لا أرى أفضل من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
"مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاَللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَصْمُتْ،
وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاَللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ جَارَهُ،
وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاَللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ".
رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ [رقم:6018]، وَمُسْلِمٌ [رقم:47].
فالمسلم الحق يطلب مرضاة ربه في أقواله وأفعاله وسكوته أيضا
فلا يتخبط ولا يفترض ولا يتكلم في أمر دون علم وتثبت
خاصة إذا كان كلامه في أمور العقيدة والدين أو أنه يمس أمر العقيدة والدين من قريب أو من بعيد
لذلك أنصح أعضاء المنتدى الكرام
أنه إذا كان أحدهم يحب الظهور أو يريد تكثير مشاركاته
فيكفيه فقط أن يشكر صاحب الموضوع بكلمة أحسنت أو أن يكتب جزاكم الله خيرا ثم يصمت
أما أن يضيف شبهة في سبيل دحض شبه فهذا دليل عدم علم وعدم إدراك
وشكرا