هل ننتظر صلاح الدين ليصلح ما فسد فى حياتنا
لن يأتى
فلنصنع نحن صلاح الدين
فما ذكرناه عن التعليم الموازى فلنعلم انه فى الاصل هو التعليم الاساسى
فكثير من علمائنا الافاضل كانت العلوم الشرعيه ليست الطريق الالزامى فى تعليمهم
ولكنها كانت سنام عقولهم وأفكارهم
فالمسجد فى حياة المسلم هو الطريق ومن المسجد كانت الكتاتيب
فكان الطريق وكان الرجال
فكيف الطريق الى المسجد
من المرأه أمهاتنا وزوجاتنا وبناتنا
فما علا شئن رجل الا بأمرأه صالحه
أم مثابرة صابرة
او زوجة صالحة تمهد تحت أقدام زوجها وأولادها
أبنه ترعى اباها وأخوتها
ووالله ما ارى الا تلك فى الدنيا
ففى أوربا يسيرون نحو الهاويه بما فعلوا بالمرأه
وما تشتت حالنا الا عندما شتتوا نسائنا
( ولننظر للأعلام الفاسد كل همه المرأه )
ولننظر لمجتمع يجتاح العالم بمنتجاتة أتعرفون سبب ذلك هو المرأه الصينيه
فقناعة المرأه هى البذور التى تنموا ببطء وتصبح أشجار وجبال
هم الرجال
متابعون
بارك الله فيكم