لا ان كلامك كله خاطئ لان الذي كتبته موجود في كتاب الانجيل الذي حرفه المسيحيون وسيدنا عيسىلم يمت بل انه عند الله سبحانه وتعالى والذي قتل هو الذي فتن عن المكان الذي كان موجود فيه رسول الله عيسى
عرض للطباعة
لا ان كلامك كله خاطئ لان الذي كتبته موجود في كتاب الانجيل الذي حرفه المسيحيون وسيدنا عيسىلم يمت بل انه عند الله سبحانه وتعالى والذي قتل هو الذي فتن عن المكان الذي كان موجود فيه رسول الله عيسى
الموت = انفصال عن الله
زنا = عبادة اوثان
ثدياها = العهد القديم والعهد الجديد
الشعر = شعب الله
ثدياك كخشفتي ظبية= الكنيسة ترضع أولادها :image5:
دوائر فخذيك= مفاصل جمال الكنيسة
وثدياك بالعناقيد=الثديان يرمزان للعهد القديم والجديد بهما تشبع الكنيسة أولادها.
رضعي يا اختي رضعي
http://www.e-loader.net/upload/03092...803_rada3a.jpg
تخاريف واللهِ تخاريف
.
تقولون أن الجنة كانت على الأرض !!! أين كانت جنة عدن ؟ وأين هي شجرة الحياة ؟ وأين هو الطريق المؤدي لها ؟ واين هو الكروبيم ولهيب سيفٍ ؟ :cool0:.
عندما سالنا عن سبب عدم إعلان الله عن التثليث في العهد القديم قال أبو جهل زكريا بطرس أن السبب يرجع إلى أن الخليقة كانت في حالة طفولة وعدم نضج فكري وعقلي .... السؤال : طالما أن الأمر كذلك : فلماذا تحاسبون آدم طالما أنه كان في حالة عدم نضوج فكري وعقلي ؟
ما أنت إلا كالانعام بل انتم اضل
حتى لو اعتبرنا أن المقصود هنا هو الموت الروحي ... فما هو الجديد الذي قدمه يسوعه؟ وما هو الذي تغير في العالم ؟ فالعالم مازال هو هو ولم يتغير شيء .. فهناك الكافر وهناك المؤمن كما هو الحال من عهد آدم .......... أين الجديد ؟ أليس كان من الأفضل أين يأتي يسوع في هذا الحين بعد المذابح التي جاءت باسم الصليب والحروب العالمية الأولى والثانية والحروب الصليبية ومجالس الدم ومحاكم التفتيس والاستعمار التي هلهل حضارة الأمم ؟ أم أن يسوع كان مستعجل ومشفاضي وكان عاوز يلحق مريم المجدلية والطيب غالي الثمن لتدلك له جسده ولتقضي شهوته الجنسية (شهوة اشتهيت) بدون نقل مباشر على الهواء عبر الأقمار الصناعية ؟ :p017:
كلامك هذا يعني أن آدم أخذ عقابه بانفصاله عن الله
فلماذا اذن الحاجة لموت المسيح جسديا ؟؟
مادام آدم قد عوقب على ذنبه بانفصاله عن الله فما الحاجة لموت المسيح جسديا ؟؟
ألا تقول ان الموت الروحي أعظم شأنا من الموت الجسدي ؟؟
اذن فموت يسوع جسديا لا يقارن بموت آدم روحيا !!!
مما يعني أن يسوع مات فطيس :p012: