الرد علي الأخت : عائشة الإسلام
تحية طيبة وبعد
*** ملحوظه أنت تقولين
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشة الاسلام
نصيحة: ان كنت جاهل بأمور دينك فتعلم أولا ثم انشر عقيدتك
وان كنت طالب علم فسأل أهل العلم الذين تعتقد في مصدقيتهم ان يجيبوا على هذا السؤال لماذا التناقد في عقيدتكم ولماذا تخالفون كتبكم؟؟؟ [/COLOR]
++++ طيب لما أنت تريني غير كفئ لإجابتك علي أسئلتك فلماذا تسألينني
علي العموم أنا لن أعلق وسوف أجيب لا عن كفاءة مني ولكن
لأنك سألتني وأنا أرفض ألا أجيب علي تسأءل أحد فهذا ليس من شيم الكرام
وأيضاً فعلاً سيدتي أنا لن أجيبك بل الله الذي يعطيني من عنده فم الحكمة الذي نستطيع به أن نرد علي كل من يسألنا عن سبب الرجاء الذي فينا ونستطيع بقوة الروح القدس أن نجيب علي كل من يسألنا . فهذه قدرة الروح القدس وليس قدرتي فهو من سيجيبك سيدتي ...................................... تحية لك سيدتي وتقدير لشخصك الكريم
أما بعد
ولأرد عليك سيدتي أن كان هذا لا يزعجك واحدة واحدة فيما يلي
**** قلت حضرتك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشة الاسلام
اسمح لي ان أطلب منك دليل من كتبكم المسنده الى المسيح فانا لا اثق بكلام ليس معه دليل فلأمر لا يحتمل الظن ... إما جنة أو نار
[/COLOR]
++++ ورداً علي هذا أولاً الكتب ليست كتبنا بل هي لله ثانياً الكتب المقصودة ليست مسنده للمسيح أي لم يوحي بها للمسيح .
بل كتبها الرسل القديسين الذين عاشوا مع المسيح يسوع وسمعوا بأذنهم ورأوا بأعينهم وهذا كما قال معلمنا لوقا الإنجيلي في الإنجيل الذي دونه هو
( لوقا 1 : 3 ) 3رَأَيْتُ أَنَا أَيْضاً إِذْ قَدْ تَتَبَّعْتُ كُلَّ شَيْءٍ مِنَ الأَوَّلِ بِتَدْقِيقٍ أَنْ أَكْتُبَ عَلَى التَّوَالِي إِلَيْكَ أَيُّهَا الْعَزِيزُ ثَاوُفِيلُسُ 4لِتَعْرِفَ صِحَّةَ الْكَلاَمِ الَّذِي عُلِّمْتَ بِهِ. |
ولماذا لم يوحي بالإنجيل للمسيح ؟
هذا سؤال يخطر علي بالك حالياً علي ما أظن .
لأننا نحن المسيحيون يعلمون تماماً أن المسيح ليس نبي حتي يوحي ( بفتح الياء )
من قبل الله لأن المسيح هو الله نفسه في الإيمان المسيحي
وعليه من سوف يوحي إليه هل سيوحي لنفسه طبعاً لا
ثم ما علة الوحي :
فأن الله يوحي للإنبياء لأنه كان يتكلم إليهم ليكلم الناس من خلالهم لأنه أي الله عز وجل كان في السماء وليس ظاهراً علي الأرض بين الناس
وعليه لا داعي للوحي فهو يتكلم بنفسه مباشرة
وهذا ليس من عندي أو من وحي خيالي بل هو نص مكتوب
ففي الرسالة إلي العبرانيين يقول ( عب 1 : 1-3 )
1اَللهُ، بَعْدَ مَا كَلَّمَ الآبَاءَ بِالأَنْبِيَاءِ قَدِيماً، بِأَنْوَاعٍ وَطُرُقٍ كَثِيرَةٍ، 2كَلَّمَنَا فِي هَذِهِ الأَيَّامِ الأَخِيرَةِ فِي ابْنِهِ - الَّذِي جَعَلَهُ وَارِثاً لِكُلِّ شَيْءٍ، الَّذِي بِهِ أَيْضاً عَمِلَ الْعَالَمِينَ |
وعليه الأناجيل كتبت عن يسوع ولكن ليس من كتبها هو يسوع أو أوحيت إليه .
