عرض للطباعة
يا أستاذاقتباس:
المسيحية أكثر تناقضاً من الإسلام ..لذا أنا لست نصرانياً .. ولكن ما يعجبني في هذه الديانة أن القساوسة ألغو بعض آيات القتل
يجب ان تكون لك قاعدة عامة تستند عليها ... مفيش حاجة اسمها (ما يعجبني) ... دي مش بيعة طماطم ولا كلام قهاوي.. دي عقيدة .
أخي السيف البتار ..
أنا أجاوب على قدر السؤال ..
فالأخ الأشبيلي كان واضحاً عندما سألني التالي:
فلذلك أجبته على قدر سؤاله ..اقتباس:
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ انتظر الاجابة منك اخي من منطلق فكرك (على طريق الالحاد)
أما في اقتباسك لكلامي .. فيبدو أنك نسيت اقتباس جملتي الأخيرة التي قلت فيها:
إذاً فهي قاعدة خاصة لي أنا وليست عامة على البشرية .. لكنها في رأيي مقنعة ..اقتباس:
خمسة طرق كتبتها لك وهي وليدة اللحظة .. ولكن أعتقد أني هكذا أفرق بين الحقيقة والوهم ..
هل أنت غير مقتنع بها؟ لماذا؟ ما سبب استنكارك لها؟
أختي القابضة على الجمر ..
في نهاية المطاف الدين النصراني دين مبني على أساس خاطئ .. وأنا لا أؤمن بمعتقداتهم نهائياً .. ولكنهم في أبسط الأحوال لا يؤذون أحداً .. مسالمين ..
مبدأي أنني لا أؤمن بهم ..
لذلك لا يهمني إذا القساوسة يغيرون في كتابهم كل يوم طالما أنهم لا يؤذون أحداً ..
تحياتي/ محتار
إذن انت تأكد لنفسك قبل أن تأكد لنا أنك على باطل .. لأنك تستند على أفكارك ولا تستند على قاعدة عامة مقبولة للأخرين .اقتباس:
إذاً فهي قاعدة خاصة لي أنا وليست عامة على البشرية .. لكنها في رأيي مقنعة ..
هل أنت غير مقتنع بها؟ لماذا؟ ما سبب استنكارك لها؟
فليس كل ما يخطر على بالك وليد اللحظة هو حق .. لأنك لا تملك القدرة أو تستند على مبدأ أو قاعدة تميز لك الحق من الباطل .
لذلك ما كتبته حضرتك وليد اللحظة غير مقبول للأخرين لأنك لم تذكر لنا كيف يمكنك التمييز بين الوهم والحقيقة .
فقد تظن في بعض الأمور الحقيقية أنها وهم .. وقد تظن في بعض الأمور الوهم انها حقيقة .
فمثلاً : أنت تظن أن الإلحاد حقيقة .. بل في الأصل هو وهم .
وانت تظن أن الإسلام وهم .. ولكن في الأصل هو حقيقة .
وقد تظن أن الله وهم .. ولكن في الأصل الله حقيقة وليس وهم .
وقد تظن ان الزنا نتاج غريزة حقيقية .. ولكن في الأصل الزنا غريزة وهمية .
إذن أنت تعيش بدون مرشد يرشدك إلى الوهم والحقيقة بل تستخدم عقلك المحدود جداً في التمييز في أمور هي اكبر منك .
انت حر .. عش كما تريد ولكنك في النهاية لا تقدر ان تقرر مصيرك كما تريد ... حتى الموت فأنت لا تملك فيه شيء .. فهل تملك أن تختار لنفسك الموت وأنت نائم على السرير او وانت راكب طائرة أو وأنت تشاهد مباراة ؟
إذن حتى الموت فلا يملك عقلك أي فكرة اختيار لما تريده ، إلا إذا قررت الأنتحار علماً بأن لا تملك نسبة 100% بأن فكرة الأنتحار قد تتحقق بل من الممكن جداً أن تفشل وتعيش باقي حياتك طريح الفراش بسبب هذه الفكرة .
