وهذا هو ما كان عليه الرب المتجسد في مرحلة الجنين :
وهذا هو ما كان عليه الرب المتجسد في مرحلة الجنين :
وهذا هيكل العظام الذي ارتكن عليه جسد الرب المتجسد :
أما هذا الجزء ....
فهذا هو الجزء الموجود لدى الرب المتجسد ....
لكنه عاطل عن العمل .....
ولا شك أنكم عرفتم هذا الجزء من الجسد ....
لكنه لدى الرب المتجسد ناقص لا يعمل بكفاءة بالغاية التي أوجدت له !!!!!!:p016:
فهل الرب يملك أمرا ناقصا ؟؟؟؟!!!!
ولو فتح الرب المتجسد فاهه سوف ترى هذا المنظر :
ممكن سؤال لأصحاب العقول .... ؟؟؟؟؟؟
أليس الله هو الرب الذي يكون صالحا بأن تتوجه له بالعبادة في كل اللحظات ؟؟؟؟؟؟
نعم أم لا .... ؟؟؟؟؟؟
فكيف يكون الاله المتجسد صالحا لتتجه له بالعبادة اذا كان في وضع قضاء حاجته من طرح البراز أو البول ؟؟؟؟؟؟؟؟
مع الاعتذار أكرمكم الله ولكن لضرورة الافهام والافحام اضطررت .
بسم الله الرحمن الرحيم
أخى الحبيب نجم ثاقب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشاركة جميلة جدا لتكميم أفواه النصارى
لكن أعتقد حسب مدى علمى أن الصورة فى المشاركة رقم (10) غير صحيحة
فالمسيح عيسى ابن مريم بلا أب ليكون مصدرا للحيوان المنوى
إنما هو كلمة الله (أى أمره) التى ألقاها إلى مريم وروح منه
ومثله عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون
وقد حبلت به مريم ابنة عمران بطريقة إعجازية لا يعلم كيفيتها إلا الله وحده
فهو ليس بشرا مولودا ولادة عادية كى تكون هذه الصورة معبرة عن كيفية خلقه وتكوينه
هذا مدى علمى
فإن كنت مخطئا فقومونى أحبتى
وآسف لتدخلى فى مشاركة حضرتك
تلميذك ناصر الرسول
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا جزيلا لك اخي نجم ثاقب والله مواضيعك دائما متنوعه وملفته للأنتباه:p012:
وهذا الاسكات للنصاري هل تري انه يقنعهم بعد ماتفتحت عيونهم علي الرب
ولكن اخي نجم ثاقب والله يحضر لي سؤال من طرحك هذا ولاكن سوف انتقل بسؤالي الي
مشاركة الثالوث يكون افضل
وشكرا لك
أخي الحبيب ناصر الرسول .....
ما أجمل ردودك المثرية والمتفاعلة مع الموضوع ....
الحقيقة أني انتبه جيدا الى أن الصورة لا تمثل سوى لحظة الاخصاب ....
فالمقصود هو لحظة النشوء وليس الاشارة الى أن ذلك حدث .....
فهنا تم الحلول أو التجسد منذ البدء في هذه المرحلة التي يفترض وجود الحيوان المنوي ....
والاخصاب هو تواجد البذرة الاولى لتكوين انسان .....
ان ما تشير له أخي الحبيب قد تناولته بأحد الحوارات مع النصارى .....
فقال لي أحد النصارى أنه لا يستبعد أن يكون جسد الرب قد تكون من حيوان منوي أرسله الرب .... وكان دافعه لهذا الاحتمال أن الانسان الذكر الطبيعي لا يمكنه أن يتكون الا بوجود كروموزوم xy ..... حتى يتحد مع بويضة الام الانثى x .....
فيتكون الذكر والذي هو المسيح ....
وبالطبع الله وحده أعلم بكيفية تحقق تلك المعجزة العظيمة .....
فهو حين أوجد آدم أبو البشر .... أوجده بكلمة ( كن ) ....
هذا هو أمره بين الكاف والنون ..... بكلمة منه .....
أشكر لك مرورك العطر وردك الكريم .....
أطيب الأمنيات لك من أخيك نجم ثاقب .