*** ثم تقولين عزيزتي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشة الاسلام
ولا تستشهد بأول جملة في إنجيل يوحنا والتي نصها كالتالي:
" في البدء كان الكلمة، والكلمة كان عند الله ، وكان الكلمة الله"
لانه نص غير واضح
[/COLOR]
+++ لماذا النص غير واضح فالنص يقول ودون أي تفسير شرح فقط
في البدء ( أي بادئ كل بدء ) كان الكلمة ( أي أن الكلمة كان موجود في هذا البدء)
وهذا يعني أن الكلمة أذلي ولاحظي عزيزتي التعبير عن الكلمة بقول كان وليس كانت
ثم يقول ( والكلمة كان عند الله ) أي أن هذا الكلمة كان عند الله
ولما كان هذا النص قد يفهم من يقرأءه أن بشير إلي أن الكلمة شخص والله شخص آخر
أزال هذا اللبس في النص ( وكان الكلمة الله)
وهذا يعني أن الكلمة أزلي موجود منذ الأزل قبل الخلق أي أنه غير مخلوق
وأنه كان الله .............................. أليس كذلك
ولكن السؤال من هذا الكلمة الذي يتصف بالأزلية والوجود قبل الخلق أي غير مخلوق
بل وهو الله ...
أليس هو ( كلمة الله وروح منه ألقاها إلي مريم ) ( ويقصد القرآن هنا أنه المسيح عيسي إبن مريم ) فقال عن المسيح وهو ذكر أنه كلمة أي أن هذا هو الكلمة الوحيدة المذكرة في العالم كله وهو الكلمة الوحيدة الذي شخص وليس مجرد معني أو كلمة كما نعهدها في اللغة
أليس هذا الكلمة هو نفسه التي قال عنه القرآن ( عيسي إبن مريم هو قول الحق الذي فيه يمترون )
أي أن المسيح وهو شخص يتكلم وليس قول يقال ولكن القرآن الكريم هنا
لم يقل ( عيسي إبن مريم هو قائل الحق الذي فيه يمترون ) بل قال ( عيسي إبن مريم هو قول الحق الذي فيه يمترون ) أليس هنا القرآن يعني نفس الكلمة الذي قال عنه معلمنا يوحنا الإنجيلي في الإنجيل بحسب البشير يوحنا وفي الآية الأولي ( في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله ، وكان الكلمة الله )
هل هذا النص غير مفهوم لا يا سيدتي فهو مفهوم من قبل المسيحيين ومصدق عليه من القرآن الكريم كما اوردت أنا وإلا فلماذا قال القرآن في الآية المشارة ( قول الحق )
ولم يقل ( قائل الحق ) وكان المنطقي أن يقول ( قائل الحق )
ما التعليل يا سيدتي فأنا سأجلس عند رجليكي وأتعلم منكي أن كان لديكي التعليل المقبول عقلياً فتلميذك يتميز بالعقل ولا يقبل التعليم دون الإدراك
فما يقبله عقلي أقبله وما لا يقبله عقلي لا أقبله . أليس هذا من حقي
++++ ثم تقولين أن المسيح لم يقل أنه الله ( أنا الله فأعبدوني )
ألا تعلمي سيدتي أن هناك علم يسمي علم الإستدلال
فيستدل الشخص من أفعال شخص علي شخصيته ومن أقواله علي كنيته
فمن يطبب ويشفي هو طبيب ولا مجال للشك
ومن يبني العمارة هو مهندس ولا شك في هذا
ومن في ساحة القضاء ينطق بالحكم فهو القاضي ولا شك في هذا