كل ما اربده هو أن أثبت لك أنك على باطل والإلحاد مفهوم فاشل يهرب به صاحبه من حقيقة الأمور . علماً بأنه الشخص لو فكر بعقلانية لوجد أن الإلحاد لن يُنجيه أبدأ
أخي السيف البتار ..
أولاً: تأكد تكتب هكذا تؤكد .. فلا يجوز لشخص بمقامك وعلمك أن يخطئ أخطاءً تافهة كهذه ..اقتباس:
إذن انت تأكد لنفسك قبل أن تأكد لنا أنك على باطل .. لأنك تستند على أفكارك ولا تستند على قاعدة عامة مقبولة للأخرين .
ثانياً ما قلته أنت صحيح .. الأخ الأشبيلي سألني عن رأيي من منطلق فكري أنا ، فأجبته من منطلق فكري ..
فقد أصيب وقد أخيب .. و أنا شخصياً مقتنع به .. وقد لا تقتنع به أنت .. لذا تفضل وفنّده لي و قل لي ما الخطأ فيه ..
أنت تخلط الحابل بالنابل هنا .. دعني أقول لك بأن الإلحاد حقيقة والإسلام حقيقة والله حقيقة والزنا نتاج غريزة حقيقة ..اقتباس:
فقد تظن في بعض الأمور الحقيقية أنها وهم .. وقد تظن في بعض الأمور الوهم انها حقيقة .
فمثلاً : أنت تظن أن الإلحاد حقيقة .. بل في الأصل هو وهم .
وانت تظن أن الإسلام وهم .. ولكن في الأصل هو حقيقة .
وقد تظن أن الله وهم .. ولكن في الأصل الله حقيقة وليس وهم .
وقد تظن ان الزنا نتاج غريزة حقيقية .. ولكن في الأصل الزنا غريزة وهمية .
إذن أنت تعيش بدون مرشد يرشدك إلى الوهم والحقيقة بل تستخدم عقلك المحدود جداً في التمييز في أمور هي اكبر منك .
كلها حقائق موجودة في حياتنا ونتعايش معها ..
ولكن الكلمة التي تبحث عنها هي (صحيح و خاطئ) !!
فلو نعيد صياغة الأمثلة التي صغتها لي مع التعديل البسيط ، سيكون الرد هكذا:
فمثلاً : أنت تظن أن الإلحاد صحيح .. بل في الأصل هو خاطئ.
وانت تظن أن الإسلام خاطئ .. ولكن في الأصل هو صحيح.
وقد تظن أن الله وجوده خاطئ .. ولكن في الأصل الله وجوده صحيح وليس خاطئ.
وقد تظن ان الزنا غريزة صحيحة .. ولكن في الأصل الزنا غريزة خاطئة.
يبدو لي أنك لا تعرف أيضاً كيف تفرق بين الحقيقة والوهم .. فالحقيقة عندك هي كلمة صحيح ، والوهم عندك هي كلمة خاطئ .. وهذا كان جليّاً واضحاً في أمثلتك ..
وطبعاً صحيح و خاطئ بمفهوم الشرع لا بعقلك أنت ..
هل تحب أن تعرف كيف تفرق بين الحقيقة و الوهم؟ الجواب موجود في الخمسة نقاط التي هي وليدة لحظتي .. هل تراها خاطئة؟ ما الخطأ فيها؟ ما هو الشيء الغير منطقي فيها؟
وكما قلت لك أن نقاطي الخمسة المذكورة تتقبل الصحة والخطأ لأنها أولاً و أخيراً رأيي الشخصي الذي يقنعني .. ولذلك تستطيع أن تتفضل و تصححه له و لن أمانع رأيك طالما أنه مقنع و يقيم الحجة ..
