للرفع
عرض للطباعة
للرفع
مدرس مهزوز معندوش شخصيه ظالم صفات زفت
:p018:
لكن أكيد الروح القدس هتغفرله
بالفعل هي صفاته....
وأهمها....
الظلم........
بانتظار مشاركتك في الاجابة على سؤال
(كم ظلماً أوقع المدرس ؟؟؟)
لا عندهم منطق ولاعقل مثلهم مثل العالم الهندي متعلم ومتنور بس بالاخير يطلع ولا مواخذه ثور يعبد الفار والبقر وهم يعبدون الصليب والشيطان :p018:
بسم الله الرحمن الرحيم
حسناً
المظالم التي وقع فيها هذا المدرس في نظري هي كالتالي
أولا: معاقبة التلميذ و هو لا يعلم أن ما فعله خطأ من الأساس
ثانياً : هذا المدرس يتسم بسرعة الانفعال و العصبية حيث أنه ما إن أخطأ التلميذ حتى أقم على عاقبة الجميع بلا ذنب جنوه وهذا هو الظلم الثاني
وحيث أنه في بعض الأحيان المساواة في الظلم عدل(صحيح أن ذلك لا ينطبق هنا و لكن لنتنازل)
فإن الظلم الثالث هو ناتج عن دم المساواة في الظلم!!!
انتظر المدرس حتى عاد ليه هدوءه ...... ثم اتشف ان ما فعله خطأ
وهكذا أحب المدرس باقي التلاميذ فصام ثلاثة أيام (تكفيراً عن يمينه) ليخلصهم من ظلمه لهم!!!
يا له من مدرس!
والآن يا زميلي المسيحي.....
.
أنت بالتأكيد تعلم ما أشير إليه هنا
.............................
أليس كذلك؟؟؟
والآن انظر عزيزي انصراني كيف تصف الذي خلقك.......
تعقل......قبل وصفك ربك ضمنا بذلك..
أولا آدم أكل من الشجرة ...
أي شجرة ؟؟
شجرة معرفة الخير و الشر
إذن لم يكن يعلم أن أمر الله شر أن يعصيه و خير أن يطيعه ..صحيح؟؟؟؟؟؟
كيف لله العادل أن يعاقبه على شيء لا يعلمه
سبحان الله!!!
ثم بعد ذلك....
لنتنازل و نقول أن آدم أخطأ...
تنازلاً
أنت تصف ربك بالانفعال سرعته ... ألا تعلم ذلك؟؟
مامعنى أن يخطيء آدم فتكون الأرض ملعونة؟؟
؟؟
هل هذا كلام يفعله عادل؟؟
هذ لا يدل إلا على ضد الحكمة وسرعة الانفعال
هذا ما تصف به ربك ضمنياً
ثم بما أن المساواة في الظلم عدل
لكنك تصف ربك بأنه __بعد ظلمه الأول_ لم يكتف به (أستغفر الله)
بل ظل الظلم الاخر وهو عدم المساواة في الظلم!!
مامعنى أن يظل البشر من لدن آدم حتى المسيح عليه السلام يموتون و يذهبون إلى الهاوية مهما كانوا مطيعين لله..
ليس ذلك فقط
ولكن من كان بعد المسيح و صلبه (كما تدعون) فلا يذهب للهاوية و إن فجر
فيسوع يتحمل خطيئتك!!
اسأل نفسك .. هل هذا عدل؟؟؟
ثم أحب الله العالم فأرسل ابنه ليحمل الخطية... ليخلصهم ... من ظلمه لهم أولاً
أليس كذلك؟؟
أعمل عقلك و اعلم
إنها فقط حياة واحدة وقرار واحد
حسنا نكمل
هذا هو سبب سؤالي عن السارق الذي ذكرته في بدء الموضوع
تقولون أن الله أحب العالم فأرسل ابنه
أولا هو ظلمهم فهذا يحسب بالسالب .
ثم بعد مرور هذا القرون أخيراً عدل ..
هذا فقط يرجعنا لنقطة الصفر!!
لا حب و لا أي شيء
مثل السارق الذي سرق منك شيئاً
ثم أعاده...
هل هو يحبك؟؟؟؟؟؟؟
لا إله إلا الله محمد رسول الله