ومن يقف لينظم المرور فهو جندي المرور ولا شك في هذا
وإليك سؤال ؟
كيف يعرف وكيل النيابة من هو القاتل وهو لم يري الجريمة بعينيه ولم يقل ولن يقل القاتل أني القاتل ؟
أينتظر وكيل النيابة أن يقول القاتل أنه القاتل . يا سيدتي هذا يعد عجزاً من وكيل النيابة فوكيل النيابة حرفته تكمن في العكس أي يعرف القاتل من أقوال الآخرين و الشهادات
وليس من فم القاتل . وإلا فما عمل وكيل النيابة
+++ سيدتي إن لم تعرفي أن رئيسك الذي يمر عليك أنه رئيسك من أفعاله مع بقية الزملاء فهذا لن يعفيكي من مسائلته لك عن عملك ، وإن قلتي له أنك لم تقل ولا مرة أنك الرئيس سيتهمك بالسذاجة لأنك لم تعرفيه وهو في كرسي الرئيس وهو في مكتب الرئيس ويقوم بمهام الرئيس فيأمر وينهي وينقل ويوقع علي الإجازات .... إلخ
*** يا سيدتي يكفي أن يقوم الشخص بأعمال معينه فنعرف منها من هو
وعليه :-
1 - ألم يخلق المسيح وهذا عمل الله ( في الإسلام والمسيحية علي حد سواء )
2 - ألم يقيم الموتي بعدما أنتن ( معجزة إقامة لعازر بعد أربعة أيام )
ألم يقل القرآن الكريم ( من يحيي العظام وهي رميم قل الذي أنشأها أول مرة )
أي الذي خلقها
3 - ألم يقل الحديث النبوي ( لن تقوم الساعة حتي يأتي عيسي إبن مريم دياناً للعالمين )
4 - ألم يقل المسيح لفيلبس عندما سأله أن يريهم الآب فقال أرنا الآب وكفانا
فرد المسيح عليه وإليك النص كما ورد بإنجيل المسيح حسب البشير يوحنا
». 8قَالَ لَهُ فِيلُبُّسُ: «يَا سَيِّدُ أَرِنَا الآبَ وَكَفَانَا». 9قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «أَنَا مَعَكُمْ زَمَاناً هَذِهِ مُدَّتُهُ وَلَمْ تَعْرِفْنِي يَا فِيلُبُّسُ! اَلَّذِي رَآنِي فَقَدْ رَأَى الآبَ فَكَيْفَ تَقُولُ أَنْتَ أَرِنَا الآبَ؟ 10أَلَسْتَ تُؤْمِنُ أَنِّي أَنَا فِي الآبِ وَالآبَ فِيَّ؟ الْكلاَمُ الَّذِي أُكَلِّمُكُمْ بِهِ لَسْتُ أَتَكَلَّمُ بِهِ مِنْ نَفْسِي لَكِنَّ الآبَ الْحَالَّ فِيَّ هُوَ يَعْمَلُ الأَعْمَالَ. 11صَدِّقُونِي أَنِّي فِي الآبِ وَالآبَ فِيَّ وَإِلاَّ فَصَدِّقُونِي لِسَبَبِ الأَعْمَالِ نَفْسِهَا |
.... ( يو 14 : 8 - 11 )
وهذا نص واضح بل أكثر وضوحاً وعلي لسان المسيح
ففي قوله ( أنا معكم زمانا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس )
وقوله ( الذي رآني فقد رأي الآب )
وقوله ( ألست تؤمن أني أنا في الآب والآب في ؟ )
وقوله ( لكن الآب الحال في هو يعمل الأعمال )
وقوله ( صدقوني أني في الآب والأب في وإلا قصدقوني لسبب الأعمال نفسها
كل هذا في نص واحد مجرد ثلاثة آيات علي لسان المسيح
ولم يقل المسيح أني أن الله فأعبدوني
سيدتي أيجب أن يقول بذات العبارة يعني يجب أن أنت التي توحي له بالعبارة
أفهمي قول المسيح كما قاله هو وليس كما تريدين أنت أن يقوله .
