المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ahmed_Negm
[SIZE="6"]
ماذا عن الدكتور القس (إبراهيم خليل فليبس) عضو سنودس وأشهر شخصية نصرانية علمية في اللاهوت في نصف القرن الماضي؟ وماذا عن (عبد الأحد داود)، كبير الأساقفة الآشوريين بالعراق؟ وماذا عن رئيس أساقفة تنزانيا (جون موايبوبو)؟ وماذا عن (فردريك دولا مارك) كبير أساقفة جوهانسبرج؟
وإذا كان ابن قيادي في حماس قد تنصر بعد هجرته لأمريكا، فماذا عن أخت الأنبا (بيشوي)، سكرتير المجمع المقدس، والرجل الثاني في الكنيسة المصرية، والمرشح لخلافة (شنوده)، وقد منَّ الله عليها بالإسلام، وتزوجت من مسلم وأنجبت منه.
إن قائمة المسلمين الجدد طويلة، لكنها تخلوا بفضل الله من المرضى النفسيين والمغيبين عن واقعهم والمتنكرين لدماء إخوانهم وقضيتهم قبل دينهم.
فهذا الـ(جوزيف) (مصعب سابقا) لم يجد وسيلة إعلامية يعلن من خلالها عن تنصره سوى صحيفة هاآرتس اليهودية التي أجرت لقاء مطولا معه نسى فيه قضية فلسطين ونسى بلده وراح يرسل أشواقه وحبه لإسرائيل ويعتبرها الضحية ويحذرها من حماس!!