-
إلى عدالة المحكمه: نما إلى علمنا أن اليهود كشعب محارب لدعوة الأنبياء ,قاتل المرسلين.فلا أستبعد ضلوعهم في الجريمة .قائدهم في ذلك قيافا رئيس الكهنة .والعميل المرتشى الذي دل على المجني عليه يهوذا الإسخريوطي .ولكن المخبرين السريين المنتشرين في كل مكان .يعدون الأنفاس نفسا نفسا.كانوا بالغرفة التى كان يختبئ فيها المجنى عليه في بستان جشيمانى. وكان عدد الموجودين فيها 12 بما فيهمالمجني عليه .فلما دخل يهوذا أصبحوا 13. ولكن كأننا سحرنا فإذا ال13 .أصبحوا 12 . نحن من رأي هذا .ونشهد بهذا ونعلم أن شهادتنا حق. أما حكمكم أنتم لما تتبينوا الصدق من روايتنا .والله أعلم
-
أخي الفاضل البريق ....
أشكر مرورك ومشاركتك بشهادتك الهامة جدا .....
:p015::p015::p015::p015:
الحقيقة ردك باستخراج النصوص وتعليقك مهم جدا جدا .....
حيث انك تناولت الامر من زاوية تثبت بلا أدنى شك ان التجسد من أجل الموت والفداء ....
هو اختلاق ووهم يجرف اصحابه الى الهاوية باسم الحياة الابدية المزيفة .....
أعجبتني استخراجاتك التي تقود الى استنتاجات هامة .....
بارك الله فيك .....
:p012:
أطيب الأمنيات من أخيك طارق ( نجم ثاقب ) .