فمن الشارح ومن الذي يقرأ ليفهم
فإن لم يكن كل هذا الكلام علي لسان المسيح غير كافي فحتي لو قال لك ماتردين أن يقوله أظن أنك ستقولين إن هذا تحريف فهو لم يقله بل قلتم أنتم المحرفين علي لسان عيسي إبن مريم وهو لم يقل هذا .................... أليس كذلك ...
إن كنت ترفضين من داخلك فلا داعي لهذه الأعذار
ثم تقولين
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشة الاسلام
ثانياً:نصوص من الكتاب المقدس تنفي ألوهية المسيح
جاء في سفر التثنية : " اسمع يا إسرائيل ، الرب إلهنا رب واحد"
وقال داوود : "يا رب لا إله غيرك" أشعيا (37/16)
وينفي سبحانه أن يكون مثله احد:
ففي سفر التثنية : " ليس مثل الله "
يقول أيوب في سفره : "لأنه ليس إنسان مثلي " التثنية 33/26
نصوص في العهد الجديد:( الإنجيل ) تدل على التوحيد
يقول عيسى في خطابه للتلاميذ : " وإني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم "
مرقس (12/28- 32)
فكيف يصعد الاله الي نفسه
نصيحة: ان كنت جاهل بأمور دينك فتعلم أولا ثم انشر عقيدتك
وان كنت طالب علم فسأل أهل العلم الذين تعتقد في مصدقيتهم ان يجيبوا على هذا السؤال لماذا التناقد في عقيدتكم ولماذا تخالفون كتبكم؟؟؟
*** من قال أن هذا النص ينفي ألوهية المسيح
جاء في سفر التثنية : " اسمع يا إسرائيل ، الرب إلهنا رب واحد"
وقال داوود : "يا رب لا إله غيرك" أشعيا (37/16)
+++ إن هذا النص يقول أنه لا يوجد إلا إله واحد ولم يزيد علي ذلك
فمن قال أن هذا الإله الواحد ليس هو المسيح .
*** من قال أن النص ( " ليس مثل الله ") ينفي عن المسيح ألوهيته
+++ بل علي العكس يثبت ألوهية المسيح فمن مثل المسيح
* - أقام لعازر بعد أن أنتن
* - خلق أعين للأعمي وبنفس الكيفية التي خلق بها الإنسان أولاً
( 6قَالَ هَذَا وَتَفَلَ عَلَى الأَرْضِ وَصَنَعَ مِنَ التُّفْلِ طِيناً وَطَلَى بِالطِّينِ عَيْنَيِ الأَعْمَى. 7وَقَالَ لَهُ: «ﭐذْهَبِ اغْتَسِلْ فِي بِرْكَةِ سِلْوَامَ». الَّذِي تَفْسِيرُهُ مُرْسَلٌ. فَمَضَى وَاغْتَسَلَ وَأَتَى بَصِيراً. ) ( يو 9 : 6 ، 7 ) |
* - من قبل السجود وهو يعلم ان السجود ليس لغير الله
فكان المسيح يعلم تماماً وإليك نص الآية
». 8فَأَجَابَهُ يَسُوعُ: «ﭐذْهَبْ يَا شَيْطَانُ! إِنَّهُ مَكْتُوبٌ: لِلرَّبِّ إِلَهِكَ تَسْجُدُ وَإِيَّاهُ وَحْدَهُ تَعْبُدُ )
( لوقا 4 : 8 )
ومع هذا قبل السجود وإليك الشواهد
