حمل افلام (الإعجاز العلمي للكتاب والسنة)...!

التكنولوجيا الموجودة في الطبيعة


يستطيع الدلفين أن يحدّد اتجاهاته بواسطة أصوات الأمواج، ويمكنه أن يبصر داخل ظلمات البحار أفضل من الإنسان بكثير. كما أنه قادر على السباحة في الماء بسرعة بفضل جلده الأملس. أما الفيلة فإن خرطومه يحتوي على آلاف الأعصاب، وتحتوي أقدامها على أنظمة تلقائية، وهناك تواصل عال للغاية بين أفرادها...

جميع هذه الأنظمة عمل الإنسان على تقليدها واتخاذها مثالا له. والحال أن هذه الكائنات الحية زُودت بهذه الأنظمة منذ اللحظة الأولى لوجودها. في إحدى آيات القرآن الكريم يبين الله تعالى خالق الكون والكائنات، أنه أوجد الدلائل لكي نفكر في عظمة خلقه.


مددة: 43 دقيقة


حجم الفلم 82 ميكا بايت


اضغط هنا

حقيقة الحياة الدنيا




حجم الفلم : 110.717 KB


اضغط هنا

المحبة والتعاون لدى الكائنات الحية


الاتحاد… التعاون… التضحية… الإيثار...

تعتبر هذه الخصائص صفات مثالية في كل مجتمع، وكل إنسان يتمنى أن يعيش بين أناس يتمتعون بهذه الفضائل. والفيلم الذي سوف تتابعونه يعالج هذه الخصائص الأخلاقية الجميلة.

…لكن أبطال هذا الفيلم ليسوا بشرا


مددة: 43 دقيقة

حجم الفلم 82 ميكا بايت

اضغط هنا

التضحية في كل مكان




فلم رائع يتحدث عن تضحية الحيوانات ويتناول عظمة الله تعالى


حجم الفلم : 101.273 KB

اضغط هنا

هلاك الأم 1- 2



يتناول هذا الفلم الأقوام الهالكة مثل قوم عاد والفراعنة وقوم ثمود وقوم لوط

حجم الفلم الأول: 65.175 KB


اضغط هنا



حجم الفلم الثاني : 88.193 KB

اضغط هنا

التاريخ الدموي للشيوعية (1)


كان القرن العشرون أكثر مراحل التاريخ دموية. فقد قتل أكثر من 250 مليونا في الحروب والمجازر الجماعية والجرائم السياسية. وأكبر مسؤول عن هذه الوحشية المخيفة هي الإيديولوجيا التي أطلقت على نفسها "الشيوعية"، فهذه الإيديولوجية وعدت الإنسان بالعدل والمساواة، بيد أنها لم تجلب له سوى الدماء والدموع والموت والخوف…

في هذا الفيلم سوف يتم تناول الفترة الدّموية للشيوعية، وسوف ترون كيف ساقت هذه الإيديولوجية البشرية إلى وحشية مفزعة.

إن نجاة الإنسان من جحيم هذه الوحشية لن يتحقق إلا إذا أدرك الغاية من وجوده. فالإنسان ليس نوعا من الحيوانات وجد مصادفة ويخوض صراعا من أجل البقاء كما ادعى الداروينيون والشيوعيون والفاشيون. الإنسان مخلوق لله تعالى، وهو كائن مكرّم يحمل قبسا من روحه تعالى. والغاية من حياته أن يعيش وفق ما علّمه من أخلاق كريمة ويتأدب بأدبها

مددة: 38 دقيقة

حجم الفلم 72 ميكا بايت

اضغط هنا

التاريخ الدموي للشيوعية

الجزء الأول


كان القرن العشرون أكثر مراحل التاريخ دموية. فقد قتل أكثر من 250 مليونا في الحروب والمجازر الجماعية والجرائم السياسية. وأكبر مسؤول عن هذه الوحشية المخيفة هي الإيديولوجيا التي أطلقت على نفسها "الشيوعية"، فهذه الإيديولوجية وعدت الإنسان بالعدل والمساواة، بيد أنها لم تجلب له سوى الدماء والدموع والموت والخوف…

في هذا الفيلم سوف يتم تناول الفترة الدّموية للشيوعية، وسوف ترون كيف ساقت هذه الإيديولوجية البشرية إلى وحشية مفزعة.

