بارك الله فيك يا استاذنا السيف البتار.....
وانا ايضا سمعت نفس هذا الموضوع.....اي ان ازر ليس ابا لإبراهيم:salla: ....
بارك الله فيك يا استاذنا السيف البتار.....
وانا ايضا سمعت نفس هذا الموضوع.....اي ان ازر ليس ابا لإبراهيم:salla: ....
أحب أن أسجل إعجابي الشديد بكل من الأخوان الفيركلاي و عبد الله القبطي .. وذلك لسعة أفقهما .. والأعتدال في طرح أسباب الخلاف وتقريب وجهات النظر..:p015: :p012: بارك الله فيكما..
و أحب أن أشكر الأخ و الأستاذ إبن الفاروق و أحييه على صدقه و أدعوه أن لا يفارق المنتدى.. و أرجوه أشد الرجاء و من يعرفه فليبلغه بذلك .. فنحن بحاجة لصراحته و وضوحه في قول الحق بأسلوب كيس مؤدب .. وأقتبس من قوله ..
:p012: :hb:اقتباس:
فنحن قوم لا يعرف لدينا الحق بالرجال وإنما يعرف الرجال لدينا بالحق والمفسر بشر يجتهد يصيب أو يخطئ
إختلف الأئمة الأربعة على قضايا فقهية أهم من تلك القضية و بعضهم كان مُعاصراً للبعض منهم.....و لكن كل منهم إحترم رأى الآخر .... و كانت نهاية أى فتوى أو قول لأى منهم هى: و الله أعلم!
و فى رأييى أن الحديث لا يختلف مع الآية...سواء كان آزر هو أبو إبراهيم أو تارح...أو حتى زيد أو عبيد....فإبراهيم كان صفحة بيضاء و بداية لكتاب جديد و عهد جديد بين الله و بين البشر...و لذا كان لقبه: أبو الأنبياء....فلا يهم إن كان أباه كافراً أم مؤمناً....فهو أول صفحة فى كتاب من الأنبياء..كانت نهايته و صفحته الأخيرة هى مُحمد (صلى الله عليه و سلم).....فهو خيار من خيار من خيار كما قال!
و ما سجد أى من أجداده لصنم قط!
اقتباس:
اخي سيف هل يصح الاستدلال بحديث منكر ؟
كل كلام بنيته على حديث ليس له اصل في السنة
ونحن امة اسانيد فكيف تستدل هكذا
المسأله ليست تعصب لمذهب او رأي المسأله علمية بحته والشيخ
الحديث صحيح
اخراجه البيهقي في دلائل النبوة1/166
والبينة على من ادعى
اتحدى من لديه القدرة على اثبات ان الحديث منكر
في اتنظار من ادعي ضعفه او انكاره
أي حديث هدا يا اخوة ???
الحديث الصحيح هنا
أخرج البخاريّ في صحيحه حديث: ((يلقى إبراهيم أباه آزر يوم القيامة، وعلى وجه آزر قترة وغبرة، فيقول له إبراهيم: ألم أقل لك لا تعصني، فيقول أبوه: فاليوم لا أعصيك، فيقول إبراهيم: يا رب إنك وعدتني أن لا تخزيني يوم يبعثون، فأي خزي أخزى من أبي الأبعد؟ فيقول الله تعالى: إني حرمت الجنة على الكافرين، ثم يقال: يا إبراهيم، ما تحت رجليك؟ فينظر، فإذا هو بذيخ متلطخ، فيؤخذ بقوائمه فيلقى في النار))
شوف ماقال عمه فلايستطيع أحد أن يصرف اللفظ فهنا ثابت من الكتاب والسنة
اما حديث « لم أزل أنتقل من أصلاب الطاهرين إلى أرحام الطاهرات » فهو ضعيف أشار إلى ضعفه النيسابورى فى تفسيره ،وعلى التسليم بصحة الحديث فغاية ما فى الحديث صحة أنكحة الجاهلية فالحديث محْمُولٌ على أنه ما وقع في نَسَبِه ما كان سِفَاحاً ، كما وَرَد في حديث آخر « وُلِدْتُ مِنْ نكاحٍ لا مِنْ سفاحٍ » .