لك مني كل التحية والتقدير
أخوك/ محتار
قد تكون خطأ إن تغير المعنى فيمكن أن تكتب بالألف أو بالواو .. ثم أن هذا الأمر لا يجعلنا ننظر للإلحاد بنظرة عطف ... فلا تأتي للهايفة وتتصدراقتباس:
تأكد تكتب هكذا تؤكد
وهذا يؤكد كلامي بان إيمانك بالإلحاد باطل لأنك قد تُصيب بفكرك وقد تُخيب كالعادة .اقتباس:
سألني عن رأيي من منطلق فكري أنا ، فأجبته من منطلق فكري ..
فقد أصيب وقد أخيب
أنا قمت بالرد على ذلك من قبل وقلت بأنك لا تملك القدرة ولا تستند على مبدأ أو قاعدة تميز لك الحق من الباطل ... حتى الخمس بنود الذين ذكرتهم لم يتخللهم كيف تفرق بين الحقيقية والوهم .اقتباس:
. و أنا شخصياً مقتنع به .. وقد لا تقتنع به أنت .. لذا تفضل وفنّده لي و قل لي ما الخطأ فيه ..
فلو سالنا طفل عن كيفية الحقيقة من الوهم لقال أن الحقيقة من الله والوهم من الشيطان ... وانتهى .
لكن حضرتك قدمت لنا خمسة نقاط أعجب من بعض .
فمثلاً وجدت تفرق بين الحق والباطل من منظورك أنت وليس من خلال قاعدة ثابتة فقلت : إذا وجدت مراوغة في أسلوب الطرح فهذا يفقد مصداقيته عندي... فانت تفرق بين الوهم والحقيقة من خلال منظورك انت ... ثم تؤكد ذلك بقولك : لكي أعرف أن الشيء حقيقة ، فلابد منه أن يجيب على كل استفساراتي.. بذلك أنت تُجبر محاورك أن يُرد على استفسارك بالطريق وبالشكل والمضمون الذي يعجبك أنت .. بالذمة دا كلام !!!!!!!
لنفترض أنك تتحدث في مجال الطب (مثلاً) ومقتنع بشيءً ما وتحدث معك طبيب وخالف مفهومك ، فهل إذن الطبيب مراوغ أو جاهل او لم يرد على استفسارك بالطريقة التي تحلوا لك ؟ وقس على ذلك امور كثيرة .
ثم تقول : أنظر إلى المصدر الذي يأتيني منه الخبر و مدى مصداقيته .. أي مصدر تتكلم عنه ؟
حضرتك لا تؤمن إلا بما يحلو لك وليس لديك قاعدة أو مبدأ تستند عليه ليكشف أو يتحقق من الوهم والحقيقة .. فما هو المصدر الذي يعجب جنابك !؟
فأنا مثلاً مصدري القرآن ومتأكد أنه كلام الله .. وأخاطبك من خلاله ........ وأنت لا تؤمن بالقرآن ، فهل أصبح القرآن مصدرا غير حقيقي بالنسبة لك لانك لا تؤمن به ؟
لذلك حضرتك تقول لي :
لأنني عندما خالفت أفكارك اصبح بالنسبة لك لا أعرف كيف أفرق بين الوهم والحقيقة لأن مفهومك أنت من خلالهم لا يستند على قاعدة .. فأصبح التمييز عندك مثل عمى الألوان .اقتباس:
يبدو لي أنك لا تعرف أيضاً كيف تفرق بين الحقيقة والوهم
إن كان الله حقيقة بالنسبة لك لم سلكت طريق الإلحاد كما تدعي علماً بأن كل المسيحيين يدخلوا المنتدى هنا ليوهمونا أن المسلمين يتركون الإسلام ويلحدوا .. ثم يبدأوا في الحديث عن المسيحية وبكلام معسول مثل قولك : أن القساوسة حذفت آيات القتل .اقتباس:
دعني أقول لك بأن الإلحاد حقيقة والإسلام حقيقة والله حقيقة والزنا نتاج غريزة حقيقة ..