إن نجاة الإنسان من جحيم هذه الوحشية لن يتحقق إلا إذا أدرك الغاية من وجوده. فالإنسان ليس نوعا من الحيوانات وجد مصادفة ويخوض صراعا من أجل البقاء كما ادعى الداروينيون والشيوعيون والفاشيون. الإنسان مخلوق لله تعالى، وهو كائن مكرّم يحمل قبسا من روحه تعالى. والغاية من حياته أن يعيش وفق ما علّمه من أخلاق كريمة ويتأدب بأدبها

مددة: 38 دقيقة

حجم الفلم 72 ميكا بايت

اضغط هنا

التاريخ الدموي للشيوعية (2 )

الجزء الثاني


ما تشاهدونه في هذا الفيلم من حقائق تاريخية تبين أن الشيوعية التي رفعت شعارات براقة مثل العدل والمساواة لم تجلب للإنسانية في الحقيقة سوى الدماء والموت. فأصحاب هذه النظرية المدمرة، مثل ماركس وأنجلز ولينين هم المتسببون في قتل أكثر من 50 مليون إنسان، لقد تحولت الشيوعية إلى" مستنقع دماء".

وهناك شخص آخر يتحمل وزر كل هذه الوحشية بشكل خفيّ، إنه شارلز داروين. فحسب كارل ماركس داروين هو الذي وضع أسس الشيوعية من الناحية العلمية… عندما كان الشيوعيون يقيمون ثوراتهم الدموية ويرتكبون الإبادة الجماعية ويشعلون الحروب كانوا في الحقيقة يطبقون نظرية داروين.

فهذه النظرية تعتقد أن الإنسان من فصيلة الحيوانات، وهو يعيش وفق قانون الصراع، وبالتالي لا مفر من الحروب. والأخطر من هذا كله أنها تنكر إنكارا كاملا وجود الله تعالى…

فخلاص البشرية من الشيوعية ومن جميع النظريات الدموية الأخرى لن يتحقق سوى بهدم دعائم هذه النظرية الخادعة.

وعندما يتخلص الإنسان من سحر الداروينية والفلسفة المادية، في ذلك الوقت فقط سوف يعرف ربّه وخالقه، ويعيش وفقا للأخلاق التي علمها إياه

مددة: 39 دقيقة

حجم الفلم 72 ميكا بايت

اضغط هنا

التاريخ الدموي للشيوعية (3)

الجزء الثالث


شيوعية الشرق الأقصى

يعتبر الصينيون من بين الشعوب التي أسست أقدم الحضارات، وقد عاشوا لمدة قرون منغلقين على أنفسهم، وحافظوا بإصرار على عاداتهم وثقافتهم. بيد أنه، ومع حلول القرن التاسع عشر بدأت أبواب الصين تفتح على العالم الخارجي. وكان الأوروبيون وعلى رأسهم الإنجليز أول الداخلين. ومع قدوم الأوروبيين بغرض التجارة حملوا معهم إلى الصين ثقافاتهم الخاصة بهم. وكانت هذه الثقافة ممتزجة أيضا بالأفكار الغربية. ومن بين هذه الأفكار كانت نظرية التطور لداروين…

في هذا الفيلم سوف تتابعون الوحشية التي جلبتها الشيوعية المدعومة من نظرية التطور إلى الشعب الصيني


مددة: 55 دقيقة

حجم الفلم 113 ميكا بايت

اضغط هنا

بديع صنع الله في الألوان

هل تخيلتم مرة كيف تكون الحياة في عالم كله سواد؟

عالم لا ألوان فيه، كل شي فيه أسود ورماديّ….

لا شك أن مثل هذه الحياة تكون عذابا مَقيتًا بالنسبة إلى الإنسان. لكن الأرض على غير ذلك، فهي زاخرة بالألوان. فالأرض قد خلقت، وكل جزء فيها متناسق تماما مع الأجزاء الأخرى. ألوان أخاذة، غابات خضراء، مياه زرقاء، وجبال شاهقة وبحار مترامية الأطراف…

كل هذه الأشياء خلقها الله تعالى. وكل إنسان ذو عقل وضمير يدرك هذه الحقيقة بسهولة عندما يلقي نظرة على ما حوله. فالله تعالى خلق كل شيء حتى يعرفنا بنفسه ويدفعنا إلى التفكير في خلقه. إنّ علم الله تعالى وسع كل شيء.

هذا الفيلم يتناول الألوان التي هي إحدى النعم التي من الله بها على الإنسان، ويتناول قدرة الله عز وجل في خلقها


35 دقيقة

75.85 ميجابايت

اضغط هنا