدم لنا هذه النسخ ؟ التي تحتوي على { لمن خلقك } (بالقاف) أم أنك جبان وكاذب وليس لديك دليل مادي وأكتفيت بالكلام فقط ؟ .
وغير ذلك : قد يكون احد من الناس أوالصحابة قرىء { لمن خلفك آية } (بالفاء) ففسرها بقول {لمن (خلقك)} أي ((لخالقك)) آية أي كسائر الآيات الربانية في الكون ، فما هو العيب في ذلك ؟
----------------------------
وكررت نشر جهلك بقول : أن ما جاء بسورة الكهف بالآية 38 {لَّكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَدًا {18/38}} وفي بعض النسخ (( لكن هو الله ربي ولكن أنا لا إله إلا هو ربي )) .
فقال البيضاوي رداً على أبو جهل أندروس :
"لكنا هو الله ربي ولا أشرك بربي أحداً"أصله لكن أنا فحذفت الهمزة بنقل الحركة أو دونه فتلاقت النونان فكان الإدغام، وقرأابن عامر و يعقوبفي رواية بالألف في الوصل لتعويضها من الهمزة أو لإجراء الوصل مجرى الوقف، وقد قرئ لكن أنا على الأصل وهو ضمير الشأن وهو بالجملة خبراً له خبر أنا أو ضمير" الله"و"الله"بدله وربي خبره والجملة خبر أنا والاستدراك من أكفرت كأنه قال: أنت كافر بالله لكني مؤمن به، وقد قرئ لكم هو الله ربي ولكن أنا لا إله إلا هو ربي .
نسأل الله عز وجل أن يلهمنا الصبر على هؤلاء الجهلة امثال أندروس وغير مِن مَن يدعون العبقرية ويجادلون في القرآن بجهالة .
يتبع :-
.
جزاكم الله خيرا أخانا الحبيب وأستاذنا السيف البتار
مجهود رائع
بارك الله فيكم
:98-: :1: :dana:
الاخ الحبيب السيف البتار
مجهود رائع ومتميز
بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك
.
أخوتي في الله { khaled faried و ebn_alfaruk } جزكم الله خير الجزاء على المرور والمتابعة .
يقول أندروس أنه جاء بسورة يس الآية 38 (( والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم )) .. فقد زعم بعض المسلمين أن مدلول الآية ليس صحيحاً ، لأن العلم قد أثبت أن الشمس لا تجري ، فأدخلوا على الآية (لا) النافية فصارت (( والشمس لا تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم )) فالنفي والإثبات ضدان لا يجتمعان ... ويستمر أندروس في قوله : نعتقد نحن المسيحيين أن الوجه المثبت لهذه الآية ليس المقصود منها تقرير حقيقة علمية أو حتى التلميح إليها .
يا أندروس : إن كنت تحسب نفسك من الأمة المسيحية فيا للعار .. وإن كنت ممثل لها فيا للعار ، الكذب طريقك من بداية كلامك ولم تذكر كلمة صادقة . تقول أنه زعم بعض المسلمين أن مدلول الآية ليس صحيحاً .. أين دليلك ؟ وتدعي أن العلم أثبت أن الشمس لا تجري ... أين دليلك ؟
ثم تستمر في الكذب بقولك ((فأدخلوا على الآية (لا) النافية)) النافية فصارت (( والشمس لا تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم )) .... أين دليلك ؟
واضح إن تعاليم دينك الكذب .... فنشكرك على هذا التوضيح ، فنكتفي بإظهاره ليعلم المسلم الذي لا يعلم شيء عن حوارات الأديان ان ممثلين المسيحية كذبه والكذب من تعاليم ديانتهم بدليل أن أندروس يستخدم هذا الأسلوب والمواقع المسيحية تؤيده .
يقول الإمام البيضاوي
والشمس تجري لمستقر لها " لحد معين ينتهي عليه دورها ، فشبه بمستقر المسافر إذا قطع مسيره ، أو لكبد السماء فإن حركتها فيه يوجد فيها بطء بحيث يظن أن لها هناك وقفة قال :
والشمس حيرى لها بالجو تدويم
أو لاستقرار لها على نهج مخصوص ، أو لمنتهى مقدر لكل يوم من المشارق والمغارب فإن لها في دورها ثلثمائة وستين مشرقاً ومغرباً (ونرَ ذلك داخل المعباد الفرعونية)، تطلع كل يوم من مطلع وتغرب من مغرب ثم لا تعود إليهما إلى العام القابل ، أو لمنقطع جريها عند خراب العالم . وقرئ (( لا مستقر لها )) أي لا سكون فإنها متحركة دائماً و (( لا مستقر )) على أن (( لا )) بمعنى ليس .
كما نقول { نمارس الرياضة لا للترفيه ( أو ليس للترفيه)) بل للمحافظة على الصحة (فـ {لا} تأتي بمعنى ليس)} / " ذلك " الجري على هذا التقدير المتضمن للحكم التي تكل الفطن عن أحصائها . " تقدير العزيز " الغالب بقدرته على كل مقدور . " العليم " المحيط علمه بكل معلوم .
فأين ما جاء على لسانك وقلمك أيها الكاذب أندروس بقولك : (( والشمس لا تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم )) ؟
وكذلك أجدك تنفي أن الآية تثبت حقيقة علمية ... فاكشف بما في صدرك وصدر أتباعك ، فرضيت ام لم ترضى فالحقيقة العلمية كشفت وأثبت أن للشمس حركة واحد وليس حركتين وهذا ما أشار به القرآن بأكثر من ألف وأربعمائة عاماً . إذن العلم هو الذي أقر بالحقيقة العلمية التي جاءت بالقرآن وليس القرآن هو الذي أثبت الحقيقة العلمية لحركة الشمس ، فإن كنت تريد أن تنفي أن الآية تثبت حقيقة علمية فعليك بمحاسبة العلماء وليس من خلال التشكيك في القرآن ... فموت بغيظك أيها الملعون ، عليك لعنة الله والملائكة والناس أجمعين .
يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ (الصف /8)
.