ولمعرفة المزيد عن تدرج دلالة كلمة اليهود من زمان إلى آخر ، و أن أصلها كان مسمى عرقي قبل أن تكون ديني
راجع هذا الرابط :-
ولمعرفة المزيد عن تدرج دلالة كلمة اليهود من زمان إلى آخر ، و أن أصلها كان مسمى عرقي قبل أن تكون ديني
راجع هذا الرابط :-
المطلب الثالث (3-2-1-3) ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما (من كتاب المسيحيين المقدس)
هذا الموضوع فى هذا الرابط :-