فى حلقة اذاعتها قناة دريم 2 الفضائيه اليوم 7-7-2006 الساعة 2 ظهرا كانت بين قمص كنيسة مسطرد والأستاذ ابراهيم عيسى الصحفى ولم استمع الا اواخرها وكانوا يتكلمون عن لوحه دافينشى وقال القمص بأن دافينشى كان فنان ولكن تلبسه روح فيكتب هذه الشيفرات روحانيا وقال بأن شيفرة الكأس معناها الزواج وأن رسم الكأس لم يكن ظاهرا
عندكا وجدوا اللوحه وأنه قد ظهر بعد الترميم وواضح بأن الموضوع به وجهات نظر متباينه كما قال القمص بأن صورة من يجاور المسيح مختلف فيها هل هى مريم المجدليه لأنها كانت بدون ذقن ام غيرها والأمر العجيب بأن الله قد اظهر العديد من المسائل هذه الأيام ومنهم بدون تدخل من أحد منها وثائق البحر الميت التى تنفى بان المسيح ابن الله ثم لوحة دافينشى التى تقول بان المسيح كان متزوجا من مريم المجدليه ثم ظهور اخوة للمسيح وكانوا ينكرون ذلك ثم اعترفوا به وله ايضا بنات
ثم ظهور الأب مكسيموس الذى جاء من أمريكا بفكر مختلف عن ما هو متعارف عليه لدينا الذى كان لايبيح الطلاق
شيىء غريب أن يحدث كل ذلك متلاحقا وبدون فعل أحد وهذا معناه بأنه يوجد خلافات سببها تكتم الأمور الصحيحة فكل فئة تظهر الآن ما عندها و الله سوف يظهر الحق حسب قوله
)وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقاً) (الاسراء:81)
)يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ) (الصف:8)