35فَسَمِعَ يَسُوعُ أَنَّهُمْ أَخْرَجُوهُ خَارِجاً فَوَجَدَهُ وَقَالَ لَهُ: «أَتُؤْمِنُ بِابْنِ اللَّهِ؟» 36أَجَابَ: «مَنْ هُوَ يَا سَيِّدُ لِأُومِنَ بِهِ؟» 37فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «قَدْ رَأَيْتَهُ وَالَّذِي يَتَكَلَّمُ مَعَكَ هُوَ هُوَ». 38فَقَالَ: «أُومِنُ يَا سَيِّدُ». وَسَجَدَ لَهُ. |
( يو 9 : 35- 37 )
وأيضاً 50 وَأَخْرَجَهُمْ خَارِجاً إِلَى بَيْتِ عَنْيَا وَرَفَعَ يَدَيْهِ وَبَارَكَهُمْ. 51وَفِيمَا هُوَ يُبَارِكُهُمُ انْفَرَدَ عَنْهُمْ وَأُصْعِدَ إِلَى السَّمَاءِ. 52فَسَجَدُوا لَهُ وَرَجَعُوا إِلَى أُورُشَلِيمَ بِفَرَحٍ عَظِيمٍ 53وَكَانُوا كُلَّ حِينٍ فِي الْهَيْكَلِ يُسَبِّحُونَ وَيُبَارِكُونَ اللهَ. آمِينَ. |
( لوقا 24 : 50 - 53 )
* - ويغفر الخطايا وإليك الشاهد
47مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ أَقُولُ لَكَ: قَدْ غُفِرَتْ خَطَايَاهَا الْكَثِيرَةُ لأَنَّهَا أَحَبَّتْ كَثِيراً. وَالَّذِي يُغْفَرُ لَهُ قَلِيلٌ يُحِبُّ قَلِيلاً». 48ثُمَّ قَالَ لَهَا: «مَغْفُورَةٌ لَكِ خَطَايَاكِ». 49فَابْتَدَأَ الْمُتَّكِئُونَ مَعَهُ يَقُولُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ: «مَنْ هَذَا الَّذِي يَغْفِرُ خَطَايَا أَيْضاً؟». 50فَقَالَ لِلْمَرْأَةِ: «إِيمَانُكِ قَدْ خَلَّصَكِ! اِذْهَبِي بِسَلاَمٍ». |
( لوقا 7 : 47 - 50 )
* - كان يقيم بسلطانه هو وإليك الشاهد
. 54فَأَخْرَجَ الْجَمِيعَ خَارِجاً وَأَمْسَكَ بِيَدِهَا وَنَادَى قَائِلاً: «يَا صَبِيَّةُ قُومِي». 55فَرَجَعَتْ رُوحُهَا وَقَامَتْ فِي الْحَالِ. فَأَمَرَ أَنْ تُعْطَى لِتَأْكُلَ. 56فَبُهِتَ وَالِدَاهَا. فَأَوْصَاهُمَا أَنْ لاَ يَقُولاَ لأَحَدٍ عَمَّا كَانَ. |
* - ومن يؤمن به يحي إلي الأبد
. 51اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنْ كَانَ أَحَدٌ يَحْفَظُ كلاَمِي فَلَنْ يَرَى الْمَوْتَ إِلَى الأَبَد |
( يوحنا 8 : 51 )
* إذاً يصح القول علي المسيح " ليس مثل الله " إذاً فالمسيح هو ذاك الله الذي ليس له مثل .
**** وقولك يقول عيسى في خطابه للتلاميذ : " وإني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم "
مرقس (12/28- 32)
فهذا لأنه يتكلم حسب الجسد الظاهر فيه وليس حسب اللاهوت
إرجوكي أن تقرأءي الموضوع ( هل المسيح إله أم انسان ) بتركيز وتدقيق
والردود عليه ستجد ضالتك
ولكي مني كل تقدير
محب حبيب