اللهم انفعنا بما علمتنا وعلمنا ما ينفعنا. اللهم بارك فى جميع الاخوة المشاركين فى المنتدى بالخير واستخدمنا لنصرة دينك:p012:
عرض للطباعة
اللهم انفعنا بما علمتنا وعلمنا ما ينفعنا. اللهم بارك فى جميع الاخوة المشاركين فى المنتدى بالخير واستخدمنا لنصرة دينك:p012:
بسم الله الرحمن الرحيم
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . :king-56:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ديننا ليس به أي لفظ خارج أو خادش للحياء
ديننا رمز الحياء ولا يقوم إيمان الفرد منا إلا بالحياء
الشبهة فقط نتيجة تخلف لغوي لمثير الشبهة
البذاءة والفاحشة بالتفصيل الممل في الكتاب الذي يؤمن به مثير الشبهة
فهم آخر من يتحدث عن الحياء بعدما ظهرت صورة الفاحشة في كتابهم للعيان وبعدما امتلأت منتدياتهم بالصور الخارجة لنساء سافرات نصرانيات كاسيات عاريات بدون أي حياء
إنهم لم يذوقوا طعم الحياء حتى يتحدثوا عنه
وفاقد الشئ لا يعطيه
حياك الله أخي الفاضل على رد الشبهة
وجواكِ الله خيراً أختي الفاضلة على الإضافة القيمة ومرحباً بكِ في المنتدى الغالي
السلام عليكم
جزاك الله خيرا يا دكتور ناصر الرسول على هذا الجهد الطيب
فى ميزان حسناتك إن شاء الله
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوتى وأخواتى الأفاضل الكرام
الأستاذ خالد فريد
الأستاذ عبد الرحمن
الأستاذ محمود مصطفى
الأخت الفاضلة تجويد
الأخت الفاضلة راجية الجنة
الأخت الفاضلة ساجدة لله
الأخت الفاضلة توبة
أشكر لحضرتكم جميعا وقتكم المبذول فى قراءة مشاركتى المتواضعة والتعليق عليها
ويكفينى مروركم العطر ومؤازرتكم
شـكــ وبارك الله فيكم جميعا ـــرا لك ... لكم مني أجمل تحية .
أخوكم
ناصر الرسول
ين
اخي الفاضل جزاك الله كل الخير وجعله في ميزان حسناتك
كل شيء متوقع من محرفي الانجيل
الله انصر الاسلام والمسلمين واذل الشرك والمشرك
السلام عليكم .. بخصوص هذه الشبهة اريد ان اسأل سؤال
من الذى شكل صحيح البخارى ؟؟ هل الامام البخارى نفسه ؟؟ وهل كان هناك فتحة وضمة وكسرة فى هذه الايام ؟؟
لان من الممكن ان فى هذه الكلمة الكسرة ليست تحت حرف النون بل تحت حرف الكاف ,, ومن المعروف ان النكت فى اللغة العربية هو الغمز وانكت بعصاه الرمل يعنى غمز عصاه فى الرمل
فمن المحتمل ان النبى يقول له ( اغمزتها ) وان الذى شكل الحديث هو الذى وضع الكسرة تحت النون ...
ارجو الرد من أحد الاخوة الافاضل
رمتني بدائها وانسلت
سبحان الله .. من الذي يتكلم عن الألفاظ الفاحشة ؟ النصارى !!!!
اقتباس:
من الذى شكل صحيح البخارى ؟؟ هل الامام البخارى نفسه ؟؟ وهل كان هناك فتحة وضمة وكسرة فى هذه الايام ؟؟
أخي الكريم : هذا الأمر لا يهم كثيراً فالأصل في المسألة التواتر
أما تأويل الكلمة فهو غير وارد لأن الحديث واضح والسؤال كان فيه تصريح وليس الأمر بالفاحش كما يتصور النصارى وفي الأمر تفصيل أورده الأخ ناصر الرسول جزاه الله خيراً
القضية متوقف عليها إقامة الحد ولهذا يجب أن يكون الأمر فيها تصريح لا تلميح أو إيحاء كقاضِِِ يريد حسم الأمر لينطق بحكمه والكلمة ليس فيها فحاشة لمدلولها اللغوي
ودعونا نفترض ان الكلمة فاحشة .. فقد قالها بشر
فماذا عن الكلمات الفاحشة التي قالها من زعم النصارى أنَّه ربهم ؟!
ولا داعي لذكر مواضعه ولكن ما على القارئ إلا أن يلقي نظرة على نشيد الأنشاد كمثال فقط .
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اقتباس:
فمن المحتمل ان النبى يقول له ( اغمزتها ) وان الذى شكل الحديث هو الذى وضع الكسرة تحت النون ...
لا لايمكن ان يقام الحد على مسلم في هذه الحالة
انَّ الحد رجم لذا الضرورات تبيح المحظورات
على القاضى ان يحتاط لنفسه بكل الوسائل حتى لا يقع في الظلم
والمجال لا يحتمل التورية
هكذا اهل الباطل يجعلون ما يوجب المدح وما يجب ان يتعلموا منه ويقتدوا به عندما يقفون نفس الموقف - موجبا للذم
حسبنا الله ونعم الوكيل
أخي الحبيب إن أمتنا الإسلامية أمة التلقي ..
نقلنا الدين من جيل إلى جيل بالتلقي والسماع وبأعلى درجات الضبط وهي ضبط الصدر أي أن علمائنا الأوائل نقلوا النصوص عن النبي عليه الصلاة والسلام معتمدين على السماع وحفظ هذا السماع في الصدور ثم نقله إلى الأجيال وحتى الأن .
والإعتماد على الكتابة كان في المرتبة الثانية لذلك لم تؤثر مسألة تشكيل الحروف أو تنقيطها على أصل السماع والنصوص المحفوظة ...
أخي الحبيب إنه كان لدينا علماء نجباء لم تلد أية أمَّة مثلهم أبدا اهتموا حتى بالكلمة وبالحرف وعلموا الحرف الذي قاله النبي صلى الله عليه وسلم والحرف الذي لم يقله وعلموا الكلمة التي زادها بعض الرواة والكلمة التي حذفها بعض الرواة ...
لذلك إذا قيل لك أن هذا الحديث صحيح ولفظه كذا وكذا فاطمئن قلبك فإن النبي صلى الله عليه وسلم قاله كذلك ...
وبالنسبة للفظة الموضوع فليس فيها أي مشكلة كما قال الإخوة ويُراعى ما تعارف عليه الناس والأقوام فربما كلمة تستقبحها اليوم كانت عندهم صدقا وربما كلمة تستحسنها اليوم كانت عندهم قبيحة ..
واسأل نفسك هل يمكن أن تسمي ولدك كلاب أو حمار فستقول لا طبعا .. !!!
فأقول لك كانت هذه الأسماء مستحسنة عند العرب قديما فهذا هو بيت القصيد .. طبائع وأعراف مختلفة باختلاف البيئة والزمن وما تعارف عليه كل قوم ..
وهي كما قال الإخوة كلمة معروفة وفي اللغة معروفة ولها تصريف ولا معنى وهي الحق البليغ لإثبات الواقعة وكما قال تعالى : { وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ }