اقتباس:
فجمال البنا وأمثاله العلمانيين هم العاهر الذي يطارد الطاهر و الفاجر الذي يطارد البر.. والكافر الذي يحاصر المؤمن.. والخائن الذي يتحكم في الأمين.. فسمم الأفكار فأوحى بأن الداعرة تحدد مقاييس الشرف والعارية تحدد حدود الاحتشام والشاذ يحدد مواطن العفة واللص يحدد مواصفات الأمانة ، ولكنه نسى أن دخوله القبر بالكفن لن يخفيه من جبروت وانتقام الله لكل من سولت له نفسه الطعن في حدود الله ..
صدقت اخى السيف البتار
اثمر عقله المريض عدة فتاوى معارِضةً لفتاوى أخيه حسن البنا.
ولم يكتفى بذلك بل وخالف كل المنهج الاسلامى والثوابت الاسلاميه
والمفاجأة انه فى القريب العاجل حسب ما شاهدت بعينى وسمعت على قناة لبرا الفضائيه
"""انه يعلن ان القليل من الخمر ليس حراما"""
مادام الشخص يتجرع القليل منه
حسبنا الله ونعم الوكيل
بينما النبي صلى الله عليه وسلم في مجلس يحدث القوم ، جاءه أعرابي فقال : متى الساعة ؟ . فمضى رسول الله صلى الله عليه وسلم يحدث ، فقال بعض القوم : سمع ما قال فكره ما قال . وقال بعضهم : بل لم يسمع . حتى إذ قضى حديثه قال : أين - أراه - السائل عن الساعة . قال : ها أنا يا رسول الله ، قال : فإذا ضعيت الأمانة فانتظر الساعة . قال : كيف إضاعتها ؟ قال : إذا وسد الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة
صدق رسول الله :salla: