بسم الله الرحمن الرحيم
بارك الله فيك وجزاك الله خيرااقتباس:
أخي في الله أبو على الفلسطيني الأكرم
نسأل الله أن يفك أسر فلسطين وأقصاها وأهلها ، وأن يُفرج هذه الكُربه عن أهلها
لم اتحدث عن ايقونات اخي الفاضلاقتباس:
الآيقونه التي وضعتها لا أتذكرها ، وهي ليست من الأهميه بمكان بقدر أهمية الموضوع نفسه .
قد يكون هذا محل الخلاف ولكن لا اريد الخوض فيهاقتباس:
فانتظار دجال على شخص صغير الحجم وبمثل حجمنا ، وحتى غير مُكتمل وأعور وقبيح ، ومعه جنه ونار ، هو ضرب من عدم إستعمال العقل وأخذ ما ورد عنه بظاهره
ربما التبس عليك الامر اخي بين مشاركتي ومشاركة الاخ مسلم. فانا لم اتحدث عن خواطر اطلاقا انما اجبت الاخ الياس كنعان حينما سال ان كان ادم عليه السلام حذر ذريته من الدجال ام لااقتباس:
هل موضوعي هذا خاطره ولا تراهُ إلا كذلك ، أخي هذه الشبكه الضخمه " شبكة أتباع المُرسلين " ليست شبكه لطرح الخواطر ، هذه الشبكه التي عليها ملايين الصفحات التي لا تحتوي هراء بل كُل صفحه تحتوي علم يُنتفع به ، فأنا لوحدي لي على هذه الشبكه على الأقل 1000صفحه ، وقس على غيري ، ولو كان هذا الملف خاطره عابره ، لما مرت على القائمين على هذه الشبكه بمنتدياتها المُختلفه .
راجع تعليقي اخي الحبيب فلم اذهب الى ما ظننتاقتباس:
أخي هذه الشبكه يقوم عليها عُلماء أفذاذ ، وليست شبكة طرح خواطر ، ولا مكان للخواطر عندهم ، وهُناك عُلماء أفذاذ يُعرض عليهم ما يتم طرحه ويدرسون كُل ملف ، ولو لم يكن هذا الملف يستحق العرض والمناقشه لما تم تنزيله ، أو إبقاءهم لهُ ، ولما وصل لهذا العدد من القُراء لهُ ، ولكُل إنسان رأيه وعقله وفكره ، وليس من العدل إذا لم يتطابق رأيك مع رأيي بأن أعتبر ما تطرحه مُجرد خاطره والسلام .
قد نتفق ونختلف والاختلاف لا يفسد للود قضية. وقد ظننت ان ردودك مكررة لعدم وجود اقتباس فاعتذر لك ان ازعجك ذلك. كما لفت نظري تاريخ التوقيع في شعبان ونحن الان في شهر شوال فظننت ذلك هذا كل ما في الامراقتباس:
ومن أحاديث رسول الله كما أكدت أخي أن هذا الدجال ، من المؤكد أنه سيظهر في أُمة مُحمد ويقصدها بالذات دوناً عن باقي الأُمم ، وسيوجه أذيته لها وهذا ما حصل ، وهذا ماثلٌ للعيان ولكُل ذي لُب وعقل وفي زمننا هذا بالذات وما سبقه ومنذُ بداية خروجه .
وهل هُناك عور أو أعور واضح عوره ، ولا يرى إلا بعين واحده هي عين البطل والظلم والقهر ، وحتى هذه مُشوهه رؤيته فيها ، وإغماض عينه الأُخرى عن الحق غير هذا الدجال الذي وصفناه
حياك الله