اخي السيف البتار بارك الله فيك
الحديث و ان صح فانه يتكلم عن النكاح لا عن الدين فالطهر هنا هو طهر الزواج اي ان نسب النبي صلى الله عليه وسلم لم يختلط فيه اي زنا و سفاح معاذ الله
اما احتمال كون الاباء كفار فهذا وارد
و مما يشير الى ذلك زوجة نوح عليه السلام فانها كافرة و مع هذا فان سام بن نوح عليه السلام كان ابنها و اليه ينتسب الانبياء عليهم السلام
و مما يدل على ما ذكرناه قول بن عباس رضي الله عنه و الله ما بغت امراة نبي قط و لكنهما كفرتا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهاعتراض على ما نقله مدير المنتدى الأخ السيف البتار
فالاسلام دين حجه وبينه ودليل وليس دين كهنوت والعالم يؤخذ منه ويرد ولو بلغت عمامته قبة المسجد
والبينه بالحجه والدليل .
أولاً لم تقدم حجه على ما ذكرت سوى إستشهادك بأن الاب ممكن أن يكون شخص أخر غير الأب الحقيقي وضربت مثال لعصور بعيده وهذا يجوز
ولكن حينما نضرب مثال بالعصر الحالي والمتحدث حي والمُحدث عنه حي فهذا يقصد به أنه هو الأب الحقيقي أزر . فليس هناك ما يمنع ذكر عمه أو خاله بل المقصود به الاب الشرعي لابراهيم عليه السلام . ولا أجعل ما يجعلك تعتقد أن كفر أزر سينال من شرف نبوة محمد (ص)أو نبوة إبراهيم عليه السلام . هل قال الله تعالى أنه لايرسل ولا يوحي الى من كان أبواه مشركين أو أن العقل يحيل ذلك ؟ .بالطبع لا
إذاً فإيمان ابراهيم ونبوته لايتأثران بكون أباه مشركا فلماذا لابد أن يكون أباه مؤمنا . كلنا كمسلمين نعلم أن أبوى الرسول ماتا على الكفر وهذا ليس عيباً ولو كان به ما يعيب رسول الله أو رسالته ما قال أبي وأبوك في النار !!!. وهذا لا ينقص من نبوة رسول الله أيضاً. بل قال في الحديث الشريف "أنا خيار من خيار، مازلت أنتقل من أصلاب الطاهرين إلى أرحام الطاهرات">
حديث صحيح اخرجه البيهقي في دلائل النبوة1/166 . فلو علم صناديد الكفر عيب في نسبه وطهارته لكذبوه .
نعود الى إبراهيم عليه السلام. قَالَ سَلَامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا (47) " مريم . وعد أبوه بالإستغفار .
" رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ "
والايه المشتركه التي نهت الاستغفار للمشركين
( مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَن يَسْتَغْفِرُواْ لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُواْ أُوْلِي قُرْبَى مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ (113)
وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلاَّ عَن مَّوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لأوَّاهٌ حَلِيمٌ (114)سورة التوبة .
بعد استغفاره له بين له الله بالوحي أنه عدو له ولن يغفر له فتبرأ منه كذالك تبين لرسول الله أن أبويه في النار فقد يكون وصلت إليه دعوة سيدنا إبراهيم فأعرض عنها وهذا وارد في الحديث الصحيح ( أبي وأبوك في النار ) . فلم يجد النبي حرج من قول ذالك وليس معنى الكفر هو النيل من طهارة نسب الانبياء لذالك حاول اليهود والمسيحيين مراراً اللعب على هذا الوتر لدرجة أن ضربوا المثل بأن الكفر زنى لينالوا من نسب الانبياء كما نسبوا الزناء الحقيقي للانبياء في كتبهم المحرّفه . وتم ضرب جميع شبهاتهم بفضل الله.
واليكم صورة شجرة الانبياء تؤكد بأن أذر هو أبو إبراهيم عليه السلام .
وإليكم الاثبات التالي لشجرة الانبياء التي تؤكد أن أذر هو أبو سيدنا إبراهيم
ملف مرفق 15580
أخي السيف البتار مطالب بالقرينة من كتاب الله أوالسنه بأن آزر لم يكن الأب الحقيقي لسيدنا ابراهيم .
فإن لم تجد فقد تبين الحق
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا عزيزي .. أنا لست مُفسر للقرآناقتباس:
أولاً لم تقدم حجه على ما ذكرت سوى إستشهادك
أخي السيف البتار مطالب بالقرينة
أنا نقلت ما جاء عن الإمام الشعراوي وليس بكلامي
هناك إختلافات في الآراء حول هذا الأمر وهذا لا يغير شيء في الإيمان إن كان آزر ابيه أو عمه
إعتراضك هو إعتراض على تفسير الإمام الشعراوي رحمة الله عليه فقط ، ومن يملك من العلم ما يفوق علمه فليتقضل .
.
تقول
لك ما شئت من جهة نظرك ، ولكن لا يقلل من علم الإمام الشعراوي امام علمكاقتباس:
فإن لم تجد فقد تبين الحق
شكرا على التفاعل
.