اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود صبري الليثي
الحمدلله .. والله فرحانه دام الله موجود مش خايفة أبد! |
جزاك الله خيرا اختنا الكريمه هناك تنويهه للجميع لا يصح استخدام لفظ الله موجود لان موجود اسم مفعول ولكن الصحيح قول
الله واجد فهو اسم فاعل 0000وتلاحظون يا اخوتي ان شنوده دائما يردد ربنا موجود
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ويجزاك خير الدارين أخوي الليثي وشكرا على التنويه ،، ولكن أنا اتصلت بواحد من الشيوخ في دار الافتاء من باب (وَلَكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي) مثل ما قال سيدنا إبراهيم عليه الصلاة والسلام ،، وأكد إن علماء المسلمين أنفسهم استخدموا عبارة (الله موجود) مثل شيخ الاسلام ابن تيمية وغيره ،، فلا باس في استخدامها لأن المقصد منها (الاخبار) ،، وقال بعد إن اسم الفاعل هو "الموجِد" وليس الواجد ،، انتهى كلامه!
وأنا كان قصدي إنه مهما عمل وقال فهو ما يقدر يعجز الله ،، ونتحدى أن يفعل ذلك ،، قال جلّ وعلا: (وَلاَ تَمْشِ فِي الأرْضِ مَرَحاً إِنّكَ لَن تَخْرِقَ الأرْضَ وَلَن تَبْلُغَ الْجِبَالَ طُولاً) [سورة: الإسراء - الأية: 37]
هو يا خوي يعتقد إن إلهنا (الله سبحانه) غايب وغير موجود وهو بالأصل لا يغيب لأنه حي لا يموت وموجود منذ الأزل ،، تواقح يا خوي وتعدى حدوده مع الله!
وتفضل هذا الرابط من موقع أهل الحديث للزيادة في العلم عن الموضوع لفظ (الله موجود):
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=103097
اللي أنا فعلا مستغربة منه تاريخ ويوم وساعة المناظرة ،، ما أدرى صراحة هل الروح القدس المزعوم جدوله مزحوم؟ ،، هل هذا ضامن أن يعيش لين ذاك الوقت ،، يمكن يريد يعمل حرب نفسية :p018: نفس ما سوّوا في العراق!
وكل كوم والهدف كوم ثاني ،، تعدى قمة الوقاحة (محاكمة القرآن) ،، بيسوي فيها شغل حاكم ،، محاكمة القرآن يعني محاكمة الله (حاشاه سبحانه) ،، من متى صار المخلوق يحاكم خالقه (حاشاه سبحانه) ،، هذا شو مؤهلاته اصلا ،، وإن كان بيحكم وبيقاضي فاحنا نقول ونردد (أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ) ،،
يعني إذا الله (حاشاه سبحانه) قعد في رحم امرإه ونزل منه حسب ايمانه ،، هل يعتقد إن إله المسلمين العظيم (الله - ولنا الفخر) بيتنازل له وبينزل من عرشه وبيقعد خلف القضبان عشان بس يحاكمه؟؟؟ (حاشا لله - استغفر الله العظيم) عليه أحلام مخرفة صح ،، صراحة ما بعد الكفر ضلال!!!
وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ (سورة الأنفال - 30)
وشكرا مرة أخرى وأقدّر فيك حرصك :p012:
الله يحفظك!