لا يكون الحديث صحيحا إلا إذا نقله العدل الضابط عن مثله إلى منتهاه و سلم من الشذوذ و العلة و عندما نتحدث عن الضبط فنتحدث عن ضبط الصدر و ضبط الكتاب .
أما الإسرائليات فمنها ما يوافق القرآن و السنة الصحيحة و منها ما يخالف فما وافق ففي شرعنا ما فيه غنية و إن خالفه فغير مأخوذ به