ما تجرأ هذا التواضروس على الشريعة الإسلامية إلا بعد أن تجرأ عليها كلاب العلمانية في مصر
عرض للطباعة
ما تجرأ هذا التواضروس على الشريعة الإسلامية إلا بعد أن تجرأ عليها كلاب العلمانية في مصر
ده اهبل ولا ايه اكيد اتهبل ماهو مش مصدق انه بئى البابا بتاعهم
جتك القرف في شكلك المقرف قال كارثه الهي تشيلك كوارث
بالضبط
العيب على كلاب العلمانية و على الإعلام المضلل و حتى على المسلمين الأفاضل المغيبين
فجميعهم يروجون لفكرة أن وجود الشريعة فى الدستور ستؤدى للاستبداد باسم الدين
فلما هانت على المسلمين شريعتهم هان على النصارى التطاول على ديننا علنا فى الإعلام فى بلد إسلامى
حسبنا الله و نعم الوكيل
لن يضيف للنصرانيه الا كل جهل وتخلف
كالذين سبقوه
ولن يستطيع ان يقول الحق وهو يعرفه
طمعا فى كرسى العرش والبدله المذهبه والصولجان الصليبى
والمال الذى سيسبح فيه