كأنها طريقة جديدة لمحاربة الإسلام .,... وهي طريقة مفضوحة ولا تصدر إلا من أغبياء .
تغني وترد على نفسكاقتباس:
هل تحب أن تعرف كيف تفرق بين الحقيقة و الوهم؟ الجواب موجود في الخمسة نقاط التي هي وليدة لحظتي
اقتباس:
نقاطي الخمسة المذكورة تتقبل الصحة والخطأ لأنها أولاً و أخيراً رأيي الشخصي الذي يقنعني
واضح إن حضرتك ودني وكلمة تجيبك وكلمة توديك .اقتباس:
تستطيع أن تتفضل و تصححه له و لن أمانع رأيك طالما أنه مقنع و يقيم الحجة
هوا دا الإلحاد ؟ :p018:
السلام عليكم
الى الأخ محتار2 السلام عليك ورحمة الله
أنت تقول أنك ملحد . هل يمكن أن توضح لنا ماذا تقصد بالضبط .
أنت تقول ( من منطلق فكري يا أخي الحبيب أفرق بين الوهم والحقيقة )
الفكر هو مجموعة من أفكار . فكيف يمكن لهذه الأفكار أن تفرق بين الوهم والحقيقة وهي في حد ذاتها أفكار يمكن أن تكون وهما أو حقيقة .؟
وان كنت تقصد بالفكر العقل فكيف تأكدت أن العقل بامكانه أن يفرق بين الوهم والحقيقة. وما هو العقل .؟
أنت تقول ( ما بني على باطل فهو باطل و ما بني على وهم فهو وهم )
اذا كان الباطل الثاني الذي بني على الباطل الأول باطلا فكيف عرفت أن الباطل الأول باطل. وكذلك بالنسبة للوهم.
أنت تقول ( أنظر إلى الدلائل التاريخية والآثار التي تثبت بشكل لا يقبل الشك كل الحقائق )
هذا يناقض ما ذكرت في الأول أنك تستعمل عقلك وهنا تقول أنك تستعمل ما قاله الآخرون.
أنت تقول ( لكي أعرف أن الشيء حقيقة ، فلابد منه أن يجيب على كل استفساراتي )
وهل سبق لك أن سألت صانع الحقائق ولم يجبك. ؟
أنت تقول ( أنظر إلى المصدر الذي يأتيني منه الخبر و مدى مصداقيته )
بماذا تنظر الى المصدر.؟
أنت تقول ( و أعتقد بأن الروح هي كل شيء حي )
أنت شيء حي فهل أنت روح . أم أنك ميت.؟
أنت تقول ( أولاً: تأكد تكتب هكذا تؤكد .. فلا يجوز لشخص بمقامك وعلمك أن يخطئ أخطاءً تافهة كهذه)
هذا كلام لا يليق . وكيف عرفت أن الكلمة تكتب بهذه الطريقة من علمك هذا . ألا تشك فيه.؟
أنت تقول ( الإلحاد حقيقة والإسلام حقيقة والله حقيقة والزنا نتاج غريزة حقيقة )
كيف عرفت كل هذا من علمك . ؟
أنت تقول ( يبدو لي أنك لا تعرف أيضاً كيف تفرق بين الحقيقة والوهم .. فالحقيقة عندك هي كلمة صحيح ، والوهم عندك هي كلمة خاطئ .. وهذا كان جليّاً واضحاً في أمثلتك ..)
هذا كلام لا يليق . وكيف عرفت هذا من علمك . ألا تشك في صحة المصدر.؟
وشكرا لك أخي وتقبل مني فائق التقدير والاحترام.
:p015: :p015: :p015:اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة moiami
مداخلة أكثر من رائعة أخي الحبيب
وأنا أضم صوتي لصوتك في مطالبة المحتار بالتوضيح :
أنت تقول أنك ملحد . هل يمكن أن توضح لنا ماذا تقصد بالضبط .
