-
أستاذنا الفاضل/ نيو
معنى ذلك إن كتابهم مش مقدس .. بل منجس
له حق أبوهم "بولا" قصدى "مبولا" له حق فى إستحباب صلاة النصارى فى المراحيض
يعنى النصرانى يصلى فى "بيت النجاسة" وبعد ما يخلص صلاة وهو قاعد على القاعدة .. يشد السيفون علسان يسقط فى ماسورة أبوهم "مجارى" ويستمر فى السير حتى يصل إلى أبوهم "مخارى" علشان يباركه :p018:
فعلا كتاب مقرف .. كتبهم "مؤرف" كتهم الأرف
لك منى خالص تحياتى
:king-56:
-
-
-
-
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . :98-::User9999kk:
-
ممتن لمرورك يا مصطفى:98-:
-
كلام يحتاج إلى تحليل نفساوى أقصد روحانى
معقول الكلام ده؟
-
أستغفر الله العظيم
حاشا لله
تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا
تصدق بالله يا دكتور نيو ، أنا و الله العظيم كل ما بقرأ عن كتابهم ، أكتشف إن نعمة الإسلام دى هى أعظم نعمه فى الكون كله ، الحمد لله يكفينى إنى مسلم وولدت مسلما ، و الحمد لله و الشكر لله
إن لم أولد نصرانيا ، ليصبح عقلى مريضا لدرجة............ المعذره فمن كثرة شدة الهول مما رأيته لا أستطيع أجد وصفا يليق بعقول هؤلاء
و لا حول و لا قوة إلا بالله
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . :p015:
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الإخوة الأفاضل
لقد نوه الأخ الكريم الدكتور . نيوا جزاه الله الخير كله أنه لا يقصد السخرية أو الاستهزاء بالغير
إنما أراد إظهار ما في البايبل من نصوص لا تليق بجلال الله عز وجل وأن هناك الكثير من النصوص ما يثبت من خلالها أن أيد خفية عبثت بالكتب السابقة فحرفت رسالتها وشوهت مضمونها وأخرجتها من قداستها ، وهذا النص هو أحد مظاهر التلاعب والعبثية ، واضعه عنصري مغرض ، أعماه حقده الدفين وعدائه للموآبيون حتى وصف رب العالمين بما لا يليق بذاته عز وجل .
لا شك أن أي وصف للإله يكون دائما نابعا من أصل العقيدة
هؤلاء القوم - يهود العهد القديم أو مسيحيو العهدين قديم وجديد
نختلف معهم في أهم ما في العقيدة والإيمان
نختلف معهم في صفات الله عز وجل وهذا هو سبب ما هم فيه من فساد
فهم ينظرون إلى الله العلي العظيم نظرتهم إلى أي إنسان من البشر ، لان الله في نظرهم وكتبهم لا يخرج عن نطاق البشرية والصفات البشرية
وحتى لا أطيل أقول أنهم يعتقدون أن هذا الرب ( تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا ) محتاج إلى الطعام والشراب - فهو يأكل ويشرب - يجوع ويعطش
وكذلك هو بحاجة إلى الراحة لأنه كثير التعب ، بل ربما يحتاج إلى الجحش والأتان ، وأن هذا الرب لا يرى إلا ما كان ظاهرا أمام عينيه لذالك جاء يبحث عن ادم فلم يجده فأخذ ينادي عليه وعندما أجابه قال له أين أنت ، بل لم يكن يعرف سبب اختباء آدم أي لم يكن يعلم أنه أكل من الشجرة حتى أخبره ادم - ربما يكون هذا هو سبب سر الاعتراف -
كما أن الله في معتقدهم بحاجة إلى الزوجة والولد كباقي البشر ، بل إن قدراته البشرية لا تفوق قدرات البشر إن لم تكن أقل نهم ، فقد زعموا أن يعقوب عليه السلام استطاع أن يصارعه - لولا طلوع الفجر لصرعه وأراح البشرية من شره –
لذلك لا غرابة في أن يتمرحض على موآب أو أن يلقي نعله على ادوم
-
أخانا الفاضل / أبو طارق والأخوة والأخوات الأفاضل مسلمين ونصارى
لا يليق بأى منتدى إسلامى أو أى مسلم مهما كان أن يهزى أو يسب أو يلعن الكتب السماوية على حد سواء بل كلنا نحترمها لما فيها من بعض النصوص التى حُفظت من التحريف لتُبت لأهل الكتاب أن رسول الإسلام مذكورنا عندهم فى كتبهم التى تم تحريفها إلا من هذه النصوص التى لم يتم العبث بها
ولكن السخرية والاستهزاء من عقول النصارى المظلمة والوغشاوة التى يضعها مضليهم على أعين البسطاء
وتصديقا لاحترام المسلمين هذه الآيات فى آخر سورة البقرة
حيث قال الله تعالى فى كتابه العزيز
بسم الله الرحمن الرحيم
"" آَمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آَمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ (285) لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ (286) ""
صدق الله العظيم