اقتباس:
جميل .... جميل .....
مع أن هذا الموضوع تم من أجل النقاش المنطقي من حصيلة الفهم
أشكرك جدا على واتمنى ان يكون نزداد كلنا علماً
اقتباس:
لكني سأبحر معك في البحر الذي تريده .....
مع انى لا اعرف العوم لكن هلم نبحر
اقتباس:
ها أنت وضعت تفاسير منقولة .....
وبالفعل ....
يوجد اختلاف بين العلماء في قضية غير عقائدية .....
هل هي جنة الأرض أم جنة السماء ؟
جيد ان تقول وتاكد ما ذكرة لانك فى كلامك لم ينوه على اى شئ غير ان الجنه آتت من السماء
اقتباس:
أعلم أنكم تؤكدون كمسيحيين أنها جنة على الأرض .....
نعم كانت على الأرض
اقتباس:
و لعلمك أنني أحترم آراء العلماء المسلمين حول أن الجنة قد تكون ليست جنة السماء ....
صدقنى ونحن ايضا فالمسيح قال فتشوا الكتب فالعالم هو من يجبر من هم يقراون له ان يحترموه من علمه
اقتباس:
من باب أنها دار تجربة ..... بينما جنة السماء دار نعيم بلا خطر ولا تجربة .....
احترم رايم مع اننا لا نقول انها دار تجربه لان الله لم يخلق ليجرب فما تقول فى راى مخالف للمنطق لسبب ما لا اود ذكره كونك ستزعل لانى الى الآن اشعر بان باب الحوار المفتوح ذو الصدر الرحب مازال مغلق فان كان ساتكلم باستفاضه
اقتباس:
فلا شك أن تلك الجنة لها خصائص فريدة لعدم ادراجها كجنة سماء أو جنة أرض ....
لكن .....
طبعا لها مزايا فريده لاكن اهم هذه المزايا فى الفكر المسيحى هى انه لا تدخلها الخطيه ولا يمسه
اقتباس:
لماذا يا ترى أنا كتبت موضوعي هذا لأصنف الجنة على أنها جنة السماء ؟
كان من الأولا ان تكتب مرادك بدل ان تلقى بالشبهات هكذا
اقتباس:
لأن تلك الجنة كانت جنة تكريم ..... بدأت من التكريم .....
هى فعلا جنة تكريم واتفق معك لكن هل التكريم للكائنات الأخرى ايضا ؟
اقتباس:
و أنتم تقولون أنها جنة على الأرض .....
نعم كانت على الأرض لانه من المنطقى ان الكائنات التى سماها فى الجنه هى نفسها موجوده على الأرض فهل فان كانت هذه الكائنات موجوده فقط فى الجنه فلما نجدها فى الطبيعه الآن
اقتباس:
جميل .....
الرب في السماء و الانسان الذي أحبه الرب في الأرض .....
اقتباس:
لنرى منطقية العقيدة المسيحية .....
أقصى تكريم من الرب لآدم ....
أن يسكن آدم في مكان أقل من مكانه .....
أليس كذلك ؟
اذا كنت أنا مخطئا نبهني من فضلك .....
هل خلق الله شئ ردئ لقد اعد الجنه للانسان ان كان طبعا ظل بها فنجد انه قال له كل شئ لك موجود لا تعى اهتماما ولم يكتفى بهذا فلقد اخذ من ضلعه خليله له كى تانسه وحدته حتى هذه الأمور اهتم الرب بها هذا بخلاف زيارة الرب لآدم المستمره فهل من يعيش مع الرب لا ياخذ البركه كلها فالرب اهتم بآدم أكثر اهتمام
لكن دعنى اتكلم بوضوح اكثر من الكتاب المقدس
السبب الأول في سعادته، أنه كان يحيا في عشرة الله.. الله كان يظهر له، وكان يكلمه، وكان يباركه، وكان يعلمه بنفسه ويقدم له الوصايا النافعة له. كانت له علاقة مباشرة مع الله، يشرحها سفر التكوين " نفخ في أنفه نسمة حياة " وأخذ الرب الإله آدم ووضعه في جنة عدن " وأحضر " الحيوانات "إلى آدم ليرى ماذا يدعوها" "وباركهم الله وقال لهم: أثمروا وأكثروا واملأوا الأرض"، "وأوصى الرب الإله آدم قائلاً: من جميع شجر الجنة تأكل أكلاً. وأما شجرة معرفة الخير والشر فلا تأكل منها".
فيخبرنا الكتاب المقدس كيف جهَّز الله جنةً جميلةً للإنسان الذي خلقه. وكانت الجنة تُدعَى ‘‘عدن’’، (ومعناها ‘‘بهجة أو جمال’’)، أو جنة الفردوس.الا انه قد يظن البعض أن هذه الجنة التي وضعها الرب فيها الإنسان الأول، كانت في السماء مثلما اختلف العلماء عندكم . إلا أن الكتاب يبين لنا أنها كانت موجودة هنا على الأرض، في الشرق، في عدن، ربما في موضع ‘‘العراق’’ اليوم. فكُتُب الأنبياء ، لا تخلط أبداً بين جنة الفردوس (أو جنة عدن) التي كانت على الأرض، وبين الفردوس السماوي الذي هو فوق، في محضر الله
وأعجب شيءٍ حدث في جنة عدن، هو أن الله نفسه كان يأتي إلى الجنة مع هبوب نسيم المساء؛ كي ما يتحدَّث مع الإنسان الذي خلقه على صورته (تك 8:3)
ففى الإيمان المسيحى واليهودى ايضا خلق الرب آدم ليكون في شركة معه. فقد كان قصد الله أن يدخل هو والبشر في شركةٍ معاً: يتكلمون معاً، ويفرحون معاً، ويقضون الأبدية معاً بعقولٍ وقلوبٍ واحدة. نعم، لقد أراد الله أن تحيا الناس معه في علاقةٍ عميقةٍ وعجيبةٍ للأبد.
اقتباس:
ماذا فعل المسيح بدمه حسب عقيدتكم ؟
دارس الإنجيل يعلم جيدا لما ات المسيح فالمسيح هو الوحيد الذى من خلاله تغفر خطيتنا الجديه التى هى اساس كل خطايانا ومن خلالها دخلت الخطيه العالم لان كل خطية اتت بعد هذه الخطيه فمعنى هذا انها البذره التى نبتت فى الإنسان ويجب ان تقلع فالموت دخل للعالم
اقتباس:
هل أرجع الأمور الى الأصل الذي خلق الله به انسانا خالي من أى خطيئة ؟
نعم ارجع كل شء لكن اولا يجب ان تعرف ان المسيح هو من انتصر على الموت الذى ادخلته اخطية ابينا آدم وأمنا حواء من خلاله غفرت الخطيه الجديه بالدم لانه بدون سفك دم لا تحدث المغفره
فتشوا الكتب لانكم تعتقدون ان بها حياة لكم
اقتباس:
هل الخطيئة هي الطريقة الوحيدة ليتغير معها وضع الانسان الى الأفضل في المسيحية ؟
انا لم افهمك لكن كل ما يجب ان تعرفه ان من المحال ان يترك الرب ادم فى الجنه بعد ان عصاه واتبع ابليس فاما الرب ام ابليس لان لا يسكن النور مع الظلمة
بالإضافه ان الرب هو من وضح كيفية غفران الخطيه الأصلية
اقتباس:
اسأل نفسك يا فتى .....
وانت كمان شغل عقلك
اقتباس:
ماذا لو بقى الانسان بلا خطيئة ؟
لو لم تكن خطية لما كنا خارج الجنه الى اليوم او افتراضات كثيره
الأول يجب ان تعلم ان الجنه الأرضيه التى تتكلم عنها مختلفه عن جنتكم اختلافا جزريا
اقتباس:
أهذا الأصل الذي أرجعه المسيح لكم حسب عقيدتكم ؟
المسيح ارجع كل شئ واعطانا روح قدسه الذى هو فينا بالمعمودية التى انعم الرب عليها بنا خلافا على التوبه التى هى موجوده منذ العهد القديم فقد بعث انبياء لامم محذرا لهم كى يتركوا الخطيه مثلما بعث يونان النبى لشعب نينوى وغيره كثيرا فهل هناك محبه اكثر من هذا
اقتباس:
هل نصفق لخطيئتنا حتى نصفق لدم المسيح الذي سينقلكم الى جنات الفردوس السماوي ؟
هل تتخيل ان بدم المسيح فقط ندخل الفردوس لقد اخطات لان دم المسيح غفر الخطية الجديه اما الخطايا الشخصيه فلقد وضع التوبه والهم الرب وتحنن كثيرا فقبل أن يرى الابن أباه، سبق الآب فرآه. فالله يرى الخاطئ التائب ويتحرّك نحوه، قبل أن يراه الخاطئ. عين الله الرحيمة أسرع إلى الرؤية. عين التائب قاتمة إذا ما قيست بعين الله الرحيمة.
اليك بعض القراءات من الكتاب المقدس تظهر محبة الله للخاطئ وانتظاره لعودته .
الأبن الضال : لو 15/ 11-32
الخروف الخروف الضال : متى 18/ 12-14
الدرهم المفقود : لو 15/ 8- 10
زكا العشار : لو 19/ 1-10
المرأة الزانية : يو 8/ 1- 11
توبة امرأة خاطئة : لو 7/ 36- 50
شفاء مقعد مر 2/ 1-12
الصفح عن القريب : متى 18 / 15-22
توبة بطرس : يو 21/ 15-19
التطويبات شريعة يسوع : متى 5/ 1-48
دعوة متى : متى 9/ 9- 13
العبد الظالم : متى 18/ 21- 35
وبحسب الكتاب المقدس ان آمنت باسم المسيح واتبعت تعاليمه ستنال الخلاص والنعيم الأبدى فالأعمال مرتبطه بالإيمان فالمؤمن بإيمانه تظهر أعماله فيا اخى الكريم حاول ان تفهم
اقتباس:
واسأل نفسك سؤالا ....
هل كان الآب السماوي سيقول لآدم وهو على جنة الأرض مثلما قال يسوع للص : اليوم ستكون معي بالفردوس ؟؟؟؟؟؟؟
الحقيقه سؤالك غير منطقى لان الآب تكلم من خلال الإبن فافهم الأول الفكر المسيحى