وأعتقد أن إخواني وأساتذتي ولأول مرة يتناقشوا مع ذي فكر آخر دون أن يعرفوا ما حقيقة فكره ومعتقده وماذا يُريد ؟؟
وعدم معرفة هذا حاصله هذه المداخلات الكثير التي لا فائدة منها بالنسبة لأطراف الحوار أو بالنسبة للقراء .
وأنا أريد أن أسأل الأخ المحتار سؤالا لا أريد جوابه إلا بعد أن يوضح لنا ماذا يقصد بأنه ملحد فإن أبى علمنا أنه لا يؤمن بوجود الله مع أن ظاهر كلامه غير ذلك ..
السؤال هو هل أنت حر نفسك في هذه الدنيا أم تجد في أحيان ما يمنع حريتك هذه ؟؟؟
وصيغة أخرى هل تشعر في هذه الدنيا أنك حاكم أم محكوم ؟؟؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محتار2
اسف يا اخ محتار
فانت غير موجود!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لانك بعد الموت بتختفي!!!!!!!!!!!!!!!!!! كيف ممكن تفسر لي هذا
ثانيا انت قلت ان النصارى على الاقل حذفوا ايات القتل
حلو يعني انت تريد دين على كيفك
ممكن لك ذلك اخي ولكن
عندما تملك روحك وتعطي لنفسك الخلود
وتصل الى القوة الخارقة هناك لك الحق ان تغير وتعبث في الافكار والفطر وتخترع دين جديد يناسب هواك
اليس هذا ما يفعله الغرب الان
يعبثون بخلق الله
ولكن نسوا او تناسوا ان الدنيا قصيرة ثم سوف يخسرون كل شىء
وانت يا اخ نسيت اننا في اخر الزمان وان كل هذه الفتن كان لابد ان تأتي
فما نراه اليوم هي بداية مجىء الدجال ولي في ذلك بحث ان شاء الله
فمن فتن الدجال فتنة الدين
وهذا مانراه اليوم بكثرة والله المستعان
الرد على اسلوبك في الاستدلال على التفريق بين الحقيقة والوهم
استدلالك على الوجود والوهم خاطىء ولنرى ذلك
من منطلق فكري يا أخي الحبيب أفرق بين الوهم والحقيقة بعدة طرق:
أولها: ما بني على باطل فهو باطل و ما بني على وهم فهو وهم ..
يعني مادخل الباطل بالواقع وكيف مابني على الوهم فهو وهم
والباطل باطل ؟؟؟؟؟؟
ثانياً: أنظر إلى الدلائل التاريخية والآثار التي تثبت بشكل لا يقبل الشك كل الحقائق
كلها تثبت صدق محمد صلى الله عليه وسلم وتثبت صدق الاسلام
وبطلان ما عداه
ثالثاً: إذا وجدت مراوغة في أسلوب الطرح فهذا يفقد مصداقيته عندي
هذه النقطة يسميها اساتذة النحو جملة اعتراضية لا محل لها من سؤالي ؟؟؟؟
رابعاً: لكي أعرف أن الشيء حقيقة ، فلابد منه أن يجيب على كل استفساراتي
للاسف كل الاديان عدا الاسلام لاترد على كل اسئلة الانسان ومن بينها الالحاد
بينما الاسلام يجيب عنها بلا شك
خامساً: أنظر إلى المصدر الذي يأتيني منه الخبر و مدى مصداقيته
الحمدلله مصدر الاسلام هو الله خالق كل شىء من العدم ولله الحمد والمنه
ولكن اسلوبك للتفريق بين الحقيقة والوهم خاطىء
وللتنويه : فان طريقة الملاحدة الماديين للتفريق بين الحقيقة والوهم
هو ما اخذ حيزا من الفراغ